على وقع اغنية احبها, ابتسم الصباح، دون ان انم!
..
من سرق حقي هذه المرة بأن انام بعمق...
..
الحقيقة أنني في حالتان لا أنام، لشدة الفرح وشدة الحزن, احتاج الى الوسطية بالشعور..كما انني احتاج إلى تبرير مقنع ؛ لكي اتخطى الخطأ، والمشكلة ان لم أرد ان اقتنع لو كان عذرك من رحم الواقعية لم اقتنع!
وان كان العكس.. سأقتنع لو كان عذرك مستوحًا
من حكايات جدتي التي كانت تروى قبل ان انام
وانني احتاج لعقاب استحقه
لا احتاج ان اعاقب على مصداقيتي
أنحن بزمن يعاقب الناس على مصداقيتهم؟
إذًا: للأسف كنت وليدة الزمان الخاطئ!
يسعد مساكم.