ذهب
نجوم المنتدي
-
- إنضم
- 4 يونيو 2021
-
- المشاركات
- 1,870
-
- مستوى التفاعل
- 713
- مجموع اﻻوسمة
- 3
عناق الروح ...!!
يأتي المساء في كل يوم بتفاصيل تُرغم قلبك على التبسم رغم تعبك وألمك ..
أحيانا هناك استخدام خاطئ للخَيال ! يدعى القلق ...
وجود فراغ في حياة الشخص يدفعهُ للتفكير الزائد وحُدوث القلق بشكل حتميّ،
الأشخاص الذين تمتلئ حياتُهم بالإنجاز والعطاء هُم أقلّ عُرضة للقلق والتوتّر من غيرهِم،
بينما الذي لا يجد شيئاً يفعله فهوَ بلا شكّ لن يُفكّر إلا في نفسه وما يُرهقها من فرط القلق
شعور الانسان بالامان فى حياته يولد رسوخ
يمده قوة وهدوء والسكينة
هدوء وتناغم نفسى وفكرى
هدوء فى تعاملاته هدوء فى تفكيره هدوء فى أسلوبه وردود افعاله
القلق لا يفيد تشغيل مكينة الفكر بل تشغيل مكينة الذكر
العبد يشغله التفكير والله بيده التدبير
"القلق لا يغير شيء ولكن الثقة بالله تغير كل شيء"
من أجمل المشاعر على الاطلاق أن تجد شخصا واحدا في هذا العالم تستطيع الحديث معه في أي شيء
أن تخبره بكل شيء دون أن تتجمل دون أن تفكر كيف تحكي له كل افكارك مهما كانت
دون أن تراودك أطياف القلق من تغير نظرته فيك وعنك
ولا بدَّ من شَكْوى إلى ذي مُروءةٍ *** يواسيك أو يُسْليك أو يتَوجَّعُ
لاتقلق من ذلك الباب المسدود ، ولاتقلق من كل هم في قلبك موجود ،
ارفع رأسك لخالق السماء بثقة وصمود ، وقل سلمتك امري يا رب الوجود
لاتقلق الى من مال وقتك وحظك مال ولكـ رب ماينسى ولا يترك عباده كبار الامور
اللي مايلقى لها حلال ترى حلها مابين سجده وسجاده
جميل أن تمر بنقطة ضعفك ولاتضعف
لا يوجد إنسان تعيس ولكن توجد أفكار تسبب الشعور بالتعاسة،
وأنه إذا لم يكن الإنسان سعيداً بحياته فإنه لن يكون سعيداً بأية حياة،
فلا يوجد طريق إلى السعادة لأنها هي الطريق ،
فالسعادة الحقيقية تكمن في حب الله تعالى واتباع سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
يقول تعالى : { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
ومن أحبه الله تعالى فقد حاز جنة الدنيا والآخرة
السعادة الحقيقة الخالية من القلق والتوترات ؛ هي حياة يملؤها الرضا بما كتبه الله تعالى لك
هي رغبة العيش بسنن ونواميس هذا الكون الفسيح
{ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}. [الزلزلة].
قال تعالى:
﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [الفتح: 4]
الطمأنينة هي الأمن المعنوي الذي يتمثل في إحساس الفرد بالأمن والأمان والرضاء
وعدم القلق والتوتر والشعور بالسعادة
هي أداة مهمة ووسيلة ناجحة للتغلب على الضغوط النفسية في الحياة
الطبيعى ان الانسان دايما مفروض عليه احداث فى حياته قليل لما يقدر يحدها ويحجمها
ويشوف نفسه فى اوضاع ماهي جيده سواء من اذى او فيها اي شي يضايقه
لان هى ظروف وابواب كثيرة من الحياة يدخل فيها لكن دايما له شي معين يدورعليه
السكينة والامان هى المظلة او الملجا هى الدرع
اللى يتقوى ويحتمى به عشان يقدر يحمى نفسه من نفسه ويسترجعها بسلام
الطمأنينة هي عبارة عن سكون القلب ورضاه وعدم شعوره بالقلق،
الطمأنينة هي لغة الثقة وعدم القلق تساعد الفرد على المرور بسلام من ضغوط الحياة ومشكلاتها
الطمأنينة هي الحياة الحقيقة السعيدة التي ينشدها كل الناس ولكن لا يهتدون إليها
السعادة غاية كل إنسان في هذه الحياة والطمأنينة هي العامل الأهم في تحصيل تلك السعادة
سكينة النفس كنز وهبة
الطمأنينة لا تاتي الا ممن ادرك صفات الرحمة والود والتسامح والتجاوز
انفصل عن الواقع بدرجه اعلى
بنظره فيها تفهم لما يدور حولك لكن خلى امانك وسكينتك,
احميها غطيها بدرع جامد قوي
لا ياخده احد منك عشان ماتدخل لعالم مرفوض وعيش في واقعك ووجودك..
