همسات يتيمة من تمتمات قلوب عاشقة... منقولة \قلبية....

[كاسيوبيا]

_

ه҉م҉س҉ا҉ت҉ ҉ي҉ت҉ي҉م҉ة҉ ҉م҉ن҉ ҉ت҉م҉ت҉م҉ا҉ت҉ ҉ق҉ل҉و҉ب҉ ҉ع҉ا҉ش҉ق҉ة҉.҉.҉.҉ ҉م҉ن҉ق҉و҉ل҉ة҉ ҉\҉ق҉ل҉ب҉ي҉ة҉.҉.҉.҉.҉



تعيش فينا الأمنيات ألحان ناآاي مقفرة
تمتمات نـبض خافت الوجود ومـطرٌ عاصف
ثـلج لـخريف ظل طريقه نحو شتاء هادئ وغيمة
تـحمل غيث لقاء محبوس بين قـيود الـقدر
وحياة قاسية تأخذ منا الأحباب تجعلنا
يتامى، في طرقات ليست لنا في
شوارع اليأس نتخذ لنا
مساكنٌ بلا شبابيك
بلا أبــواب
صماء

؛

أتوب عن اللقاء أختار غياب يجمعني بك
وريشة كل حبرها أنت وعيناي لا تنظر
إلا إليك، ثم جادت لي الحياة
فرصة مغزلة بقطن
التعاسة

؛


اللــقاءات ليست لنا نحن
تتابعات لأغــنية عتـيـقة
قلـب نـاعــس عن الـحب
ونــبض مـــهجور مـنسي
وأكـداح لمقهـــى منــدثر
حـب ناقص وشعور ضـميرهُ
مستتر يعود لوراء النصيب
غروب شفق وغسق لا يشرق
حياة مترفة بالخيبات، وخذلان
لا يتصف، ملك بلا تاج وطفل
لا يرضع سوى معزوفات من
..... الرياح.....


تبقى الهمسات خلف
قناع مشروخ لحادث
من الأمس غير منسي

وتبقى كل الحكايا
خفايا خلف ريشات
تمتمات أقلامكم..


مساحتي وكوب شاي

بقلمي،،،,،

!!!تنويه!!!
الرجاء كتابة منقول أو رمز يشير إليه
في حال كانت الهمسة منقولة...
وكتابة بقلمي أو رمز يشير إليه
في حال كانت الهمسة بكتابة العضو

تحياتي

 

[كاسيوبيا]

_


همستي الأولى

قلب عاشقاً!!!

