على الطاري
الليله فرح سوير وانا معزوم بما انهم جيران
سوير البنت الشقيه الملسونه مين قال انها تتزوج وماشاءالله عمرها ماوصل عشرين قبل كم سنه كانت طفله يومها كله بالشارع تجري وراء القطط وتلحقها حتى تحت السيارات واللي يهاوشها تحقد عليه و تنبشر كفرات سيارته وياما سوتها معي
حتى سيارة ابوها واخوانهاماسلمت منها واي احد يزعلها فجاءه قريب اختفت قالو صارت تستحي وتتغطى صارت حرمه هه
اذكر مره طلعت لقيت اخوها يصلح بكفر سيارته وساعدته وشافتني راحت لكفر سيارتي وبنشرته وقتها مازعلت منها وتقبلتها منها لانها طفله وملسونه ويعجبني كلامها واسلوبها واساسا كلن يحبها ووقتها زعلانه من اخوها لكن حلفت لها وشهدت اخوهاقلت والله لابنشر سيارة زوجك بليلة زواجك
اسويها ولا ماسيوها
المهم الله يوفقها ويسعدها
وبس