لازال البعض يواكب الأحداث ويتمنى أن يندرج تحت قائمة الإحتياط وتناسوا بأنه لاسبيل لديهم فحاصل ضربهم لايقبل القسمة على القلوب
أنت الاصدق في كلماتك في زمنٍ كثُر فيه عوي الذئاب
ولا يكفي .