أنثى أنضجتها الأوجاع ...

[جلينار]

لا تهون ولن تهون

سرد محكم الأركان
في عالم تأثير البوح

شديدة التألق جلينار
تعابيرك كثيفة المشاعر
فيها الإبداع متناثر

دامت إبداعاتكِ وطال آمدها الأنيق

.


فتنة القلب سلسبيلة البوح
فـَاتِـنـة
مساء الياسمين ياذات الحرف الشجي
وجودك المساند يوازي الف مواساة
والف تربيتة
شكراً جزيلاً
ودمتي لي نبض لا يتوقف

 

[جلينار]

لم أرى سرداً هنا
ولا حروف
ولا كلمات
على كعبة الإبداع تطوف
ولا إنسياب
ولا ضباب
ولا إضظراب

إنما ما رأيته هنا
عزف إحساس منفرد
وموشحات أنثى عصية
لم تكسرها الأوجاع
ولا إنقطاع العزيمة

تكتب عنوان الجسارة
عزة ومنارة
وتنضج لوحدها
بلا رأي مصنف
ولا أستشارة


أيتها السامقة بشموخ قلمها
جلينار
ترسمين لوحة التعابير الأنيقة
بريشة إحساسكِ العالي
ثم تضعين توقيع إنتصار
شعوركِ الذاتي
على همس الورق

يا ألق ممتنة عيني لأنها
كانت هنا


دام قلمكِ يرسم أعظم اللوحات

.

الالق والقلب الخافق روح أنثى
مساؤك ورد
ثم الف شكر لانك هنا ترافقين حرفي
تشدين عضد تكتبين الف شعور في حروف
تخرج من اناملك فتطوف السكينة
في خاطري
انتي ياجميلتي تهويدة سكون

دمتي لي بهجة لا توصف

 

[جلينار]

نيران بعض الاوجاع ..
تطبخنا بهدوء ..
تصلينا حرارتها حد الانصهار
لنتفكك من شدة النار
ننضج ثم نصبح وجبه لذاك المفترس
الذي اوهمنا بأن هذه النار ليست سوى ..
نار مقدسه كما نار المجوس
لا تؤذي أبداااا
بل تنقي الارواح مما علق بها من شوائب !!

جلينار
ليدي الغابه الرقيقه ..
في الجزء الأخير من نصك الرائع
أختصرت كل الأشياء ..
ووضعت النقاط على الحروف
لنبددي عنك ذاك الخوف
وتتخلصي من رداء الوهن والضعف
وتقفي شامخه قويه من جديد ..
اسعدني كثيرا ان أكون هنا رفقة حرفك العذب
تقبلي مني اعطر وارق تحاياي
تؤطرها لسموك الكريم باقات الجوري

.



أستاذي الراقي مجيد الجنابي
في كل حرف تكتبه ترمم الف وجع
توقظ روح الشموخ روح القوة
وترمي بالوجع حلفي
فقط حروفك ماتجعل من حروفي جميلة
واضافة وجودك مايضع على حروفي نقاطها ورونقها
شكراً بحجم الكون لانك بالقرب
استاذي العزيز
اتمنى لك دوام الخير والسعادة
تحياتي وتقديري لك

 

[جلينار]

جلينار
مهلا مهلا
.
.
انثى الضوء.. قوية حليمة صبورة عظيمة..
تحمل ضياء القمر.. تحترق من يقترب وتعذب من يبتعد كـ شمس لا تغيب ولا تنطفئ

ببلاغة وحكمة واتزان
.. يتفجر النور على قطعة حريرية بيضاء.. فيندثر ما قبلها ويفتت ما بعده.. لا شيء كمثلك عندما تكتبين تبدعين..
.
.
انا لا اجد مجرد نص بل كل سطر عالم من الروعة والجمال.. يمتاز بك..
.
.
جلينار
ملكة الحروف ورقيقة الإحساس..
تقبلي تحاياي العاطرة على امل ان نلتقي بنصٍ آخر..

.


الشاعرة الجميلة والصديقة الرقيقة
بنت السحاب
لوجود حرفك هنا احساس التحليق
بين السحب وجودك بحد ذاته انتماء
للسلام والراحة
شكراً بحجم السماء لردك الراقي وطيب وجودك

تحياتي وتقديري لك

 

[عابر الأوهام]

كاني بكلمات تقول لتخبر:

أنا الأنثى التي ولدت من رحم الحرف،
صمتت دهورًا، ثم صرخت دمعتين:
واحدة تئنُّ من الهزيمة،
وأخرى تضحك بمرارة الحريّة.

