نبض حـصـيف

[الاكليل]

لا ارفع رأسي فوق شامة الوجوم
ولن اخطط في سكوني كي لا احوم
ودليلي في عيناك يعيدني لنقطة
كنت دوما فيها كالمحروم
إن كان في رأسي جنونا
يقودني لواقع مشؤوم
فنزع روحي في قميصك
تعالج في ذاتي ظنون
أسترجع طبقات صوتك
وانفخ فيها
حتى افتعل الشجون
سأضل اعيرك إهتماما
بين نازلة قلبك
وبين احضان السكون
قالت
هل أشكلت عليك أطباعي
وانت تفترس كل شاردة
من نبع روحي
والعهد لازال طريا
فأنت تصول
مددت لك أنفاسي فهي مبعثرة
حتى تغتالها
لأسكن في اوردتك
ولن أبالي بعدها
فأنا في ذروة الكمال المكنون
ولي في مسرات هواك سكنا
ازداد فيه جمالا
والرحيق منك
يطري الليل ملاذا
يا قلبي المحموم
ولن يسكن أمان
وطئته أقدام قلوب
على ضفاف السموم
اراها
ولا ارى العالم بعدها
لو تجاذبت معها هياما
يعصر الغنج في بهو الشجون
ولي في الماضيات فيك شعرا قاصرا
هو أداة ليلي
عندما يزمجر قلبي ويخور
وكم من نكزة في خاطري تفاقمت حتى
رأيتك ظلا بين قافيتي وبين انفاسي تثور
يا سنا الفؤاد وقبضة تثير الشوق على الزناد
احتاج فقرات الملم بها كل شتاتي المغبون
ايتها الخلاصة من كل مجرة
افتتح دوما ليلي
بصفقة بين الهيام
وبين الفضول
ولسان حالي
كيف لمصيري بعد كل فزة
سأقاوم بعدهاالسكون
ولن اعبث بفهارس وجدك
فالروح تستمد كل طاقاتها
وتثأر من بعض الظنون
وفي أسئلة الليالي
ترسب محبرتي
فالضاد تعالج انفاسا
ولربما تفقد بعض الشعور
وفي ملحمة العيون
فقرات مدوية
الغرس فيها دهاء
والإحتواء منها ضياء
فكيف لو خلعت عقلي
وبت طفلا
يقاوم الوان النعاس
وبكل غرور
سألتزم بمسار قلبي
ولو إنكفى على وجهه
فتلك لفتة منك سيدتي
أن انخ لقلبي
ولا تجعلني في حيرة وذهول

 

[الجوري]

حجز مقعد لخاطرة فاخرة
من العيار الثقيل

وَمِنْ بَيْنِ لَوْعَةٍ مُشْتَاقٍ
وَحُرَّةُ اشْوَاقِ
بَرَزَ هُوَ
كَحَلَمَ بِلَيْلَةِ صَيْفٍ
ظَنَنْتَ انْهَ سَيَرْحَلُ مَعَ الْوَقْتِ
لَكِنَّهُ تَشَبَّثَ
الْتَصَقُّ
تَجَذَّرَ وَبَقِيَ
بَيْنَ الْوَعْيِ وَاللَّاوَعْيِ
بَرَزَ وَجْهُهُ
تَرْتِيبُ ذَقَنِهِ
تَدْوِيرُ شَفَتَيْهِ
وَعَيْنَاهُ
وَاهٍ مِنْ عَيْنَيْهِ
سَحَرْنَ اللُّبُّ بَلْ
اعْمَقَّ مِنْ اللَّبِّ
تَجَمْهَرَتْ كُلُّ طُيُورِ الْحُبِّ
تُخْبِرَانِهِ هُوَ هُوَ الْمُنْتَظَرُ
هُوَ الْمَنْشُودُ
بَيْنَ الْحُلْمِ وَالْيَقَظَةِ
بَيْنَ الشَّوْقِ وَاللَّوْعَةِ
بَيْنَ الِاحْتِضَانِ وَالْحَنَانِ
بَيْنَ اللَّهْفَةِ وَالْعَنَاقِ
بَيْنَ هُوَ وَانًا
لَا شَيْئَ
جَسَدَانِ وَرُوحٌ وَاحِدَةٌ
نَبْضٌ وَاحِدٌ
وَالْكَثِيرُ مِنْ التَّنْهِيدَاتِ
الَّتِي تَجْعَلُنِي اتْمَسَكَ وَالْتَصَقَ بِهِ

