تحت راية الأمل يختبئ وجع الخذلان ..
فيكون جزء من قلوبنا في جسد آخر ..
نخشى كثيرا أن يكسر احد جنحانا ..
خوفا من سؤال ذلك الحنين عنهم
ونحن لانعلم أي جزء منا سينهار ،،؟
تنامً المدينة في انتظارهم وتوصد ابوابها حتى " الفجر "
وبكاء السماء هو الاخر لايتوقف ،
يهزمنا الحنين فنصمد .،
ويأسرنا الاشتياق فنصمت ،،!
قبل ان تشرق شمس الحقيقة تعود المدينة
لذلك الهذيان ،
، واصوات الباعة يترنمون بالاحان" الغياب "
وانا وذلك السهر قرب نافدة الوجع نرتجف برد
" الاشتياق "
لانهي حكاية مازالت مغمضة العينين في غموض
" القدر "