ﺟﻠﺴﺖ ﺑﻤﻔﺮﺩﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻄﺎﻭﻟﻪ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺻﺪﻳﻘﻬﺎ ﺃﻭ ﺣﺒﻴﺒﻬﺎ
ﻻ ﺃﻋﻠﻢ ﻓﺄﻧﺎ ﻛﻨﺖ ﺃﺟﻠﺲ ﺑﺠﻮﺍﺭﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻭﻟﻪ ﺃﺧﺮﻯ ، ﻭ ﻟﻜﻦ
ﻣﺎ ﺷﺪ ﺃﻧﺘﺒﺎﻫﻲ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻨﻈﺮ ﺍﻟﻰ ﺳﺎﻋﺘﻬﺎ ﻛﻞ ﺩﻗﻴﻘﻪ ﺭﺑﻤﺎ ﻗﺪ
ﺗﺄﺧﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻛﺜﻴﺮﺁ ، ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻃﻠﺒﺖ قهوة ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ، ﺷﺪتني ﺗﻠﻚ
ﺍﻟﻠﻤﻌة ﻓﻰ ﻋﻴﻨﺎﻫﺎ ﺭﺑﻤﺎ ﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﺩﻣﻌﻪ ﻻ ﺃﻋﺮﻑ ، ﺍﻧﺎ ﺃﻳﻀﺂ
ﻛﻨﺖ ﺃﻧﺘﻈﺮ ﺷﺨﺺ ﺁﺧﺮ ﻭ ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺘﺄﺧﺮ ﻭ ﻟﻢ ﻳﺄﺗﻲ ﺍﺑﺪﺁ
ﻓﻘﺪ ﺭﺣﻞ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ ، ﻭﻣﻦ ﻋﺎﺩﺗﻲ ﺃﻥ ﺁﺗﻲ ﺍﻟﻰ ﻫﻨﺎ ﻣﻦ ﺣﻴﻦ. ﻟﺤﻴﻦ ﻛﻰ ﺃﺳﺘﻌﻴﺪ ﺫﻛﺮﻳﺎﺗﻰ ، ﺍﻟﻔﺘﺎﻩ ﺗﺒﻜﻲ ﺑﺤﺮﻗﻪ ﺃﺗﻰ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﺎﺫﻝ ﻭ ﻭﺿﻊ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﻣﻨﺎﺩﻳﻞ ﻭﺭﻗﻴﻪ ﻭﻟﻢ ﻳﺘﻔﻮﻩ ﺑﻜﻠﻤﻪ
ﻭﺍﺣﺪﻩ ، ﻭ ﻧﻈﺮ ﺍلي ﻭ ﻛﺄﻧﻪ ﺁﻋﺘﺎﺩ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ، ﻓﺬﻫﺒﺖ ﺍﻟﻰ
اﻟﻨﺎﺫﻝ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻲ ﻫﻞ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ ﻣﻊ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﻩ ، ﻗﻠﺖ ﻧﻌﻢ ، ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﺻﺪﻳﻘﻬﺎ " ﻣﺎﺕ " ، ﻭ ﻫﻲ ﺗﺄﺗﻲ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻫﻨﺎ ﻟﺘﺒﻜﻲ ﻋﻠﻰ ﺭﺣﻴﻠﻪ ، ﺃﺩﺭﺕ ﻭﺟﻬﻲ ﻷﺭﻯ ﺍﻟﻔﺘـﺎﺓ ﻭ ﻟﻢ ﺃﺟﺪﻫﺎ
ﻓﻨﻈﺮﺕ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺫﻝ ﻭ ﻟﻢ ﺃﺟﺪﻩ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺃﺣﺪ ﺑﺎﻟﻤﻘﻬﻰ ﻏﻴﺮﻱ ،
ﻓﺬﻫﺒﺖ ﺍﻟﻰ ﺩﻭﺭﺓ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﻷﻏﺴﻞ ﻭﺟﻬﻲ ﻭ ﻭﻗﻔﺖ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ
ﻓﻠﻢ ﺃﺟﺪ إنعكاسي ﻓﻰ ﺍﻟﻤﺮﺁﺓ ﻓﺄﻧﺎ ﻟﺴﺖ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺃﻳﻀﺂ ...ﺃﻧــﺎ
ﺫﻟﻚ ﺍﻟﺸـﺨﺺ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻨﺘﻈﺮﻩ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ..


منقووولة​

 

[كاسيوبيا]

_

من أجمل ما قرأت
​

تقدم لخطبتي شاب لا أعرفه ولا أعرف عنه شيئًا ، رفضت الأمر بداية؛ لكنه نال إعجاب والدي، فقدم له موعدًا.. مما دفعني إلى قبول الموعد إكرامًا لأبي؛ لكني كنت متيقِّنة من أني سأرفضه.
حان موعد الخطبة.. قَدِم الرجل بصحبةِ والدته.. لم أهتم للأمر كثيرًا.. كل ما كان يهمني هو أن ينتهي هذا اليوم بسرعة وأتخلص من هذا الضغط.
جلستُ قرب مرآتي أقوم بآخر الترتيبات، لألمح أمي تدخل غرفتي وفي يدها كيس صغير
_ ما هذا ؟
_ أحظره الرجل وطلب مني تقديمه لك !
استغربتُ الأمر، فتحتُ الكيس فإذا به يحتوي مصحفًا ومغلفًا ، قمت بفتحه بسرعة متلهفة لمعرفة ما فيه.
وجدتُ رسالةً مكتوبةً بخطٍ، جميل ربما هو خط يده!
"بسم الله الرحمن الرحيم
يا شقيَّة !
هل شُفيتْ كفَّاك من تورمات برودة الصباح وكأنك عامل بناء، أم مازلتِ تضعين عليها المرهم!
مع مَن تتشاجرين في أحلامك حتى تصبح تعاليم وجهك مكشرة كل صباح؟! وما ذنب قِطّ جاركم المسكين لتبعديه عن طريقك!
ألا تعلمين أن تناول البيتزا صباحًا أمر نادر لم ألحظه إلَّا عندك!
ألا تعلمين أني أحسد العجوز -بائع الفول السوداني- الذي تُقبلين عليه دومًا بابتسامتك!
سأُخبرك سرًا ، اللون الأزرق يناسبك أكثر من البنفسجي الذي لا تملين منه، فأرجوكِ لا ترتدي الأزرق إلَّا حينَ أكون معك..
في فصلِ الشتاء تزهر وجنتاكِ ورودًا ، مما يصيب أنفك بالحساسية بسبب غُبار طلعهما، وتدمع عيونك كقطرات ندى تتلألأ مع أول إشراقة شمس.
أعرف كل شيء عنكِ، وماذا عنكِ؟! ألا تعرفينني؟!
سأخبرك
أنا المرهم على أصابعك وقِطّ يتشوق لعصبيتك الصباحية ، قطعة بيتزا تسد جوعك، كيس فول سوداني يواسي وحدتك، زرقة سماؤك، ساقي يرعى ورودك ، أقيم أمام جامعتك، وأعمل بالقرب من منزلك فلن تتأخري عن دوامك، إن غدوتِ ملكي وغدوتُ ملكك!
فإن قبلتِ عرضي يمكنك الخروج لرؤيتي وإلَّا فدعيني أرحل.. فلا أرغب أن أرى نظرة الرفض في عينيكِ.."