مُرَاوِغٌ شَرِسٌ جَعْلَ قَلْبِي يَتَعَلَّقُ بِهِ

لَا فِكَاكَ وَلَا فِرَارَ

فَهُوَ اعْلَنْ قَلْبِي مِنْطَقَةَ اسْتِعْمَارٍ

وَمَا الذَّهُ مِنْ اسْتِعْمَارٍ

وَمَا اجْمَلْهُ مِنْ حِصَارٍ


الاكليل عراب للحرف والزعيم المطلق
دون منازع او مبارز
سلمت اناملك ودام نبضك
عاصفا مكتسحا لكل هدوء

 

[همس الروح]

لملم مشاعري وانثرها بين أحضانك


لا تحرمني من نظرة عيونك واغمرني بحنانك

الهبني بنيران الغيرة وذوبني في جنة غرامك

....

جلاد الحروف

@الاكليل

لحروفك مذاق التوت

لذا نعشقها هنا

سلمت يداك وسلم قلمك الرائع

احترامي وتقديري

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

ايها الحصيف النابض
بنتظام ... وهيام ...
لا تتركنى من بين يديك
.. كى لا أسقط بـ داخلى...
فهناك حرائق قديمة...
وأماكن مهجورة...
وأشباح وبقايا حنين...
هناك فقد.. ورعب... وضنين...
هناك صور قديمة لى ...
ومقاطع حزينة...
وأشباح...وصدى أصوات... وأنين ....
هناك هجر.. وغدر ..ورحيل..
وجراح تنزف من سنين....
هناك ما لا يمكننى وصفه...
حيث يصيبنى..بالتوهان
.. والخرس.. والتخدير...
لا تتركنى من بين يديك إلى أعماقى ...
خذنى إليك مِن كل ما بداخلى ..
فمعك يختفى كل ما يسد جوع فقدي ....
وتطيب روحى..
ويُعاد التكوين ...

العميد

غزير الكلامِ .. وارف الحروف
‏كثيرُ القطوفِ بليغُ الأثر
‏وكل نغم هنا كـ قطرةُ ماءٍ مراراً تدقُّ
‏بدهشه حتى تشقُّ صمت الصّخر
‏ولو لم تهزّ الرياحُ الورود
‏لما فاحَ عطرٌ وماتَ الزَّهَر ...!



اشكرك بعنف

.

.

 

[sasa]

مشاهدة المرفق 114322

دع حروفك تتدلى ياسمين
فأجنحتي تهيم في حقول زرعك
تلتهم رحيق النور

 

[ندى الورد]

مشاهدة المرفق 114315


لا ارفع رأسي فوق شامة الوجوم

دوما راسك مررفوع وان على غيظهم
فأنت دوما في يكون مووتو بغيظكم
فماانت بووجودهم محروم

ولن اخطط في سكوني كي لا احوم
ودليلي في عيناك يعيدني لنقطة
كنت دوما فيها كالمحروم

لاتحتاج ان تطيل النظر
فبرق عيناها ياخذك الى بعثرة
السكون

إن كان في رأسي جنونا

يقودني لواقع مشؤوم
فنزع روحي في قميصك
تعالج في ذاتي ظنون
أسترجع طبقات صوتك
وانفخ فيها
حتى افتعل الشجون
سأضل اعيرك إهتماما
بين نازلة قلبك
وبين احضان السكون
قالت

مااجمل هنا كلمات بديعيه
وتشبيه بليغ لايقال بس يُحس بصمت

هل أشكلت عليك أطباعي
وانت تفترس كل شاردة
من نبع روحي
والعهد لازال طريا

وان كان العهد هش
ولكن في الاعماق اقوى عهدااا

فأنت تصول

مهما تصول وتجول
فهي ساكنه ساكنة في الاوردة
والوتين

مددت لك أنفاسي فهي مبعثرة
حتى تغتالها
لأسكن في اوردتك
ولن أبالي بعدها
فأنا في ذروة الكمال المكنون
ولي في مسرات هواك سكنا

