عزلة ❣️ وقلم

[صمت البوح]

:

حتى في عمق عزلتي
‏ أنت تُلامس تفكيري

:

 

[ندى الورد]

عزلتي بك حياة

 

[جنون عآبثهة]

-










‏عُزله هادئه بين ، شايّ وشبة نار.

 

[اسكادا]

مسائكم فرح واتمنى لكم

السعادة لكل من مر هنا

لكل انسان له مزاج متقلب

من فرح وحزن ونحتاج الى عزله

مع قلم نختلي به

فكرة جات على بالي

ارجو تحوز على رضاكم

شاركوني عزلتي باقلامكم ومشاعركم

ودي لكم

بين سطور القلم، وفي عزلتي الخاصة، أجد أن الكلمات تخرج بدون عناء، كما لو كانت جزءًا مني أطلقه في الهواء ليجد مكانه بين الحروف. تارة تأتي مشاعر الحزن كما الغيم، وتارة أخرى تتسلل الأفكار المشرقة مع أشعة الشمس.


@ندى الورد
كما ذكرتِ، نحن بحاجة إلى هذه اللحظات التي نختلي فيها مع أنفسنا، حيث تتيح لنا الفرصة لفهم أعمق لروحنا.


شكرًا على هذه الفكرة الجميلة التي جعلتني أعود لتلك اللحظات التي يصمت فيها كل شيء، إلا القلم.


لكِ مني كل التقدير والإعجاب..

 

[ندى الورد]

عزلتي مابين الشعور والاشعور
يدق ناقوس الخطر في غيابك

 

[ندى الورد]

عزلتي من فنوني
التي اتقنها وقت هدوئي

 

[مجيد الجنابي]

اعتزل العالم كله ..
شرط أن برفقتك
ذاك انك عزلتي من الدنيا كلها
معك فقط اعتزل الحياة
لأنك أنت الحياة بالنسبة لي

 

[اسكادا]

عُزلة وقلم…

في العزلة، يصبح القلم رفيقًا لا يخون، يترجم الصمت إلى كلمات، ويحول الفراغ إلى عالم مكتظ بالحكايات.

هنا، لا أحد يطرق الباب، لا أحد يسأل: “لماذا تبدو شاردًا؟”

هنا، الحروف هي الأصوات الوحيدة، والورق هو المستمع الصبور.


في العزلة، كل الأشياء تتحدث…
الذكريات تعود،
الأحلام تتمادى،
والقلب يبوح بما يعجز عن قوله في الضجيج.


العزلة ليست هروبًا…
بل عودةٌ صادقةٌ إلى الذات، حيث لا رتوش، ولا مجاملات، فقط أنت… وقلمك… والصدق الذي لا يُزيف.

 

[صمت البوح]

:


الهدوء و العزلة
‏ ملجأ للأرواح المتعبة ...

 

[جنون عآبثهة]

-




لا اختلط بهذا العالم يستهويني
كتاب ، قهوة ، مقهى ،
مدينة شوارعها جميلة.
وفصل في السنة ،
لا يهمني كم أختلط بالناس
يكفي أنني سعيد بهذه الوحده

 

[ندى الورد]

اريد اعتزل بك
من العالم

 

[مجيد الجنابي]

عزلتي ..
هي في وجودك معي ..
ذاك أني أنسى الجميع
ولا أشعر إلا بك أنت فقط

 

[ندى الورد]

لِراحة عقلك وبالك ونفسيتك ،


‏أصمت كأنك لم تفهم ، وتجاهل كأنك لا ترى

اعتزل مايؤذيك مع قلم وكوب قهوة

 

[اسكادا]

عزلة وقلم..

كلّ شيء ساكن، إلا قلبي…
يهمس بشيء يشبه اسمها…!