هل تركتَ المجال لي لأرفضك؟! بِتُ أشتاق جدًا لرؤيتك

إنسيابية جداً
مما راق لي​

 

[كاسيوبيا]

_



عندما تختصر الحب اللغة



في ثمانٍ وعشرينَ حرفاً
" أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي " .
أنت ، بطلي الأوحد ، تاج رأسي ، ثمالتي ، و جميعي ، حبيبي الأول ، خليلي الباقي ، دوائي الأطول و ذروة أيامي ، رمية كرتي زلال مائي و سبحانيّة فطرتي ، شيب المستقبل و صغيري الأول ، ضمّاد جرحي ، طلعة شبابي و ظرفي الجميل ، عينيّ في وجهي ، غديري ، فارسي ، قتّالي ، كلّ كلّي ، لمعاني ، ميولي و نصفي الآخر ، هدوئي ، وازعي و يميني القويّ


مما راق لي

 

[ندى الورد]

الله الله مساحة
جميلة كاسي ساكون دوما هنا
يثبت ويختم بالحصري

 

[ندى الورد]

‏تبقى الحنية سيدة الطباع الجيدة، الخصلة التي ترى كلاً منَّا يفتش عنها بحرص حوله، فمهما تعدّدت ميزات الشخص فليس هناك ما يضاهي رقة القلب، وما أرانا جميعاً نميل إلا لمن بطبعه الِّلين، فلطالما كانت وستكون مواقف الحنِّية هي الأبقى أثراً بالقلب والأطول أمداً وحضوراً بالذاكرة .
مما راق لي
م ن

 

[جنون عآبثهة]

-







@كاسيوبيا
هُنَا يَطْغَى جَمَالُ مَا انْسَكَبَ ..
لِيُلاَمِسَ قُلُوبَنَا بِهَتِهِ الرَّوْعَةِ الَّتِي انْتَقَيْتهَا ..
جَلْبٌ يَفُوقُ البَهَاءَ يَا طُهْر ..
لِقَلْبِكْ الأُورْكِيدَا ..

 

[ندى الورد]

-


دلل مزاجك بِ مكان أنيق ، وكوب قهوة .

وصحبة جميله تنعش الروح

هم احبتي

@جنون عآبثهة
@كاسيوبيا
@جلينار
@آيہلا
@نسيم الأيام.~

 

[كاسيوبيا]

_



لطالما حرست اللحظات الحنونة بداخلي،
لم أسمح لشيء بأن يكدر صورتها الحقيقية،
أرحت عيوني في تأملها كل ليلة،
وتعاملت معها كشيء بوسعي أن استند عليه.
أحاسيس متشابهة م*ن

 

[نسيم الأيام.~]

الرُّوح التي فيها شيءٌ من روحِك، تعرفُ كيفَ تخاطبكَ بلا كلمات.



-لجلال الدين الرومي


شكرا حبيبتي @كاسيوبيا
على المساحة الرائقة الجميلة.