جميل جدا أن تصل إلى مرحلة (تقبل التعايش) وتقبل منغصات الحياة اليومية وحسن التعامل معها
وقف نزيف المشاعر، فطبيعة الحياة واختلاف النفسيات تحتم عدم إدراك كل شيء أو تحصيله،
لا تقف عنده فيستنزفك، تجاوزه واجعله في خانة (التعايش)، واحتمل الفقد أو النقص برياضة الصبر..
فالناس يمتحنون بالحوادث الدهرية كما يمتحنون بعِشرة الناس من حولهم ،
لذلك فلا يطمعن إنسان بأنه سيأتي يوم يستريح فيه من كل أعدائه وتصفى نفسه ويشعر بالراحة والسكينة ،
لذلك قال ابن حزم : " من استراح من عدو واحد حدث له أعداء كثيرة "
قال تعالى : ﴿إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون ﴾.
يا صاحبي* خذ من الدنيا وجوه أربع
السعد والحزن والحرمان والنعمة
والدهرغدّار فأحذر من أمور أربع
الكبر والكذب والعصيان والعظمة
فالحال قد زاد فوق المنغصات أربع
الجور والحقد والبغضاء والظلمة
فيا إبن آدم تمهّل واستعن بأربع
بالله والصبر والإيمان والحكمة ..
تحصين نفسك من العيوب التي تجدها في غيرك،
قيل لعيسى عليه السلام : "من أدبك ، قال ما أدبني أحد ولكني رأيت جهل الجاهل فاجتنبته " .
وإذا كان يرى في الآخرين عيوباً فإن فيه من العيوب ما يتغاضى عنه غيره،
لهذا قال ابن حزم : " اقنع بمن عندك يقنع بك من عندك " .
وتفكر لأنه دائماً في حالة ابتلاء وامتحان فكما " يمتحن المرء بقرب من يكره يمتحن ببعد من يحب ولا فرق "
الرحلة إلى الرضا ليست بالسهلة، كل الذين بلغوا الرضا تجاوزوا طريقًا طويلًا من الألم، الغضب، الحزن، القبول، التعايش، والتسليم،
لا تعجب من هالة الهدوء التي تحيط بهم، ولا من السلام في أرواحهم، ولا الطمأنينة في محياهم،
لقد بلغوا ما بلغوا بعد طريق طويل من المحاولات التي لا يعرفها سواهم
إن ضاقت عليك أمورك ففي القرآن سعة وحياة
وإن آلمتك المنغصات فأرسل إلى القريب المجيب دعواتك
وإن سألوك عن أخبارك فاحمد الله و ابتسم
اقنع بما آتاك الله تعالى
حياتك مليئة بأشياء جميلة هي كفيلة بسعادتك فلا تغمض عينيك عن كل جميل،
وتقف عند بعض المنغصات التي تكدر صفو يومك...
لتسعد نفسك، وتستمع بوقتك وبمن حولك،
عانق من تحب بكلماتك فبعض الكلمات لها يد حنونة تعانق الروح
من يفهم لغة الصمت وقد خاطبها روح النداء كأنها فراشة حطت ع الزهور
وما اتعبها طول البقاء لغة لا يفهمها غير من عانق اشواق الروح دون اللقاء
عندما تكون في طابور وشعرت بقلق متى يأتي دورك ..
وتصلك مكالمة طيبه على قلبك ستجد الطابور انتهى وجاء دورك بسرعه ..
الأفكار لم تتغير ماتغير هو تركيزك ..
غير التركيز تتغير النتائج
أحيانا هناك استخدام خاطئ للخَيال ! يدعى القلق ...
