غيوم الهوية
تشهد لك بالبشارة الليلية
غمرة مسك
قطنية ملونة
هطول زهري
يرغمني ان اكون جزء من عطرك
بل ... كله !
من دون أدنى ... محاولة عبيرية
تترفق
تتمثل بين يديك !
أتذكرين
حين قالوا في المدينة
أن جنيةً تسكن العلية!
أتذكرين
رجاء المرور
و دمع البِشارات ! استعذت مني.!
تغابن أخر
نبت على ضريح ذات القلق.
ياأنتِ ...
صفقة الوفاء لا تقبل القسمة على ثلاثة
سفورٌ بعد حِجاب
قليلات الحظ
كثيرات النرفزة
يطرقن باب الشكوى
والألم واعٍ ولم يتسنى لي حياكة ثوبٍ بلون حظي بعد.
الإبرة في مفصل الرُكبة
و أنتِ وقلبك المحدب الرأس مِسمار في كتف اللوحة
وخيط الخلاص
معقود على سنديانة..
وجارة الجبل التي لا تعلم كم أحسدها..
لا زالت تلعن الثلج.
لا هذه دليل على الحب عندي
أخاف جدي يمنعني من الكلام
خلاص توبة