اختنق قلبي تحت عقارب الوقت،
وأحرقتني الذكريات بأحبالٍ من وجع،
لكنني لم أُهزم… لم أُقتل.
أنا التي قاتلت نفسي،
ونهضت من تحت ركام الأنين.

نضجت بألف خيبة،
وسجدت لله بأوجاعي،
فما هزمتني الحرب،
ولا استمالني الحب.

أنا أنثى... لا تهون.

 

[تراتيل حرف]

..

ألبستِ الوجع دثار متألقا
حتى اكتملت لوحة الحـروف
بوميض منهمر من أعماق الآه

هو الذي يسكننا من ألفنا إلى يائنا بجدارة
يفرض سيطرته على القلم
ليخترق جدران الصمت

جميلتي جلينار

كنتِ رائعة بتصوير أنات الوجع بصورة تعبيرية جميلة
لك .. كل المودة

 

[جلينار]

بعيدددا الاوجاع عن زهرة الحقول
ولقلبها كل السعادة وكل يووم استعيذ من

كل ماايكدر صفووها رغم حزن حررفك وشهقته
ولكن شجي يلامس الشعووور مااجملك وماااابهاك كنت هنا تقبل مرروي

.

ندى الورد
مساؤك ورد ياذات الحروف التي توقط البوح بداخلي وتنبت الحروف لتخرج للعلن
مشجعتي وملهمتي
كل تقدم لي بفضل الله ثم انتي
ماكنت لولاك ياغلاتي
تقبلي مودتي وحبي

 

[جلينار]

عندما تكتب أنامل الروح
يكون الحرف أكثر تأثيرا
وأقوى في فن التعبير


شكراً لكثير إبداعك

.

الراقي مــاجــد 💯
كلمات جميلة وشهادة اعتزاز لي
وجودك الراقي جمل المكان
شكراً بحجم السماء لردك الكريم

تحياتي لك

 

[جلينار]

تأثير يليه تأثير
يليه إبداع
من قلمٍ قدير
يرسم
التعابير الرنانة

ايتها الرمانة

بحق إبدعتِ


بوح مميز

.

جميل البوح مجدنوف
عندما يتحدث الابداع ينطق اسمك
يا سمفونية الادب وراقي الكلم
كلامك فخر واعتزاز لي
الف شكر لشخصك الكريم

تحياتي وتقديري لك

 

[جلينار]

كان نهما موجع الاطراف حد الإختناق ..
حين إمتلأت حياتنا بالأشخاص الخطأ،
وعندما أتى الصحيح الوحيد،
إختارت الحياة أن تضع بيننا وبينه
المسافـه، /
والناس، /
والمنطق."/
ثم ازداد الخناق حين سألنا الطيور لماذا ،،؟
غادرت أوطانها وغردت بعيدا .. مع السرب .،!
وتناسينا تلك الظروف التي اجبرتها على
الرحيل .،!







جلينار الحرف والهمس
غرد إحساسك خارج المدى واصدر صوتا
سمعناه يتكسر .. ولكن في القلوب .،


كنت هنا

.


الر اقي هدوء
كلماتك شاهقة الرقي جاءت من عالم اخر
تمردت على الجمال وصنفت خارج الاطار
شكراً جما لكرم تواجدك وردك
وشكرا لانك بالقرب دوماً

تحياتي وتقديري لك

 

[جلينار]

ليدي الحقول،

ما كتبته هنا ليس مجرد خاطرة، بل شهادة ميلاد لأنثى خرجت من رحم الانكسار، لا لتبكي، بل لتقاوم.

هناك عمق واضح في كل سطر، كأنك تنفضين الغبار عن وجع متراكم، ثم تنهضين منه بجبروت يليق بكِ.

كل مفردة تنبض بما يشبه الاعتراف الصادق، الذي لا يخجل من ضعفه، ولا يخفي قوّته.

جلينار أعجبتني تلك اللمحات التي تنقلنا من وجع الذات إلى حكمة النضج، ومن النزف إلى التجلّي

فمثل هذا الحروف لا تُكتب كل يوم

مودتي

.

