فاللحظه التي امسك فيها قلما ..
تضيع اللحظات هباء وانا انتظر .. عل حرفا ما يسبقُ اخاه ف يقبل ب أن يُذبح قربانا بين ورقه وحبر ..
لتسيل من دمائه بضع كلمات قد يصلن الى ما اصبو اليه
يمر الوقت دون أن اعي أن الوقت أيضاً اضحيه ..
ترتبك الكلمات داخل جوفٍ له بابٌ صغير ..
و فجأه
تريد كل الاحرف ان تخرج منه دون تأني او ترتيب ..
ليزدحم المكان عبثا ... و عبثا محاولتهم الخروج منه
انا واثقه
انو ما علينا اصلا خخخ