وجود فراغ في حياة الشخص يدفعهُ للتفكير الزائد وحُدوث القلق بشكل حتميّ،
الأشخاص الذين تمتلئ حياتُهم بالإنجاز والعطاء هُم أقلّ عُرضة للقلق والتوتّر من غيرهِم،
بينما الذي لا يجد شيئاً يفعله فهوَ بلا شكّ لن يُفكّر إلا في نفسه وما يُرهقها من فرط القلق
شعور الانسان بالامان فى حياته يولد رسوخ
يمده قوة وهدوء والسكينة
هدوء وتناغم نفسى وفكرى
هدوء فى تعاملاته هدوء فى تفكيره هدوء فى أسلوبه وردود افعاله
القلق لا يفيد تشغيل مكينة الفكر بل تشغيل مكينة الذكر
العبد يشغله التفكير والله بيده التدبير
"القلق لا يغير شيء ولكن الثقة بالله تغير كل شيء"
من أجمل المشاعر على الاطلاق أن تجد شخصا واحدا في هذا العالم تستطيع الحديث معه في أي شيء
أن تخبره بكل شيء دون أن تتجمل دون أن تفكر كيف تحكي له كل افكارك مهما كانت
دون أن تراودك أطياف القلق من تغير نظرته فيك وعنك
ولا بدَّ من شَكْوى إلى ذي مُروءةٍ *** يواسيك أو يُسْليك أو يتَوجَّعُ
لاتقلق من ذلك الباب المسدود ، ولاتقلق من كل هم في قلبك موجود ،
ارفع رأسك لخالق السماء بثقة وصمود ، وقل سلمتك امري يا رب الوجود
لاتقلق الى من مال وقتك وحظك مال ولكـ رب ماينسى ولا يترك عباده كبار الامور
اللي مايلقى لها حلال ترى حلها مابين سجده وسجاده
جميل أن تمر بنقطة ضعفك ولاتضعف
لا يوجد إنسان تعيس ولكن توجد أفكار تسبب الشعور بالتعاسة،
وأنه إذا لم يكن الإنسان سعيداً بحياته فإنه لن يكون سعيداً بأية حياة،
فلا يوجد طريق إلى السعادة لأنها هي الطريق ،
فالسعادة الحقيقية تكمن في حب الله تعالى واتباع سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
يقول تعالى : { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }
ومن أحبه الله تعالى فقد حاز جنة الدنيا والآخرة
السعادة الحقيقة الخالية من القلق والتوترات ؛ هي حياة يملؤها الرضا بما كتبه الله تعالى لك
هي رغبة العيش بسنن ونواميس هذا الكون الفسيح
{ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ}. [الزلزلة].
قال تعالى:
﴿ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾ [الفتح: 4]
الطمأنينة هي الأمن المعنوي الذي يتمثل في إحساس الفرد بالأمن والأمان والرضاء
وعدم القلق والتوتر والشعور بالسعادة
هي أداة مهمة ووسيلة ناجحة للتغلب على الضغوط النفسية في الحياة
الطبيعى ان الانسان دايما مفروض عليه احداث فى حياته قليل لما يقدر يحدها ويحجمها
ويشوف نفسه فى اوضاع ماهي جيده سواء من اذى او فيها اي شي يضايقه
لان هى ظروف وابواب كثيرة من الحياة يدخل فيها لكن دايما له شي معين يدورعليه
السكينة والامان هى المظلة او الملجا هى الدرع
اللى يتقوى ويحتمى به عشان يقدر يحمى نفسه من نفسه ويسترجعها بسلام
الطمأنينة هي عبارة عن سكون القلب ورضاه وعدم شعوره بالقلق،
الطمأنينة هي لغة الثقة وعدم القلق تساعد الفرد على المرور بسلام من ضغوط الحياة ومشكلاتها
الطمأنينة هي الحياة الحقيقة السعيدة التي ينشدها كل الناس ولكن لا يهتدون إليها
السعادة غاية كل إنسان في هذه الحياة والطمأنينة هي العامل الأهم في تحصيل تلك السعادة
سكينة النفس كنز وهبة
الطمأنينة لا تاتي الا ممن ادرك صفات الرحمة والود والتسامح والتجاوز
انفصل عن الواقع بدرجه اعلى
بنظره فيها تفهم لما يدور حولك لكن خلى امانك وسكينتك,
احميها غطيها بدرع جامد قوي
لا ياخده احد منك عشان ماتدخل لعالم مرفوض وعيش في واقعك ووجودك..
