" اصوات مشاعر "
في أصل التعامل بين الناس وخاصة من يدينون بدين الإسلام أن يكون قائما
على حسن الظن مالم يظهر ما يستوجب رفع حسن الظن في أمر ذلك المرء ،
وما على الواحد منا إلا ترك مواقع الريبة والنظر فيما يأخذه ويذر ،
فلا يمكن البوح والإسترسال في أمر وهو يعد من النقائص ثم بعد ذلك يُطالب أن يُحسن فيه الظن ،
هذا في القول وكذلك يقاس عليه الفعل ، أما الأسباب فهي حبيسة الحقيقة في دواخل أصحابها ،
وما سقناه من أسباب تعد 1% من بقية الأسباب .
على حسن الظن مالم يظهر ما يستوجب رفع حسن الظن في أمر ذلك المرء ،
وما على الواحد منا إلا ترك مواقع الريبة والنظر فيما يأخذه ويذر ،
فلا يمكن البوح والإسترسال في أمر وهو يعد من النقائص ثم بعد ذلك يُطالب أن يُحسن فيه الظن ،
هذا في القول وكذلك يقاس عليه الفعل ، أما الأسباب فهي حبيسة الحقيقة في دواخل أصحابها ،
وما سقناه من أسباب تعد 1% من بقية الأسباب .