عتابتها فرميت في فراش الوجع
ماكان العتاب عليها بحق
وكان الغلط مني والعتاب علي
.
وندامة بعد الفراق اجتاح قلبي وعلى أثر الوجود
اعيش مغشية
لا مقصلة تصنع لصناع الامجاد-
تعاتبني وأنا أعاتب
نفسي لا تعاقبني
بالهوى والبعد الأبدي
أن كانت خطيئتي تقبل
موتي فلتكن لي يا حبيبي
مقصلتي
,،
لا مقصلة تصنع لصناع الامجاد
لتحيي بسلامك وتجعليني بجهلي
وتندمي عليها أنام بأمان
وفخري بحرية سيدة المجرات-
بهواك سيدي غريقة
أريد الموت بين يداك
وانت الفأس وانت المقصلة
لكن جنوني وجموحي لا يقيده
ساعد أنسان فأنا الحرية
,،
وافهم مني هل فهمت لكلام جلي
ليس هناك عتابات
كالتكرارات
العقيمة
كالرحى
التي
تدور
بلا
قمح
هذا
رد
العم
وصدقتي