سوف أعود

[جار القمر]

سوف اترك
مسرحى


وأسرد قصتى
لروحى


فالكلمات تاهت
بين الحارات


والمعنى نائم
فى غموض
السحارات


وكأنها
توصل الشوق
بالقنابل


أم أنها
رافضه
السنابل


وعلى حائط
النسيان


يتراقص مع
خياله


ويشتكى
من نقص
اكتماله


تذوب ألأغنيات
فى اليل


على هامش
قصص مقطوعه


وهواجس كثيرة
وطاوله مستديرة


فى الركن
الملعون
للذكرى


باتت مستقلة


محزوفه
من
الامنيات


كحرف علله


وحينما أفوق
من وحلتى


وأحسن ختام
رحلتى


فى أنتظار
الشوق
يجتاحنى


وأكون للحرف
غنيمة


وتكتمل
الوليمة


فربما تتجه
للشعر
نحله


من رحيق
الرمز


تنزل منها
كمنجات
وبنات


وشوارع
وحانات


ومقطوعات
ومعزوفات


وينزاح الستار
عنى


فأغنى





وهذا وعد
منى





سوف أعود








قلمى








وتحياتى لكم جميعا







جار القمر







شكرآ لك أيها القارئ حتى أتممت الختام
...​

 

[ندى الورد]

القمر هل نووره وسطع من جديد
اهلاا بك بعددغياب اشتقنا لحرفك
وتوواحدك لي عوودة تليق بفخامه حرفك

يختم

 

[جنون عآبثهة]

-




جار القمر
نصّك يلامس الداخل بهدوءٍ موجِع؛
حوار صادق بينك وبين روحك،
وفيه انسحابٌ واعٍ لا هروب،
وصمتٌ مقصود ليولد الصوت من جديد.
الصور متتابعة كالمشاهد،
والغموض ليس نقصًا بل مساحة تأمّل،
أما وعد العودة في النهاية
فجاء واثقًا، كمن يعرف أن الشعر
مهما ابتعد… لا يخذل صاحبه
ننتظر حرفك دائماً

 

[تراتيل حرف]

قرأت كلماتك، فوجدت بين سطورها
روحًا تحلق في فضاءات الحرف،
تسرد مشاعرها وتجاربها بلا قيود،
تخلط بين الشوق، الذكريات،
والخيال بطريقة فريدة تُحاكي القارئ
بكل إحساس.
أعجبتني دقة الصور التي اخترتها،
والإحساس العميق الذي يملأ الكلمات،
وكيف جعلت الحرف مسرحًا لتجربة الروح،
يجتمع فيه الواقع والخيال،
الألم والحنين، الشوق والذكريات،
في لوحة شاعرية متكاملة.
الراقي جار القمر
خاطرتك تحمل قدرة جميلة على جذب القارئ،
وتدعوه للتوقف والتأمل في كل كلمة،
لتشعر أن الحرف لم يكن مجرد كلمات،
بل رحلة كاملة من التجربة الإنسانية،
المشاعر، والروح.

 

[جنة المنتدى]

جار القمر
٠٠
يامن يعرف الضوء خطاك
والحرف يطمئن حين يراك
إن تعبتَ
فالتعب ليس هزيمة
بل حضنٌ مؤقّت
تستريح فيه الروح
قبل أن تُكمل غناءها
كلماتك لم تَضِع
هي فقط
خلعت ضجيجها
لتعود أنقى
وذاك الجدار
الذي حسبته نسيانًا
هو صدرٌ واسع
يحفظ الذكريات
حتى تشفى
ننتظر عودتك
لا بلهفة قلق
بل بثقةٍ هادئة
أنك ستعود
محمّلًا بالدفء
ومتّكئًا على الأمان
عودتك طيّبة
كمن يعود إلى نفسه
وسلامٌ عليك
حين تُزاح الستارة
وتغنّي…
كما تعرف
وكما تحب
مع خالص التحايا
وأصدق الأمنيات
بعودةٍ مليئة بالدفء والأمان
سعدنا جميعآ عودتك بسلام


٠٠

 

[جار القمر]

القمر هل نووره وسطع من جديد
اهلاا بك بعددغياب اشتقنا لحرفك
وتوواحدك لي عوودة تليق بفخامه حرفك

يختم

مديرتنا الراقية
ندى الورد

اهلا بحضورك الجميل سيدتى
وكلماتك التى تريح الروح والفؤاد
فى انتظار حضورك
وعذب كلماتك

 

[جار القمر]