جميل جدا أن تصل إلى مرحلة (تقبل التعايش) وتقبل منغصات الحياة اليومية وحسن التعامل معها
وقف نزيف المشاعر، فطبيعة الحياة واختلاف النفسيات تحتم عدم إدراك كل شيء أو تحصيله،
لا تقف عنده فيستنزفك، تجاوزه واجعله في خانة (التعايش)، واحتمل الفقد أو النقص برياضة الصبر..
فالناس يمتحنون بالحوادث الدهرية كما يمتحنون بعِشرة الناس من حولهم ،
لذلك فلا يطمعن إنسان بأنه سيأتي يوم يستريح فيه من كل أعدائه وتصفى نفسه ويشعر بالراحة والسكينة ،
لذلك قال ابن حزم : " من استراح من عدو واحد حدث له أعداء كثيرة "
قال تعالى : ﴿إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون ﴾.
يا صاحبي* خذ من الدنيا وجوه أربع
السعد والحزن والحرمان والنعمة
والدهرغدّار فأحذر من أمور أربع
الكبر والكذب والعصيان والعظمة
فالحال قد زاد فوق المنغصات أربع
الجور والحقد والبغضاء والظلمة
فيا إبن آدم تمهّل واستعن بأربع
بالله والصبر والإيمان والحكمة ..
تحصين نفسك من العيوب التي تجدها في غيرك،
قيل لعيسى عليه السلام : "من أدبك ، قال ما أدبني أحد ولكني رأيت جهل الجاهل فاجتنبته " .
وإذا كان يرى في الآخرين عيوباً فإن فيه من العيوب ما يتغاضى عنه غيره،
لهذا قال ابن حزم : " اقنع بمن عندك يقنع بك من عندك " .
وتفكر لأنه دائماً في حالة ابتلاء وامتحان فكما " يمتحن المرء بقرب من يكره يمتحن ببعد من يحب ولا فرق "
الرحلة إلى الرضا ليست بالسهلة، كل الذين بلغوا الرضا تجاوزوا طريقًا طويلًا من الألم، الغضب، الحزن، القبول، التعايش، والتسليم،
لا تعجب من هالة الهدوء التي تحيط بهم، ولا من السلام في أرواحهم، ولا الطمأنينة في محياهم،
لقد بلغوا ما بلغوا بعد طريق طويل من المحاولات التي لا يعرفها سواهم
إن ضاقت عليك أمورك ففي القرآن سعة وحياة
وإن آلمتك المنغصات فأرسل إلى القريب المجيب دعواتك
وإن سألوك عن أخبارك فاحمد الله و ابتسم
اقنع بما آتاك الله تعالى
حياتك مليئة بأشياء جميلة هي كفيلة بسعادتك فلا تغمض عينيك عن كل جميل،
وتقف عند بعض المنغصات التي تكدر صفو يومك...
لتسعد نفسك، وتستمع بوقتك وبمن حولك،
عانق من تحب بكلماتك فبعض الكلمات لها يد حنونة تعانق الروح
من يفهم لغة الصمت وقد خاطبها روح النداء كأنها فراشة حطت ع الزهور
وما اتعبها طول البقاء لغة لا يفهمها غير من عانق اشواق الروح دون اللقاء
عندما تكون في طابور وشعرت بقلق متى يأتي دورك ..
وتصلك مكالمة طيبه على قلبك ستجد الطابور انتهى وجاء دورك بسرعه ..
الأفكار لم تتغير ماتغير هو تركيزك ..
غير التركيز تتغير النتائج
عانق روحك
اشكرها على شجاعتها ..
توقف عن ارغامها ب أشياء لاترضيها
لاتفقدها هويتها ورسالتها الفريدة لأنك تبحث عن الرضا فالرضا داخلك..
عانق جمال الحياة بعناق روحك
و دعها تحتضن بسمة الأمل داخلك وتحتويك ....
توقف عن ارغامها ب أشياء لاترضيها
لاتفقدها هويتها ورسالتها الفريدة لأنك تبحث عن الرضا فالرضا داخلك..
عانق جمال الحياة بعناق روحك
و دعها تحتضن بسمة الأمل داخلك وتحتويك ....
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اسم الموضوع : عناق الروح ...!!
|
المصدر : المنتدي العام