حكايا ينقصها الإكتمال،،،،،،بقلمي

[سيناا]

تقيماتي ياقمر تستاهلي والله لك بالكتابة مو بس بكوكب اليابان الشقيق

 

[ندى الورد]

راح اقراها ع رواق ننتظر تكمليها

 

[كاسيوبيا]

_




:


تكملة المسير " حكايا ينقصها الإكتمال "


:

 

[كاسيوبيا]

_




ينظر لي بدهشة لقد صار هو تحت رحمة
العصابة لم أضرب هذه المرة بقوة رضوض
فقط حمدت الله كثيراً أن الأمور لم تتخذ منحنى
أخر أعرف حظي أنا جاذب المشاكل كان الهدوء
يحيط زوايا المستودع أنا أجلس متكورة على نفسي
بزاوية بينما يجلس ذاك الشاب المنقذ "الفاشل"
على كرسي مقيد اليدين والقدمين
ينظر لي بهدوء ربما يلعن نفسه ويشتمها
وربما يريد أن يقتلني لأنني سبباً في خطفه
..


نظرت إلي بعض الزجاجات مركونة
في زاوية من المكان لكن مسافتها
بعيدة نوعا ما لكن لحظة لما يقف
ساكن هكذا المفروض يقول شيء
كي يحررونه لكنه احب البقاء مقيد
ربما هو متعود الأخر مثلي

 

[كاسيوبيا]

_



:هاااااا أنت أيها الضخم الأصلع أريد
أن أذهب للحمام !!؟
صرخت بعمق وأنا أنوي إستفزازه
لكنه لم يأبه لي لم ينظر حتى سحقاً
خطتي الجميلة فشلت حسنا الطريقة
الأخرى ستنجح أعرف هذا

!!؟


دمعت عيناي بقوة وصرت أصرخ
أنها نوبة الفزع التي تأتيني هم
على علم بها من سيدهم "زوج أمي"

كلهم إلتفتوا إلي كانوا يركضون
بشكل جنوني بحثاً عن دوائي
بطبع أنا شكل قيم للغاية يريدوني
حية بكل بساطة لأجل ألوي ذراع أمي

:


أكلت دوائي أغمضت عيناي
أبتعد الحرس عن هنا أنهم في
الجهة الأخرى من المستودع

أستيقض بهدوء عالي
كأنني ببيتي نهضت أنفض
ملابسي وأخذ كتاب مع
في شنطتي التي رمى بها
الحرس بجانبي صرت أدندن
بلغة غير مفهومة أدري موهوبة
أنا بالكلمات التي لا أساس لها
من اللغة , دقائق حتى سمعنا
صوت طلقات نار أجل جاء مؤيد
لو تتسألون كيف معي بجسمي
جهاز تعقب لكنه لا يتفعل إلا
عندما أكل نوع خاص من الدواء
وهو ما تعاطيته قبل دقائق
فعل جهاز الإنذار الأحمر لمؤيد
والأن هو في إشتباك مع الخاطفيين

ألم أخبركم كم أحب رجلي الوسيم
مؤيد

 

[Mermaid]

الجميلة كاسي متابعة لك يامتميزة