هذه هي القوة تكمن
في الكبرياء والغرور

ازداد فيه جمالا
والرحيق منك
يطري الليل ملاذا
يا قلبي المحموم
ولن يسكن أمان
وطئته أقدام قلوب
على ضفاف السموم
اراها
ولا ارى العالم بعدها
لو تجاذبت معها هياما
يعصر الغنج في بهو الشجون
ولي في الماضيات فيك شعرا قاصرا
هو أداة ليلي
عندما يزمجر قلبي ويخور
وكم من نكزة في خاطري تفاقمت حتى
رأيتك ظلا بين قافيتي وبين انفاسي تثور
يا سنا الفؤاد وقبضة تثير الشوق على الزناد
احتاج فقرات الملم بها كل شتاتي المغبون
ايتها الخلاصة من كل مجرة
افتتح دوما ليلي
بصفقة بين الهيام
وبين الفضول
ولسان حالي
كيف لمصيري بعد كل فزة
سأقاوم بعدهاالسكون
ولن اعبث بفهارس وجدك
فالروح تستمد كل طاقاتها
وتثأر من بعض الظنون
وفي أسئلة الليالي
ترسب محبرتي
فالضاد تعالج انفاسا
ولربما تفقد بعض الشعور
وفي ملحمة العيون
فقرات مدوية
الغرس فيها دهاء
والإحتواء منها ضياء
فكيف لو خلعت عقلي
وبت طفلا
يقاوم الوان النعاس
وبكل غرور
سألتزم بمسار قلبي
ولو إنكفى على وجهه
فتلك لفتة منك سيدتي
أن انخ لقلبي
ولا تجعلني في حيرة وذهول

قرأتها حرفا حرفا
كلماتك تحتاج لتُدرس
ويفككك ابحديتها حرفا حرفا حرفا
لااريد الغوص في المعاني اكثر

غير ان اقول لك ولازلت اقول بيكاسو الحرف
وعرراب الكلمة لوحة فنية لايفهمها الافنان

تقديري ومودتي لهذا الالق تقبل مروري كنت هنا

 

[هدوء]

لا تظمئ روح اعتادت على توزيع المحبة والفرح
بكلِّ مكان تتواجد فيه.
فمن يعطي حُبّاً ولو لمرة واحدة،
يرتوي بأضعافه لاحقاً..



همسات من القلب صال وجال البوح فيها
ولاذا الصمت (بالصمت )
حروف ملأت السماء نجوما قبل المغيب ..

 

[الاكليل]

حجز مقعد لخاطرة فاخرة
من العيار الثقيل

مشاهدة المرفق 114317
وَمِنْ بَيْنِ لَوْعَةٍ مُشْتَاقٍ
وَحُرَّةُ اشْوَاقِ
بَرَزَ هُوَ
كَحَلَمَ بِلَيْلَةِ صَيْفٍ
ظَنَنْتَ انْهَ سَيَرْحَلُ مَعَ الْوَقْتِ
لَكِنَّهُ تَشَبَّثَ
الْتَصَقُّ
تَجَذَّرَ وَبَقِيَ
بَيْنَ الْوَعْيِ وَاللَّاوَعْيِ
بَرَزَ وَجْهُهُ
تَرْتِيبُ ذَقَنِهِ
تَدْوِيرُ شَفَتَيْهِ
وَعَيْنَاهُ
وَاهٍ مِنْ عَيْنَيْهِ
سَحَرْنَ اللُّبُّ بَلْ
اعْمَقَّ مِنْ اللَّبِّ
تَجَمْهَرَتْ كُلُّ طُيُورِ الْحُبِّ
تُخْبِرَانِهِ هُوَ هُوَ الْمُنْتَظَرُ
هُوَ الْمَنْشُودُ
بَيْنَ الْحُلْمِ وَالْيَقَظَةِ
بَيْنَ الشَّوْقِ وَاللَّوْعَةِ
بَيْنَ الِاحْتِضَانِ وَالْحَنَانِ
بَيْنَ اللَّهْفَةِ وَالْعَنَاقِ
بَيْنَ هُوَ وَانًا
لَا شَيْئَ
جَسَدَانِ وَرُوحٌ وَاحِدَةٌ
نَبْضٌ وَاحِدٌ
وَالْكَثِيرُ مِنْ التَّنْهِيدَاتِ
الَّتِي تَجْعَلُنِي اتْمَسَكَ وَالْتَصَقَ بِهِ

مُرَاوِغٌ شَرِسٌ جَعْلَ قَلْبِي يَتَعَلَّقُ بِهِ

لَا فِكَاكَ وَلَا فِرَارَ

فَهُوَ اعْلَنْ قَلْبِي مِنْطَقَةَ اسْتِعْمَارٍ

وَمَا الذَّهُ مِنْ اسْتِعْمَارٍ

وَمَا اجْمَلْهُ مِنْ حِصَارٍ


الاكليل عراب للحرف والزعيم المطلق
دون منازع او مبارز
سلمت اناملك ودام نبضك
عاصفا مكتسحا لكل هدوء
مشاهدة المرفق 114318