طاب مساؤك
ياجامح الادب وفريد المعاني
اسكادا
ثم كلماتك التي تتوازن مع الجاذبية وتنبض بأورده الابداع لتخرج افضل ما يملك
شكراً لتشريف حرفي بسماقة حرفك ورقي حسك
.
تحياتي وتقديري لك

 

[جلينار]

كاني بكلمات تقول لتخبر:

أنا الأنثى التي ولدت من رحم الحرف،
صمتت دهورًا، ثم صرخت دمعتين:
واحدة تئنُّ من الهزيمة،
وأخرى تضحك بمرارة الحريّة.

اختنق قلبي تحت عقارب الوقت،
وأحرقتني الذكريات بأحبالٍ من وجع،
لكنني لم أُهزم… لم أُقتل.
أنا التي قاتلت نفسي،
ونهضت من تحت ركام الأنين.

نضجت بألف خيبة،
وسجدت لله بأوجاعي،
فما هزمتني الحرب،
ولا استمالني الحب.

أنا أنثى... لا تهون.

.


الكريم أكرم
ترجمتك للصدى الحرف مدهشة
واختيارك لتجسيدي ملفتة
رائع انت كحروفك ووجودك
شكراً جزيلاً لجمال ردك ورقي وجودك
تحياتي لك

 

[جلينار]

..

ألبستِ الوجع دثار متألقا
حتى اكتملت لوحة الحـروف
بوميض منهمر من أعماق الآه

هو الذي يسكننا من ألفنا إلى يائنا بجدارة
يفرض سيطرته على القلم
ليخترق جدران الصمت

جميلتي جلينار

كنتِ رائعة بتصوير أنات الوجع بصورة تعبيرية جميلة
لك .. كل المودة

.


عزيزة المقام تراتيل حرف
عبق حروفك كالياسمين
وجمال وجودك كالنسيم
كرم كلماتك يشرف حروفي ويرفعها عاليا
الف تحية وشكر لانك هنا مع حرفي

 

[الجوري الجوري]

توقفتُ طويلًا يا جلينار،
لا لأقرأ… بل لأن حروفي كانت تهمس لي:
"هنا، وجعٌ يشبهكِ… فأنصتي."

من بين الشروخ، رسمتِ امرأة لا تُرى بعينٍ عادية،
امرأة خُلقت من ضلع النار لا الضلع الأعوج،
امرأة كُتبت بين قوسين من "لا" و"لن"،
"لا تنكسر"، "لن تُهزم"،
لكنها أيضًا تعرف كيف تبكي كأنّ العالم كله يسكن في صدرها… ويئن.

نصّكِ ليس عاديًّا.
إنه ليس نصًا على الإطلاق…
هو جرّة فخار كُسرت عمداً، ثم أعيد ترميمها بذهب الحبر وبخار الألم.
هو حدادٌ لا يسعى لدفن الميت، بل لإحياء من كانت تموت كل يوم وتنهض… كل يوم.

في صوتكِ، كان للعتمة صدى يشبه ارتطام الضوء بالحائط،
وفي أنفاسكِ، كانت الرئة تُقاتل لتظل قادرة على الغناء،
حتى وإن لم يبقَ سوى الحشرجة.

التمرد في نصكِ لم يكن هياجًا، بل عزفًا على وترٍ محترق.
والقوة لم تكن استعراضًا… بل اختيار.

أنتِ لا تكتبين.
أنتِ تنفضين الألم عن أكتاف اللغة،
وتقولين لها: "امشِ… لا ترتجفي، أنا معك."

لكأنكِ جمعتِ كل نساء العالم المنكسرات في أنثى واحدة…
ثم علمتهنَّ كيف يُصبحن رمادًا مشتعلًا لا ينطفئ.


فشكرًا لكِ،
على هذا النصّ الذي يعلّق في الحنجرة، لا يُبلع… ولا يُنسى.

 

[المســــافررر]

.





على حداد عابر في مساء جهادي
الصرخة التي فوضتّ آمرها الى خالقها
رفعت ستار الأمان
لتخرج شهقاتها
على هيئة دمعة سليلة الأنين
.
مشاهدة المرفق 156115

