-
- إنضم
- 7 يونيو 2021
-
- المشاركات
- 2,753
-
- مستوى التفاعل
- 11,809
- مجموع اﻻوسمة
- 5
يا سلطانة الإبداع لي عودة على هذا الترف النقي واللغة الحسنة والكلمات التي تفهرس الشموخ
جميل تذكار ما أروع ما كتبته يدك كلمات عذبه نابعه من قلب رقيق و روح نقيه رائعه هي خاطرتك استمري يا حلوة فلكي قلم يقطر جمالا لا ينتهي ...
كل حبي و ودي لكي
تذكار
سرني أن لمحت اسمك يلمع في الخواطر مجددا..
أيااا تذكار ..يارفيقة القلم والأشعار ..
.
.
تراتيل ..لحرف ممشوق الهامة ..
له في القلب وقع ، وأبهى مقاما
وفي نبضه الراقي بصمة،وعلامة..
دام حرفك متواضعا..في خيلائه..!
نسيم تقرؤك قوافل ود ،وسلاما
![]()
كنت أستمع إلى أبي دائمًا
وهو يقول لي :
حرف من نور
الآن فقط رأيت الحرف الذي من نور
كم أنتِ مضئية يا شمس الأدب
ونور الإبداع تذكار لي عودة
فـ نصكِ المثري لأبد من قرأته على مهل![]()
يا سلطانة الإبداع لي عودة على هذا الترف النقي واللغة الحسنة والكلمات التي تفهرس الشموخ
يا بهاء الحرف
حين يتهجّى الضوء
ويُصغي لتراتيل أنثى
تُنشدُ المعنى من النبض
قرأتكِ…
فانسكب الحرف
في صدري كماء أول اللإلهام،
وانتشى بي البياض حتى آخر النور.
تذكار الروعة
كأنكِ حين تكتبين،
تُمسكين بالقلب من حافّة الشك،
وتلقينه يقينَ الجمال.
كلُّ جملةٍ فيكِ وقار،
وكلّ حرفٍ شموخ لا يُقال إلا بصدق.
فكيف لا أكون صامتًا أمام مدادكِ
وكيف لا أرتّل أنا أيضًا،
في حضرة الحرف،
حيث أراكِ نورًا يُشعل الكلمة
دمتِ للكتابةِ فجْرًا
وللروح مزارًا لا يخبو.
أما أنا فـ كنت أستمع
إلى قلبي وهو ينبض
بـ أسم أخته فاتنة
ما أجمل خفقاتكِ هنا يا أصيلة
وأن كل حياتي
تنتظر ردكِ معي
يا ساكنة في وريدي
يا فاتنه عيدي
بكل حب إلى مصافحة نبضية أكبر خفقاً![]()
---
مشاهدة المرفق 169340
للحرف كرامة
تتهجّى بها الأرواح
إذا ضاقت
وتتزيّن بها المعاني
إذا استقامت
ولا يعرف سُبلها
من باع صوته
على أرصفة الريح,
أنا ابنة الحرف
إذا تعالى
وإيقاعه
إذا غنّى
ودمعته
إذا انكسر,
ما كتبتُ يومًا
ليرضى عني الغياب,
ولا لأعزف لحنًا أليفًا
على مسامعٍ نائمة
أنا صوتُ المدى
إذا ضاق،
ورجفةُ النور
إذا هتف,
أيّها الليل الذليل, !
يا وشمَ الخوف
في ظهر الحقيقة
يا تزييفَ السكينة
وهمستك… كم تُخيف !
ما أوحشك
حين تزحف كالسُهاد
في عروق الحرف
تدسّ الخرسَ في الشفاه،
وتغوي الحلم بالسكون
لكنّي أكتبك نقيضًا
أنسف ظلك بصهيل بياني
وأرفع الحرف على وترٍ لا ينقهر
أنا لا أكتب، بل أُشعل،
ولا أنطق، بل أُقيم نشيدًا من نبضي
أنا من تعرف الأبجدية اسمي
وتتبعني المعاني كعاشقة,
أكتبُ,
ثم يغني الحبر
وتتمايل الصفحة كراقصةٍ
سكِرت من فرط النغمة,
وللحرف عرش,
وأنا التاج
الذي لا يُوضع
على رأس أحد,
أنا جرحه العالي
وغناؤه حين لا يكون للطربِ سبيل
أيها الليل، تراجع !