هو يتجمل يتأمل يدرك حجم الهيام
تلمع خطراته كلما تجاذب معها الحنان
يستفرد بمحافله الليلة بها
ويوقعها في شباك النزال
لربما تلفحني الهواجس
وتفترسني ظنون الحوافز
فأحجام الأحضان دوما في إنقسام
فجينات العشق تتسابق
بكل إنفعال
كلام حصيف ووزنه حفيف
والسكون فيه ظريف
وكلما اوقدت عليها ناري
بات قلبي في هيامها
يطبب كل اشعاري


جوو هنا إبحار مختلف
وإحساس مهيب
رائعة
اشكرك وبعنف

 

[white wizard]

دخلت قرأت وانبسطت وخرجت تاني بس قلت أسلم قبل ما امشي هههه الله ينور يا ذوووق

 

[الاكليل]

مشاهدة المرفق 114322

لملم مشاعري وانثرها بين أحضانك


لا تحرمني من نظرة عيونك واغمرني بحنانك

الهبني بنيران الغيرة وذوبني في جنة غرامك

....

جلاد الحروف

@الاكليل

لحروفك مذاق التوت

لذا نعشقها هنا

سلمت يداك وسلم قلمك الرائع

احترامي وتقديري

هي المشاعر كلما تقدمنا سنا قويت وكلما ضعف يقيننا اجذبت
لابد من العطاء ولو على حساب المعاناة

شكرا من القلب همس

 

[الاكليل]

.

ايها الحصيف النابض
بنتظام ... وهيام ...
لا تتركنى من بين يديك
.. كى لا أسقط بـ داخلى...
فهناك حرائق قديمة...
وأماكن مهجورة...
وأشباح وبقايا حنين...
هناك فقد.. ورعب... وضنين...
هناك صور قديمة لى ...
ومقاطع حزينة...
وأشباح...وصدى أصوات... وأنين ....
هناك هجر.. وغدر ..ورحيل..
وجراح تنزف من سنين....
هناك ما لا يمكننى وصفه...
حيث يصيبنى..بالتوهان
.. والخرس.. والتخدير...
لا تتركنى من بين يديك إلى أعماقى ...
خذنى إليك مِن كل ما بداخلى ..
فمعك يختفى كل ما يسد جوع فقدي ....
وتطيب روحى..
ويُعاد التكوين ...

العميد

غزير الكلامِ .. وارف الحروف
‏كثيرُ القطوفِ بليغُ الأثر
‏وكل نغم هنا كـ قطرةُ ماءٍ مراراً تدقُّ
‏بدهشه حتى تشقُّ صمت الصّخر
‏ولو لم تهزّ الرياحُ الورود
‏لما فاحَ عطرٌ وماتَ الزَّهَر ...!



اشكرك بعنف

.

.

ويبقى للإحتواء ربما فطام
ولكن الألم لازال يثنيني عن معالمها... رحمة
فغرس التمني صعب
وغرس نواة فيها هو الأصعب
نقاوم ونجدد الإصطفاء بيقين
ونحترز بعدها ونجبر كل تصبر حتى يستقيم
والسر في خوض التجارب عميق
والشهيق مما نرى اشد من الزفير
هناك تداولات في الذاكرة
ورجوع إلى ذكريات كانت حالقة
وهمهمة فيها من الغوغائية الكثير
ولا زلنا نخطوا ونرجم امامنا كي نسير توازيا
المشاعر في رهان والأحضان فقدت سيطرتها عن مقاومة كل سجال
الكلام يرقع والعفوية تجدد والأهات تمشي بخطى ثابتة


الخيزران
كثيرا ما تسعفيني بكلمات كنت
الحث وبحث عنها فلا أجدها الا في عمق إحساسك الجميل
يبقى لحرفك صولجان خاصة
وجلاء مبين

اشكرك وبعنفين ونص

 

[شيهـــآنه]

ـ






السلام عليك ايا عراب الحرف ورحمة الله وبركاته

قرأت ذائقتك وتهت بين حناياها

لي عودة قريبة على مهل

فقلمي بات بلا حروف

يعاني جفاف الأبجدية

تقبل مروري
ولك آخر يليق بالمقام




ـ

 

[شيهـــآنه]