ثم من بعد حداد الاول كالأخير
في توقيت الدوران والساعة
تلتقي عند تمام الثانية عشر
كل يوم وليلة "مرتان"
وأنا أنثى تحتفي برقص العقارب
حتى تختفي بين الـ تيك تاك
صوت الرنين الذي شد عُقد الحنين
حول عنقي ليصل الانين تمام حنجرتي
وتفلت دمعتان
الاولى تشكو: لقد إنهزمت... إنهمرت وجيوش وجع خلفي
والثانية تصرخ: حريتي... حريتي مع ضحكة الأنهيار.
.
غير أني منعت... رفضت
ثم وضعت قلبي قيد الاختناق
والى جلسة العقاب... الأخرى
بدءاً بتوقيت الفراغ منذو "اللحظة الاخيرة"
والنظرة الاولى للجدار وهم ايدي
يحوم حولي يشبة نداء تعالي الى عناق..
عنـاق أوهام يأسي. ..
وضجيج وجعي...بلا سكينة أو رأفة

مشاهدة المرفق 156117
ومع جولة اخرى من الطوفان
صوت الحشرجة
يصدر من العفن بصدري
أصابني إلتهاب رئوي عصي العلاج
يسمى "إنطفاء" بسبب كثرة "الأتـقاد"
والى بعد خطوة نحو أعلى اليسار
من أخبر خزان الدماء القاني
أن يبدأ مراسيم أحراقي بالحبال المهترئة
المشبعة بموتي
بفعل حروبي وفتح مجرى الاحداث
نحو الهروب من وقوع الفاجعة
و المعركة دامية ملتهبة كلون الغروب...
في ذاكرتي...حتى أشيخ
أو أعود الى خلف مأساتي
ولكن هيهات مئات المرات أن أعود

...

فيال خطوط الشيخوخة على جبين الابجدية

أنا المولودة منها جنين خُلق من رحم الحروف

ابتداءً من همز الأوجاع
وصولاً لــ ياء الـــــﯾـأس
في لغتي
وأنا الخلجة أبنة الحرف
التي هجرتها خاء الخيرة
لتصبح "حاء الحيرة"
وتحضنها الخيبة
والخذلان
وخريف أوهام
ومن ثم حبيسة الأحزان
في حنين
وحسرات
وحوبة حظوظ كاللعنة التي حلت علي
بعد ان رفضت وخز يدي بخمسين
أبرة لمغزل الساحرات
.
وتقبل الموت تحت تأثير
خيبة
فلا والف لا
قلت... أعلنت
-رفضت
-رفضت
-رفضت
.
.
.
فـ كم قاتلت في جوف المعاناة
حتى تعبت... حتى عُرجت بـﻋـتمة الليـــ ـل
أسرت فيه بوحي أستبيح الموت به مرة
ثم نهضت أنشد نشيج للأوجاع

"يصم الصم فوق الصمم عند صمتي"

و أصرخ بأسم من خلق قلبي
ونفخ فيَّ الروح
لا بالله ماضعفت...ماإنهزمت...ماقُتلت
أنا التي قاتلت في الحرب نفسي في الحب قلبي
في الهزائم وجدت الموت لي
والفوز كان ضرباً من الجنون
في حرباً بدون الراء أشكوها
الى الله في سجودي

فما أنهزمت ولا قُتلت..أنا رحمت .
.


.
وأني أنثى بعد ذلك كلما ضعفت... أنكسرت
داست جمر التجارب وابتلعت ألف غصة
حتى تعود طاغيةٌ في جبروت القوة
لا تغلبها النظرة التي لمعت بالذكرى
ولا التوسل في سبيل الجولة الاولى
ولا تلفتها رائحة الحب في مظاريف الرسائل
.
امرأة تعثرت بنزوة طفلة "مضت"
لا تعرف معنى كذبة حُكت
نضجت بعدها الف عام بصفعة
خيبة وقصة من نهج سحرة

أنا الأن
أنثى أنضجتها الأوجاع
لا تهون
.


--- ليدي جلينار
​

اختي الفاضلة


جلينار


تراتيل استنطقت بها الوجدان

فرفرفت بنا إلى عوالم جميلة

يتذوق حلاوتها و يشعر بسحرها

كل محب للحرف الجميل ...

كم راقت لي هذه الخميلة من الزهور ...

الراقيه


كلنا نمر بهذا المنعطف من الخذلان

ونقاوم الانسحاب ..,نقاوم الانكسار


لست وحدك ابدا ....

فللقلوب مفاتيح وابواب تفتح تلقائيا للبعض

وتوصد تلقائيا ضد البعض


والدنيا محل اختبار .....ومسار ابتلاء

نتعلم منها ليس لأنفسنا ولكن لأخرتنا ان جاز لي التعقيب






مودتي
ـــــــــــــــــــــــــ
ساميــــــ​