هذا الحرف
لا يخاف
هذا البيان
لا يُحاصَر
وهذا الصوت
لا يسكُت
ولن تكون له خواتم صمت,
---
وليدة اللحظة
أعودُ لأردَّ على رائعتكِ
التي لا تُقرأ، بل تشعر
كأنّ الحرفَ فيها
مغموسٌ بنُور الذكرى،
وكأنّ اللغةَ خُلقت
لتشهدَ هذا البهاء.
تغمرني بلاغتُها
كما يغمرُ العطرُ ذاكرةَ الحنين،
وتنسابُ الأبجديةُ بين السطور
كوشوشاتِ وجدٍ قديمٍ
أفاقَ على عين الإبداع.
في كلّ مفردةٍ رفيفُ نبض،
وفي كلّ صورةٍ ظلُّ قلبٍ يُومضُ في المسافة.
تذكار نصكِ ليس عابراً
بل طقسٌ من الكتابةِ العالية،
تأخذُ بيد القارئ إلى حيثُ لا أسماء،
ولا جهة... سوى جمالٍ خالصٍ يتشكّل.
شكراً لهذا الألق،
وشكراً لأنّكِ كتبتِ،
فثمة نصوص لا تمرُّ، بل تبقى.
تمامًا كما تبقى الذكرى حين تُلامسُنا بصدق.
يترادف الضوء
في ضياء حرفكِ
المرموق
المعشوق
في ساحات البهاء
شمس الأدب
تذكار
أنتِ شمس ضوءها
ساطع في نهار التجلي
ما أجمله من نص عبقري
وما أبرعكِ يا مبدعة
ما اجمل هذه اللحظة
وما اترف احرفك
لامعة لا قوية كشعاع الشمس تصعب رؤيتها
لكنها كانت كاشغة القمر
هادئة جذابة
ترف البوح
تعانق مع احرف من الروح
ليلد لنا هذه اللوحة
لوحة ما اجملها وما ارق دلالاتها
بوحك كان وليدا بعمر الكون
يحمل ما يحمل من صورة قوية
وتوهج ابداعي
كوني بخير
سيدة الحرف واميرته
تذكاري عندما تكتبت
يكون حرف عسجدي
ماله حل ليه عودة تليق
ولكن رايت قبس من نور هنا بقسم الخوواطر
يثبت ويختم
شمس الادب
تذكار
يروقني التنزه في محرابك
حرفك
يُسعد وجداني الطرقَ على بابك
زاهيه جداً ألوانُك
ابنة الحرف البهي
مسافاتُكَ خضراء
هادئه جداً أمواجُك
ليلُكَ قمر منير
والسَّحابُ معطاءٌ يروي شتاؤُك
تُعطي الحرف مايريد
تُغذِّي أحلامَ الوريد
وتُذَلِّل الحلمَ العنيد
رائعة ومبهررة
تحياتي لك
دهشة عظيمة
ترتفع إلى
حروفك الشامخة
يا تذكار الألق
وعنفوان
أنثى زاهية مخملية
ما أجمل بوحك
من حرف ذهبي فيه
لأخر حرف ضوئي يحتويه
تراتيلچ چنّه المطر
ينزِل على الوجدان طِري
بيه الحرف منچ ينولد
ويصير بمعنى ثري
چلماتچ تشبه نغَم
ما تنحچي.. تنسمع سماع
وبيها من نور القمر
وبيهه مَن نگش الإبداع
يا بنت معنى ما يُوصَف
ويا حروف تِنقال بشوگ
تبگين للروعة عِطر
وڤصايدچ صارت طروگ
الحرف منچ معتَني
ما يخطّه إلّا النجم
وچتابچ إذا مرّ الصدى
ينطُر سُكونه وينتَظِم
شمس أدبنا تذكار
نصچ مثل نسمة تمرّ
على روح تعبت من الضجيج.
بيه وقار، وبيه عنفوان، وبيه شموخ
يعرف وين يرفع نفسه،
وكلماتچ تمشي بهدوء،
بس تترك أثر كلش حلو
"تراتيلچ" مو بس كتابة،
هي لحظة تأمل بيها نسمع نفسنا،
وبيها ذوگ ما يشبه أحد،
وبيها همسچ... همسچ
إللي إذا كتب، سكتت باقي الحروف.
دام نبضچ بهالصفا،
ودام الحرف يختارچ قبل ما ينرسم.
هناك نصوص
تدخلها
بعينك
فتجد أن روحك
دخلت ايضا معها
أما نصك
يا ملكة البوح الفريد
فلا تدخله العين والروح فقط
إنما تدخله جميع الحواس
لنهتف بصوت صادق الشعور
ممتع حرفكِ ممتع
مبدع قلمكِ مبدع
أستاذ الذكرى لي عودة برد يليق بسمو مقامك الكريم