 

[كاسيوبيا]

_



‏لم يعد هُناكَ ما أُقاتل من أجلهُ، فقدتُ أسلحتي كُلّها، وهذهِ الحياة طاحنة أكتبُ لكِ بين أكوامٍ من الهزائمِ، أحببتكِ حتى كُسِرَ عظمي، دحرجتُ العالم تحتَ أقدامي ليوصلني إليكِ، ولم يفعل

م*ن..

 

[روح أنثى]

أفكار مثمرة
ومجهود عالي المستوى
وذائقات رفيعة الذوق

المتالقة @كاسيوبيا

وأن قلبي هنا في مساحة العشق
يعشق كل ما يروقكِ يا جميلة


لي عودة بالمزيد

 

[كاسيوبيا]

_



همسات رتلتها قلوب متوجعة...
"هناك ديون ستظل معلّقة برقبة صاحبها،
كدين شخص أحرق عمر شخصٍ آخر ثم رحل".


م*ن

 

[كاسيوبيا]

_




تمتمات حزينة
‏"ماتت الرغبة في المبادره والاهتمام، لم تعد تغرينا
"أحبّك" و لم نعد نصدق مقولة "اشتقت لك"
فهي لم تعد تُستخدم إلا في فراغ الأوقات،
لقد شوهتم صورة الحب""

لم أنتظر منك اي شي ء .
لم أطلب منك عطفآ ولا بكاء ولا عراكآ .
ولا حتى ان تقاتل الدنيا معي.
كنت أحتاج ان أشعر بقلبك معي لا اكثر ""



م*ن...

 

[كاسيوبيا]

_



لامستني بعمق،!!!
- كانت المرّة الأولى والأخيرة التي أحِبّ شخصاً فيها بهذه الطريقة ،
بهذا الإنتماء والإندفاع ،
بهذا الشغف ورجفة القلب وإتساع الصدر
كانت الأولى والاخيرة !



م*ن...

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.


بناء جسر ( الثقة ) ثمنه الا تكون ( عجولاً )

بين وفاء وعود ... ومواثيق عهود
وحدها كانت تنتظر .. ووحدها كانت تحتظر
يعانقها الضجر .. يؤنسها الكدر ..
تحتسي فنجان قهوة مذاقه مر .!
ومنذ ان صفع القدر علل اللهفة
والمكان به كثير من اصوات الصدى ..
ورائحة الفقد ثابته الحنين هو الحنين
ثمة ذكرى في طيات الكتمان ..
وكل رغبه داخلها منطفأة ..
لم يسبقها شغف
وكأنها في جنون ( عنيــد )
.

همســـة ....

.

الثقة
قفزه واحدة فقط من فوق سقف الوفاء
كل الاعمدة يجب ان لا تكون سطحية
بل يجب ان تكون راسخة عميقة
لدرجة عدم قدرة المـاء على التنبؤ
بمتداد جذورها



بــ ح ـــه

.

.

 

[كاسيوبيا]

_



•
‏المسـافات بين البشر ليسـت مقترنة بـالحدود ..
المسافات الحقيقية بيننـا هي
مسـافات الأرواح ..
قد يحتل روحك شخصٌ بعيد جداً ..
وقد يجالسـك أحدهم ولا تشعر بـوجوده ..
دفء القلوب لا يأتي بلمسة يد ..
إنما بلمسة روح..

م*ن,،

 

[بحــ عاشقه ـــة]

.

ان تشغر بالسقوط وانت على الارض
ذلك هو سقوط الروح من اعلى قمة الثقة
لتبقى اشلاء جارحة
كل زاويه فيها حادة خادشه مؤذية

.

.

بــ ح ـــه

.

.

 

[روح أنثى]

هل فقدت العالم_كله .. !
لا تحزن، فالأمر هيّن ..

هل صار كله طوّع بنانك ؟
لا تفرح، فالأمر هيّن ..

أفراح، أتراح، آلام، آمال
كلها إلى زوال ..

مُرُ منها مرّ الكرام، ولا تُبالي
فالأمر هيّن .. !


م/ن

 

[كاسيوبيا]

_



حِينّ أشتاقَ إليك
تتَغِير مَلَامِحِي ،
وَ يَتعَبُ قَــلـبـِيْ
ثُم أقْسُواَ عَلىّ الجَمِيعْ دُونّ ذَنْبّ لهُم..!
حين أشتاق إليك ،
يأخذني النبض إليك دون أن أدري
ففي قلبي نبضة لك ،


م/ن