-
- إنضم
- 18 يونيو 2023
-
- المشاركات
- 12,421
-
- مستوى التفاعل
- 19,870
- مجموع اﻻوسمة
- 3
( و من الحزن ماقتل )... مكتمله ...
الأستاذه والزميلة :
اولاً:
يتعبني جداً قصص التي تدور عن العائله وتغرب الاحبة خاصة الابناء والبنات
أني امر بهذه الحالة وبعيد عن الاهل والأخوان وفقدان الوالدين والأخ رحمهم الله
،
النص جاء بهدوء وأبتسامة فأضفى للنص طابعا يبعث على السكينة بالرغم من الحزن الطاغي
لمست انسانيتك من خلال
الام هي واحة الأمان للرّوح لا يمكن أن تُنسى من الذاكرة ..
والبيت الذي تفتحت عليه عيون الطّفولة ..لا يغادر ذواتنا ...
،
نبض،،
ماذا لو كانت حكت لأبيها هواجسها ؟؟
ماذا لو استغل الأب ظرف ابنته ليجلس معها ؟
هل كانت ابنته ستجد راحتها النفسية؟؟ ربما
ففي جميع الأمكنة هناك صخرة ما تنتظر روحا تعبة
،
البراء ،،
صرت متعودا على أن أترقب ما يحيلني إلى بعض جزئيات القصة ..
هذه الجزئيات تكون من الأهمية بمكان ..
وكمثال على ذلك إشارتك إلى البراء الاخ الكبير الحنون واحترامه
لــ أخوانه واحترمهم لهم ،،
اعجبني جداا سردك لشخصية البراء ..
،
بتال ،،
جميل هو وفائه وحبه لــ أمه رغم العصبية والتهور
إلا إنهُ لم ينسى ان الجنة تحت أقدام الامهات
جميل وشدني كان وصفه له
،
رائد ،،،
منعزل ،، قليل الكلام ،، لكنه حنون لدرجه ان يخالط عائلته بكل حب وحنان
ومن الجهة الاخرى قليل الخروج والمخالطه وكثير الغضب
لهذه يكون تفكيره خالي من الشوائب
وبعيداً عن المشاكل
،
وليد ،،
لانه الصغير والمدلل يكون متنمر
لا عليكِ
مازلنا نعيش تنمرا من الجميع بالمجان
هذا حالنا على مر سنين عديدة
يتربص بالآخرين كي يضيف عليهم الأبتسامه حتى لوكانت تنمر
،
تعريف نبض ،،،
كانت سردية جميلة عن حياتها وحزنها وتكتمها تشد القارىء من البداية إلى
ما سيحصل في ضربة الختام
،
غسق ،،
رسالة قديمه من صديقة تفتح بعد شهر بسردية جميلة واشتياق
ولوهلة هل ارد ام لا
وتم الرد
صديقتان حميمتان ، و لكن فى لحظة البحث عن الأنا ، تضيق ، و تنقطع هذه الحميمية .. وكان سوء الفهم من غسق
لــ يبتعدا من جديد
كنت هنا متفاعلا، متأثرا بأحداث القصة ونهايتها،
وبذات الاحداث الأخيره ..
مأساة حقيقية ضحيتها بتال الرجل الذي قتل ابن عمه بسب حبه لبنت عمه الذي لم يرحمها المجتمع الأناني بسبب حسد عشّش في قلوب أفراده اللّئام،
فعلا إنّها قصّة محزنة!
لم أستطع المرور دون أن أعبّر لكِ عن شعوري بهذا الشّجن. ولحال بتال؛
إِنّي أُعَزّيكَ لا أَنّي عَلى طَمَعٍ
مِنَ الخُلودِ وَلَكِن سُنَّةُ الدينِ
فَما المُعَزّى بِباقٍ بَعدَ صاحِبِهِ
وَلا المُعَزّي وَإِن عاشا إِلى حينِ
(الإمام الشافعي)
وفي النهاية
لاتلومني من اقول لكِ استاذتي
يتعبني جداً قصص التي تدور عن العائله وتغرب الاحبة خاصة الابناء والبنات
أني امر بهذه الحالة وبعيد عن الاهل والأخوان وفقدان الوالدين والأخ رحمهم الله
،
النص جاء بهدوء وأبتسامة فأضفى للنص طابعا يبعث على السكينة بالرغم من الحزن الطاغي
لمست انسانيتك من خلال
الام هي واحة الأمان للرّوح لا يمكن أن تُنسى من الذاكرة ..