-




جار القمر
نصّك يلامس الداخل بهدوءٍ موجِع؛
حوار صادق بينك وبين روحك،
وفيه انسحابٌ واعٍ لا هروب،
وصمتٌ مقصود ليولد الصوت من جديد.
الصور متتابعة كالمشاهد،
والغموض ليس نقصًا بل مساحة تأمّل،
أما وعد العودة في النهاية
فجاء واثقًا، كمن يعرف أن الشعر
مهما ابتعد… لا يخذل صاحبه
ننتظر حرفك دائماً

جنون عابثة

وحضورك المنفرد
الذى يفوق كلمات
ويجعل للحرف حياة
هي إشارة التوقف
وشعور الثبات
لكل كلمه خطها قلمك
تسرح بداخلي وكأنها
مواساة
وكأنها تعيد الروح
لكل سطر هنا
قد كنت من الفائزين
بتلك المساومة
وتلك الكلمات
التى تفوق الجمال
لكى الكثير من الورود
والكثير من كل
جميل مثلك

 

[ندى الورد]

العقاب
A.M.A.H

هدوء

رااشد

 

[ندى الورد]

فتنة العصر

 

[فتنة العصر]

سأرفع لك رايات ابداعك خفاقة على
هامة منتدانا وكل من يرى ابداعك
يشير لك بالبنان هذا ملك الابداع

 

[ندى الورد]

العودة اجمل يااجار القمر


كلماتك تحمل شوقًا حيًا لا يهدأ،


وروحك تبدو عنيدة أمام النسيان

. النص يرقص بين الحزن والخيال،

ويترك أثره قبل أن يُنسى

. وعدك بالعودة ليس مجرد كلمة،

بل صرخة من القلب،

تحمل قوة الكلمات كلها

. الحروف في نصك تتنفس،

والأغنيات تذوب لتصبح جزءًا منك،


وكأن كل لحظة انتظار


تصبح ميلادًا جديدًا للروح

مبدع واكثررر وكلماتك تختزل من القر نووورا

 

[العقاب]

جار القمر…
.
نصّك هذا ليس عودةً فحسب،
بل هو استعادةٌ لصوتٍ
كان يختبئ خلف الغياب
ليعود أكثر نضجًا وامتلاءً.
.
قرأتُك هنا
فوجدتُ حرفًا ينهض من عتمته
كما ينهض المسافر من تعب الطريق،
يحمل في يده شوقًا،
وفي الأخرى بقايا أغنياتٍ
لم تكتمل بعد.
.
هذا الانسحاب الهادئ
الذي تكتبه بين السطور
ليس هروبًا،
بل هو وقفة شاعرٍ
يعرف أن الصمت أحيانًا
أصدق من الكلام،
وأن العودة لا تكون جميلة
إلا حين تأتي من عمق الروح.
.
أعجبني هذا التمازج
بين الغموض والبوح،
بين التعب واليقظة،
بين الحرف الذي يذوب
والحرف الذي يقاوم ليبقى.
.
وعدك بالعودة
لم يكن جملةً عابرة،
بل كان يقينًا
يشبه يقين الشاعر
بأن الحرف لا يخونه،
وأن القصيدة
مهما ابتعدت عنه
تعود إليه.
.
أهلاً بعودتك
وأهلاً بهذا النص
الذي يشبهك:
هادئًا… عميقًا… وممتلئًا
بما لا يُقال.

 

[هدوء]

اهلا بالقلم الانيق وصاحبه ..

ابدع احساسك هنا بين طيات حروفك

فكان جمالا يستحق التوقف عنده

 

[أدامانتيا]

يا جار القمر, حلّقت بنا أحرفك في سماء الآمال الباسقة.
كلماتك المرفرفة, معاني نثرك المذهلة, أحرفك الساطعة
تتحدّى المستحيل, تسير بنا برفقٍ نحو أفقٍ أوسع و تفتح
في الروح نوافذَ للأمل الجميل, حرفك لا يعلو بالصوت، بل يسمو
بالمعنى النبيل و يُثبت أن الصدق حين يُكتب يبلغ القلب… دون دليل.

سلمتَ و سلمَ حرفك البديع​

 

[جار القمر]

قرأت كلماتك، فوجدت بين سطورها
روحًا تحلق في فضاءات الحرف،
تسرد مشاعرها وتجاربها بلا قيود،
تخلط بين الشوق، الذكريات،
والخيال بطريقة فريدة تُحاكي القارئ
بكل إحساس.
أعجبتني دقة الصور التي اخترتها،
والإحساس العميق الذي يملأ الكلمات،
وكيف جعلت الحرف مسرحًا لتجربة الروح،
يجتمع فيه الواقع والخيال،
الألم والحنين، الشوق والذكريات،
في لوحة شاعرية متكاملة.
الراقي جار القمر
خاطرتك تحمل قدرة جميلة على جذب القارئ،
وتدعوه للتوقف والتأمل في كل كلمة،
لتشعر أن الحرف لم يكن مجرد كلمات،
بل رحلة كاملة من التجربة الإنسانية،
المشاعر، والروح.