والهدوء من حولي يعيد تشكيل ملامحي،
لا هاتف يرنّ، لا رسالة..
لا طرقات على الباب،


فقط صوت النبض..
وصوت داخلي، يهمس: “ماذا أكتب.”؟

أكتب عن وجهٍ مرّ، ولم يمضِ…
عن كلمة انكسرت في الحلق،
عن ذكرى لا تستأذن حين تعود.


العزلة ليست وحدَة…
هي حضنٌ بارد للروح المُتعبة،

وفيها… القلم لا يكذب،
ولا يتجمّل،
ولا يخاف.


عزلة وقلم،

والباقي… قصة تنتظر أن تُروى


.

 

[ذهب]

انعزل عن زحمة الناس والهرج الكثير
السعاده بعض الاحيان فنجال قهوه​

 

[ندى الورد]

اقدس زاويتي وكوب قهوتي
واحب عزلتي واشيائي اللطيفة
وانت منهم

 

[عاشقة الكتابة]

المسالة اكبر من انها تراكمات نفسيه

انها حرب بالداخل ربي اليك المشتكى

فعلا حرب تشتعل داخلك ولا يشعر بها الا خالقك

 

[عاشقة الكتابة]

في العزله راحه طمأنينة
العزله تسكن ارواحنا بالهدوء
ترتب فيها افكارك المشوشه
تهرب من ضجيج العالم الى العزله

نعم مع العزله وكوب قهوة

 

[جنة المنتدى]

العزله هي ملاذي الآمن،
حيث أستطيع أن أكون صادقة مع نفسي،
بعيدًا عن التوقعات وعن كل الضغوط
إنها تلك اللحظات التي أجد فيها
السلام الداخلي
وأستعيد فيها طاقتي
لأواجه العالم من جديد
٠٠

 

[اسكادا]

عزلةٌ وقلم…!

في ركنٍ ضيّقٍ من هذا العالم الكبير، أجد نفسي وحيدًا مع القلم. سكونُ الليل ينساب من بين شقوق النافذة، يلتفّ حول روحي كوشاحٍ رماديّ، فأتركه يجولُ في أزقّ زوايا الذاكرة، يبحث عن صوتٍ لم يُسجَّل بعد.

القلمُ صديقي الوحيد هنا؛
يتلمّسني بخطوٍ رفيق،

يقطفُ من أوتار الصمت خيوطًا من الحروف. تنسكب الأفكارُ على الصفحة البيضاء كما العطر الذي لا يُرى، لكنه يوقظ الحواس ويُلهِب القلب.

في عزلةٍ كهذه، تنكشف التفاصيل الصغيرة:

صريرُ الورق عند اللمس،
خفوتُ ضوء المصباح،
نبضاتُ القلب التي تتسارع حين تسترجع ذكرى غائبة.

أحاديثُ الذات تتراقص حولي:
وهي تُناجي الحنين،
وتساوم غبار الذاكرة على قطرات الحبر.

يهمس لي القلم:
أكتب ما تشعر،
فلا حدود للمخيلة في هذه الوحدة.

فأجيب:
إنّي هنا، أقطفُ من صمت الزمن كلمةً تضيء دربًا داخليًّا لم يُرَ من قبل.

وفي خضمّ هذا الحوار، يولد الوليد الجديد:

جملةٌ، عبارة، قصيدةٌ صغيرة.
تتكوّن من بقايا وجعٍ ووميضِ فرحٍ خافت، ثم تخرج إلى النور خفيفةً،
كطائرٍ هامسٍ يشقّ السماء.

وحين أرفعُ قطرة الحبر الأخيرة،
أجدني أقلَّ عزلةً… وأكثرَ قربًا من نفسي.

هنا، في حضرة الصمت والقلم،
تتبدّد الحدود بين ما هو داخلُ الضلع وما هو خارجه.

تذوب الذات في الحروف،
وتتحوّل الوحدة إلى نبعٍ لا ينضب، ينبع منه ما يشفي القلب من عطش الكتابة..


..