"جدل" على قيد البوح ,

[مجدنوف]

بعض من
جدالاتها
تحتاج
لأن أضعها
بين قوسين
من حب
وأعود إليها
مع كل
فترة
إسترخاء طويلة ..

 

[عـٓـذار]

منذ عام
وأنا أحاول
إقناع نفسي
بجدوى الجدل
بدون
راياتك القديمة
وهي لا تقتنع
ولا أظنها يوماً
سوف
تعرف القناعة منكِ,



عــٓـذار

 

[زهرة]

كنتُ
كـ الذي يجرُّ
جُرحَهُ كـ صوت
ثَقِيل ،.
علَى حنينٍ
شَائِك ،.
حتَّى أحبَبْتُكَ ،.
أصبحتُ
أجرُّنِي إليكَ
من قلبي ،.
وأنا عاشِقَة ..

 

[فـَاتِـنـة]

أقارن بين
همسك
بدون جدل
وبين
صوتك بجدل
فأجد الفارق
غارق
في
بحر الصخب,

 

[موسيقار الكلمة]

اللقب
الذي يليق
على قلبي
في جدالكِ
هو أن
يكون
حبيباً
لـ وصالكِ ..

 

[قوت]

لم يعد هناك طاقه للجدال
تعبنا وتعبت حروفنا معنا
حتى افكارنا خارت قواها

 

[تذكار]

أُحبُّ الجدل
على
صوت المزمار،
وفوق
عتبة النجوم
والضحك من
أفكار السُّقوط
إلى إنقطاع
الكيمياء بينَنا !

 

[عابر الأوهام]

نبكي
ولا نعلِنُ الانكسار،
نشتاق
ولا نُجيدُ الاعتذار،
نرحل
وفي القلب ألفُ انتظار،
كأننا نُحاور الصمت
وهو لا يَسمع.

 

[فـَاتِـنـة]

ساندريلا ليست
بطلة قصتها
إنما البطل
هو
الحذاء ..!

 

[نسيم الأيام.~]

ما يوجع أكثر..!
أن لا شيء يأتي كما تريد..
فسلم لبوح أنت سيده ؛
لتعش سعيد ..

 

[عابر الأوهام]

كلّما هممتُ بالصمت،
نادتني صورتُكِ بين السطور
وأنا على قيدِ البوحِ
أُجيدُ الجدلَ مع ظلّك،
لا معك.

 

[تذكار]

أعرف صوت
إيقاع نبضه
قبل الجدل
كيف يكون !
وبدون إنصات
قلبي إليه
وأعرف ضجيح
صخب شعوره
بعد الجدل
كيف تعتريه
الشجون
وكيف يهرب
السكون من
جفنيه ..

 

[روح أنثى]

ولا يجادلني
في حبكٓ
سوى الحمقى
وأهل الحرمان
ورفقاء الخيبات
والكلمات الخائنة
في لغتي
أبهى اللغات ..

 

[عـٓـذار]

أجادلني
عليكِ !
أجادل نفسي فيكِ !
أجادل
وأبقى أجادل
حتى أثبت
حجتي إليكِ



عـٓــذار

 

[نسيم الأيام.~]

قدم لها معاذيره ..
فهل تراها تقنع ..؟
بكل ما أراد تبريره..!!

 

[عابر الأوهام]

كلمةٌ ترتجف عند حافةِ المعنى،
تحاول أن تولد،
فيمنعها الخجل
ويحرّضها الحنين.

 

[تذكار]

دارت الكلمةُ
في فلكِ العنادْ
تغدو نارًا
في يدي بلا زنادْ
كلُّ رأيٍ فيهِ
ظلٌّ من شتاتٍ
ليس يُجدي الصَوتُ
في عمقِ السهادْ
فـ الجدالُ
إن لم يكنْ
سعيًا لحقٍّ
صار
طيفًا تائهاً
بين العبادْ ..

 

[عابر الأوهام]

كأنّ الكلام مؤجَّلٌ
بين نبضتين،
وكأنّ الصمتَ نفسهُ
في حيرةِ اعتراف.

 

[نسيم الأيام.~]

معه..
يبدو كل شيء مختلفا، حتى حزنها ..!

 

[موسيقار الكلمة]

أُصغي إلى نبرتي
وهي تُغنّي،
نغمةً من الشَك
وشيئًا من اللأرجاءْ.
كلُّ يقيني هشٌّ
كقوسِ كمانٍ
يرتجفُ على وترِ الهواءْ.
أسألُ: من أنا؟
فيجيبني صدى لا يشبِهني،
لكنّه
يسكنني,