تراتيل حرف
وهنا يمتزج الرقى
وجمال الوصف
والحضور
هي تعرف كيف
تكون حاضرة
وكيف كان المعنى
وكيف يكون
المعنى
تجمع كل الفواصل
فى كادر
وترمم الحرف
بريشتها
حتى تتهيء
الحكاية
وتكون الصورة كاملة
حتى لو لم يدرى
الكاتب
هي تجعلك تشعر
بالمعنى
وتشعر بالحرف
وتشعر بالمكان ذاتة

يسعدنى حضورك
منذ قدومى هنا

لا عدمتك سيدتى

دمتى بخير
ودام نبض
قلبك

 

[جار القمر]

جار القمر
٠٠
يامن يعرف الضوء خطاك
والحرف يطمئن حين يراك
إن تعبتَ
فالتعب ليس هزيمة
بل حضنٌ مؤقّت
تستريح فيه الروح
قبل أن تُكمل غناءها
كلماتك لم تَضِع
هي فقط
خلعت ضجيجها
لتعود أنقى
وذاك الجدار
الذي حسبته نسيانًا
هو صدرٌ واسع
يحفظ الذكريات
حتى تشفى
ننتظر عودتك
لا بلهفة قلق
بل بثقةٍ هادئة
أنك ستعود
محمّلًا بالدفء
ومتّكئًا على الأمان
عودتك طيّبة
كمن يعود إلى نفسه
وسلامٌ عليك
حين تُزاح الستارة
وتغنّي…
كما تعرف
وكما تحب
مع خالص التحايا
وأصدق الأمنيات
بعودةٍ مليئة بالدفء والأمان
سعدنا جميعآ عودتك بسلام


٠٠

جنة المنتدى

وكأن حضورك
يشفي الندبات
ويسقي النباتات
هي الربيع الذى
جاء
وجعل من العجاف
سنابل
وكم هائل
من الامل
يمحي كل حرف
حزين
أنا الآن شعرت
بأننى كنت افتقد
الكثير هنا
ولم اشعر بأى
تعب سيدتى
صدقيني
حضورك هنا
كان منفردا
وكأنه يواسينى
وانا كنت احتاج
لتلك المواساة
لم اعرف كيف
اوصف لكى سيدتى
عن مدى سعادتي
بقدومك
وكلماتك المحببة
لقلبى دائما

لا عدمتك يا جنة المنتدى
ولا عدمت بهاء روحك

دمتى بخير
ودام نبض قلبك

 

[A.M.A.H]

لا تترك مسرحك…
فالخشبة تحفظ وقع خطاك
حتى إن أطفأتَ المصابيح.
قصتك لا تُروى للروح فقط،
هي تعرفها منذ البدء،
لكنها تنتظر أن تسمعها
من فم الجرح نفسه.
إن ضاعت الكلمات في الحارات
فلأنها تعلّمت المشي حافية،
وإن نام المعنى في السحارات
فلأنه يخبّئ نفسه
من عينٍ لا تصبر.
أنت لا تصل الشوق بالقنابل،
أنت تفكّكها
وتعيدها قلوبًا
تخاف أن تزهر.
ولا ترفض السنابل،
بل ترفض المنجل
حين يسبق أوانه.
على حائط النسيان
لا يتراقص خيالك عبثًا،
إنه يتمرّن
على هيئة الاكتمال،
فالناقص وحده
يعرف كيف يشتكي.
الأغنيات لا تذوب في الليل،
هي تعود إلى أصلها:
صمتٍ
يتهيّأ لأن يُغنّى من جديد.
أما الركن الملعون للذكرى
فليس ملعونًا…
إنه حرّ،
ومن الحرية يولد الاستقلال،
حتى لو شُطب من الأمنيات
كحرف علّة
لا يُنطق…
لكنه يُشعِر.
وحين تفيق من وحلتك
لن تكون النهاية ختامًا،
بل فتحةً في النص
يدخل منها الشوق بلا استئذان،
فتغدو أنت غنيمة الحرف
لا صيّاده.
وتكتمل الوليمة
حين يتذكّر الشعر
نحله القديم،
فينزل الرمز عسلًا،
وتخرج منه
كمنجات وبنات،
شوارع وحانات،
مقطوعات
تعرف اسمك دون أن تناديك.
وحين ينزاح الستار عنك
لن تغنّي…
بل
سيُغنّى بك.
وهذا الوعد منك
نصدّقه،
لأن من يعرف الرحيل هكذا
يعرف العودة
أجمل.