مشاهدة المرفق 114315


لا ارفع رأسي فوق شامة الوجوم
ولن اخطط في سكوني كي لا احوم
ودليلي في عيناك يعيدني لنقطة
كنت دوما فيها كالمحروم
إن كان في رأسي جنونا
يقودني لواقع مشؤوم
فنزع روحي في قميصك
تعالج في ذاتي ظنون
أسترجع طبقات صوتك
وانفخ فيها
حتى افتعل الشجون
سأضل اعيرك إهتماما
بين نازلة قلبك
وبين احضان السكون
قالت
هل أشكلت عليك أطباعي
وانت تفترس كل شاردة
من نبع روحي
والعهد لازال طريا
فأنت تصول
مددت لك أنفاسي فهي مبعثرة
حتى تغتالها
لأسكن في اوردتك
ولن أبالي بعدها
فأنا في ذروة الكمال المكنون
ولي في مسرات هواك سكنا
ازداد فيه جمالا
والرحيق منك
يطري الليل ملاذا
يا قلبي المحموم
ولن يسكن أمان
وطئته أقدام قلوب
على ضفاف السموم
اراها
ولا ارى العالم بعدها
لو تجاذبت معها هياما
يعصر الغنج في بهو الشجون
ولي في الماضيات فيك شعرا قاصرا
هو أداة ليلي
عندما يزمجر قلبي ويخور
وكم من نكزة في خاطري تفاقمت حتى
رأيتك ظلا بين قافيتي وبين انفاسي تثور
يا سنا الفؤاد وقبضة تثير الشوق على الزناد
احتاج فقرات الملم بها كل شتاتي المغبون
ايتها الخلاصة من كل مجرة
افتتح دوما ليلي
بصفقة بين الهيام
وبين الفضول
ولسان حالي
كيف لمصيري بعد كل فزة
سأقاوم بعدهاالسكون
ولن اعبث بفهارس وجدك
فالروح تستمد كل طاقاتها
وتثأر من بعض الظنون
وفي أسئلة الليالي
ترسب محبرتي
فالضاد تعالج انفاسا
ولربما تفقد بعض الشعور
وفي ملحمة العيون
فقرات مدوية
الغرس فيها دهاء
والإحتواء منها ضياء
فكيف لو خلعت عقلي
وبت طفلا
يقاوم الوان النعاس
وبكل غرور
سألتزم بمسار قلبي
ولو إنكفى على وجهه
فتلك لفتة منك سيدتي
أن انخ لقلبي
ولا تجعلني في حيرة وذهول

ـ


وإني ما عهدت نفسي يوما
اعود
لاكمل سطرا اغلقته
بـ نقطة
وما فتحت يوما بابا أغلقته
لعلّة
وإني ليكفيني النظر إلى عينيك
بلا قيود
لالتفت لذكرى اعدمت حالي
طبعت بقلبي
حرقة
لكني اليوم مثقلا بك رغما عني
أعود
لاحتضن بقلبي بقايا
لوعة
وأحبر بقلمي ذكرى
عودة
أيا روحا للروح روح
ويا دوائي من دائي يا شفاء
الجروح
لملمي بك شتاتي ..
وارحمي شعوري
المجروح
وابحثي عنك بي
لن تري غير انعكاساتك تملأ وجدي
الطموح
ثم ابحثي عن ذكرياتي
وعنها بعدك هل لها لونا ..
نصوح
ام انها بالسواد تلبست فيّ
الصروح
ويا فؤادي ...
دون ابتسامة ثغرها
بت من كل ضحكة
محروم
ويا عذابي ...
من حالي مع واقع
مشؤوم
بت فيه ارافق الوحدة
ويا نفسي ...
يا أنا أعاهدك عدها بالله .. أمرا
محتوم
غيرها عيناي اجعليها لا ترى
وعنها الرمش لا يرف من
الضمى
وإن خلى منها الفؤاد بداخلي
خوى
ويا أقلامي ..
حبري الذكرى وانثري حرفي
دوني هنا آلامي
ويا سطري ..
احتوى واضمم لك حرفي
ويا صفحاتي ..
امسحي مر الشعور
وارتشفى النزف مني
و يا محبرتي ..
لوني
وارسمي
خططي
لآتٍ بها .. المر فيه معدوم



أيا سيدي يا سيد الضاد
يا سيد الحرف الموزون
إني لأرى هنا بين السطور
شعاع ونور ...
متوهج من ماس ودر مكنون
ويا اكليل
ويا قلبك
ولوعة العاشقين
بين سطورك
يا فؤاد مهموم
ويا ألم كل محروم
قلي بربك
أي خاسرة كانت هي
واي انثى منك محروم
او اي الحظوظ حظها كان بك
بعاشق مجنون
اقسم بها أن بحبها ليس يخون
واي السموم
بثت بقلب بات في محراب هواها
مسجون
ويحها ويحها ليس من حظها أن بك تحظى
و
يحظى الليل بعناق شعورك
وتحظى اعينا بملامسته
.. و
إني أطلت الحديث
علي اصف القابع بجوفي
وأخرج كل المضمون