والبيت الذي تفتحت عليه عيون الطّفولة ..لا يغادر ذواتنا ...
،
نبض،،
ماذا لو كانت حكت لأبيها هواجسها ؟؟
ماذا لو استغل الأب ظرف ابنته ليجلس معها ؟
هل كانت ابنته ستجد راحتها النفسية؟؟ ربما
ففي جميع الأمكنة هناك صخرة ما تنتظر روحا تعبة
،
البراء ،،
صرت متعودا على أن أترقب ما يحيلني إلى بعض جزئيات القصة ..
هذه الجزئيات تكون من الأهمية بمكان ..
وكمثال على ذلك إشارتك إلى البراء الاخ الكبير الحنون واحترامه
لــ أخوانه واحترمهم لهم ،،
اعجبني جداا سردك لشخصية البراء ..
،
بتال ،،
جميل هو وفائه وحبه لــ أمه رغم العصبية والتهور
إلا إنهُ لم ينسى ان الجنة تحت أقدام الامهات
جميل وشدني كان وصفه له
،
رائد ،،،
منعزل ،، قليل الكلام ،، لكنه حنون لدرجه ان يخالط عائلته بكل حب وحنان
ومن الجهة الاخرى قليل الخروج والمخالطه وكثير الغضب
لهذه يكون تفكيره خالي من الشوائب
وبعيداً عن المشاكل
،
وليد ،،
لانه الصغير والمدلل يكون متنمر
لا عليكِ
مازلنا نعيش تنمرا من الجميع بالمجان
هذا حالنا على مر سنين عديدة
يتربص بالآخرين كي يضيف عليهم الأبتسامه حتى لوكانت تنمر
،
تعريف نبض ،،،
كانت سردية جميلة عن حياتها وحزنها وتكتمها تشد القارىء من البداية إلى
ما سيحصل في ضربة الختام
،
غسق ،،
رسالة قديمه من صديقة تفتح بعد شهر بسردية جميلة واشتياق
ولوهلة هل ارد ام لا
وتم الرد
صديقتان حميمتان ، و لكن فى لحظة البحث عن الأنا ، تضيق ، و تنقطع هذه الحميمية .. وكان سوء الفهم من غسق
لــ يبتعدا من جديد
كنت هنا متفاعلا، متأثرا بأحداث القصة ونهايتها،
وبذات الاحداث الأخيره ..
مأساة حقيقية ضحيتها بتال الرجل الذي قتل ابن عمه بسب حبه لبنت عمه الذي لم يرحمها المجتمع الأناني بسبب حسد عشّش في قلوب أفراده اللّئام،
فعلا إنّها قصّة محزنة!
لم أستطع المرور دون أن أعبّر لكِ عن شعوري بهذا الشّجن. ولحال بتال؛
إِنّي أُعَزّيكَ لا أَنّي عَلى طَمَعٍ
مِنَ الخُلودِ وَلَكِن سُنَّةُ الدينِ
فَما المُعَزّى بِباقٍ بَعدَ صاحِبِهِ
وَلا المُعَزّي وَإِن عاشا إِلى حينِ
(الإمام الشافعي)
وفي النهاية
لاتلومني من اقول لكِ استاذتي
نص جميل بانسيابه أسلوبية في الحكاية استطعتِ شد انتباه المتلقي وهو ينتقل عبر متواليات سردية محكمة باحترافية
كاتبة خبر دروب السرد من التشويق إلى التطلع إلى دراما .كنتِ وفية في سردة القصه .
مودتي .
ملاحظة. كان أشد ما يؤلمه أن بتال فقد حبيبة عمره وقتل ابن عمه
و إمارات الألم تعلو محياه......
كاتبة خبر دروب السرد من التشويق إلى التطلع إلى دراما .كنتِ وفية في سردة القصه .
مودتي .
ملاحظة. كان أشد ما يؤلمه أن بتال فقد حبيبة عمره وقتل ابن عمه
و إمارات الألم تعلو محياه......
Comment
ااه
اريد ان اقرأك .. مثنى ... وثلاث .. ورباع
لاني قلبي نبض لهذا الحرف
انتظري .. انتظري ماكثه هنا حد الارتواء
سأنتهل مايملاء روحي بجمالك
لاستطيع ان ارد رد يليق بسموك ..
..