 

[جار القمر]

سأرفع لك رايات ابداعك خفاقة على
هامة منتدانا وكل من يرى ابداعك
يشير لك بالبنان هذا ملك الابداع

الجميلة
فتنة العصر

وجميلة كل العصور
حضورك عابق بالجمال
كجمال روحك
وهذا الشهادة
المليئة بالامتنان
هي مصدر الثقة
التى تجعل من القلم
ابداعا لم ينتهي
حضورك كان منفردا
وشهادتك وساما
لكى الكثير
من الورود

دمتى بخير
ودام نبض قلبك

 

[جار القمر]

العودة اجمل يااجار القمر


كلماتك تحمل شوقًا حيًا لا يهدأ،


وروحك تبدو عنيدة أمام النسيان

. النص يرقص بين الحزن والخيال،

ويترك أثره قبل أن يُنسى

. وعدك بالعودة ليس مجرد كلمة،

بل صرخة من القلب،

تحمل قوة الكلمات كلها

. الحروف في نصك تتنفس،

والأغنيات تذوب لتصبح جزءًا منك،


وكأن كل لحظة انتظار


تصبح ميلادًا جديدًا للروح

مبدع واكثررر وكلماتك تختزل من القر نووورا

وعود راقية
من مديرتنا
الفاضلة

التى حجزت لها
مقعدا
فى أول صفوف
الحكاية
وعادت لتجعل منها
حكاية أخرى
بنظراتها العميقة
التى عبرت هنا
وشعر بكل ما هو
هنا وهنا
حتى استرسلت
المعنى كاملا
واضافت لمساتها
المفعمة بالنور
وعبيرها الفريد
الذى يترك
أثارآ

قائلا
كانت هنا

لا عدمتك سيدتى
ولا عدمت تواجدك
المحبب لقلبى
دائما

دمتى بخير
ودام نبض قلبك

 

[جار القمر]

جار القمر…
.
نصّك هذا ليس عودةً فحسب،
بل هو استعادةٌ لصوتٍ
كان يختبئ خلف الغياب
ليعود أكثر نضجًا وامتلاءً.
.
قرأتُك هنا
فوجدتُ حرفًا ينهض من عتمته
كما ينهض المسافر من تعب الطريق،
يحمل في يده شوقًا،
وفي الأخرى بقايا أغنياتٍ
لم تكتمل بعد.
.
هذا الانسحاب الهادئ
الذي تكتبه بين السطور
ليس هروبًا،
بل هو وقفة شاعرٍ
يعرف أن الصمت أحيانًا
أصدق من الكلام،
وأن العودة لا تكون جميلة
إلا حين تأتي من عمق الروح.
.
أعجبني هذا التمازج
بين الغموض والبوح،
بين التعب واليقظة،
بين الحرف الذي يذوب
والحرف الذي يقاوم ليبقى.
.
وعدك بالعودة
لم يكن جملةً عابرة،
بل كان يقينًا
يشبه يقين الشاعر
بأن الحرف لا يخونه،
وأن القصيدة
مهما ابتعدت عنه
تعود إليه.
.
أهلاً بعودتك
وأهلاً بهذا النص
الذي يشبهك:
هادئًا… عميقًا… وممتلئًا
بما لا يُقال.

أخى الكريم
العقاب

الذى حلق فوق
سماء متصفحى
لينشر فى فضائاتى
النجوم
أحيي تلك المعنى
الذى جعلك
تهبط الية
ليرتوى من همساتك
ولمساتك الفريدة
في غموض الحكاية
ووضوح حضورك
كان المعني يتغنى
ويتباهي كم أنا
جميل
وهذا اكبر
دليل
لا مساحة تكفي
ولا كلمة توفى
عن مدى جمال
تلك اللقاء
وتلك المساومة
التى تحيي كل حرف
مخمل هنا
وكل كلمة
تاه منها المعنى
وكل الحكاية بما فيها
خرجت من بين
أناملك
مليئة بالنقاء
لم تصيبها
اى شائبة
لم الكثير من الشكر
والكثير من الورود
والكثير من كل
جميل

لا عدمتك اخى

دمت بخير
ودام نبض قلبك