ثم انك ابدعت وابدعت وابدعت
يا لروعتك وروعتك
ودي لقلمك وورد لقلبك





ـ







ـشيهاتـ

 

[الاكليل]

دوما راسك مررفوع وان على غيظهم
فأنت دوما في يكون مووتو بغيظكم
فماانت بووجودهم محروم


لاتحتاج ان تطيل النظر
فبرق عيناها ياخذك الى بعثرة
السكون

مااجمل هنا كلمات بديعيه
وتشبيه بليغ لايقال بس يُحس بصمت

وان كان العهد هش
ولكن في الاعماق اقوى عهدااا

مهما تصول وتجول
فهي ساكنه ساكنة في الاوردة
والوتين

هذه هي القوة تكمن
في الكبرياء والغرور


قرأتها حرفا حرفا
كلماتك تحتاج لتُدرس
ويفككك ابحديتها حرفا حرفا حرفا
لااريد الغوص في المعاني اكثر

غير ان اقول لك ولازلت اقول بيكاسو الحرف
وعرراب الكلمة لوحة فنية لايفهمها الافنان

تقديري ومودتي لهذا الالق تقبل مروري كنت هنا

عكفت مع السكون في العبث
بجدائل قلبها
وسلوى من معزوفة الوجد
تترنح في مخيلتي
وسقف ذاتي
شيئا فشيئا يتقوقع
أمام كل ذكرى جناها عشقي واينع فيها
حتى ساخت بين احضاني
وهي تفور
عقدت صفقة مع الجنون
ابادره جسارة مفرطة
فالأصل في السكون
حل عقد الحياء
بلا ادنى مقاومة
سيدتي
هناك استيعاب واستحباب
والبون بينهما شاسع
فالأول
أن فكري لم
يستوعب هالاتك
ومدى ترنحي أمام
هذا السمو
من الرقة في إستنساخ
كل جميل تختالين به
والإستحباب
أن لا انفك عن التفكير
ولو لثوان
فأبقى في دوامة عشقك
اصول بلا دفاع
عن نفسي المتيمة
فأنا دوما في إنهزام متجدد
أمام عيناك
فكيف بقلبك
الذي إحتوى
كل أركان رجولتي

سيدة القصر
كنت مستمتعا بهذه الحروف
التي سلسلت كل دهشتي
وازهر الإحساس برمته
فوق ناصية خاطرتي

لك مني كل التحايا

اشكرك وبعنف

 

[الاكليل]

لا تظمئ روح اعتادت على توزيع المحبة والفرح
بكلِّ مكان تتواجد فيه.
فمن يعطي حُبّاً ولو لمرة واحدة،
يرتوي بأضعافه لاحقاً..



همسات من القلب صال وجال البوح فيها
ولاذا الصمت (بالصمت )
حروف ملأت السماء نجوما قبل المغيب ..

هي همسات وعروج نحو سكون مختلف
وزبدة الحكاية هي
أنني لا أعرف سبيلا للغواية
من عشق حقا
اناخ للحب كل ثمين
واشعل فيها روايات
وحتى قصص المترفين
حضورك دوما مختلف
ياصديقي العزيز

 

[الاكليل]

دخلت قرأت وانبسطت وخرجت تاني بس قلت أسلم قبل ما امشي هههه الله ينور يا ذوووق

منور أيها الساحر الجميل

 

[الاكليل]

ـ






السلام عليك ايا عراب الحرف ورحمة الله وبركاته

قرأت ذائقتك وتهت بين حناياها

لي عودة قريبة على مهل

فقلمي بات بلا حروف

يعاني جفاف الأبجدية

تقبل مروري
ولك آخر يليق بالمقام




ـ

طال غيابك ياشيهانة
كان قلمك رائعا
نتمنى عودتك

 

[كاسيوبيا]

_


على مد البصر أرى
أي عشق هذا أي شجون
ما بين حزن غمرة شعور
نرى الخيال يجلى بصورة
واحدة تعتلي الحروف



نبض حـصـيف...


...

جميل ما أسطر لنا قلمك أيها
الألق دمت بود وسعادة لا تبور
تقبل خالص إحترامي لقلمك المهيب