العطلة إنتهت والخدمة بدأت 🤝🏼
لا تجعل الصيف القادم مثل هذا الصيف - سواءً جسديا ولا ماديا
اشتغل علي نفسك نصيحة من أخ إلى أخ
الوقت يمر بسرعة لهذا استغل كل لحضة وكل ثانية في بناء نفسك و مستقبلك دون أن تنسى دينك وصلاتك فهيا أهم شيء في هذه الحياة و أول ما ستسأل عليه
إذا كنت تمارس التمارين الرياضية أو ترغب في بناء عضلات قوية، فالحصول على الفيتامينات والمعادن المناسبة ضروري لدعم نمو العضلات وتعافيها. إليك قائمة بأهم الفيتامينات والمركبات التي تساعدك في ذلك:
الفيتامينات الأساسية لصحة العضلات:
#فيتامين_C: يقلل من التهابات العضلات ويساعد على التعافي بعد #التمارين. فيتامين E: مضاد قوي للأكسدة، يحمي خلايا العضلات من الإجهاد التأكسدي الناتج عن التمارين.
المعادن المهمة للعضلات:
#البوتاسيوم: يحافظ على توازن السوائل في الجسم، ويمنع التشنجات العضلية.
#المغنيسيوم: يساهم في استرخاء العضلات ويقلل من التقلصات والألم العضلي.
مركبات تعزز نمو العضلات:
#الكرياتين: يعزز القوة والطاقة أثناء التمارين، مما يساعد في بناء العضلات بسرعة.
#الكافيين: يزيد من الأداء البدني ويحسن قدرة التحمل.
البيتا ألانين: يقلل من الشعور بالإرهاق ويساعد في تحسين الأداء العضلي.
كيف تبني عضلاتك بشكل صحي؟
✔ اختر تمارين مناسبة للجسم.
✔ مارس التمارين 3 مرات أسبوعيًا على الأقل.
✔ اتبع نظامًا غذائيًا غنيًا بالبروتين والفيتامينات.
✔ احصل على قسط كافٍ من النوم (8 ساعات يوميًا).
✔ استشر طبيبك قبل تناول أي مكملات غذائية لضمان الجرعة المناسبة لك.
كريستيانو لا يحتاج إلى منبه. جسده وعقله آلة مبرمجة للعظمة. في السادسة صباحًا، عندما يكون معظم العالم نائمًا، يكون قد نهض بالفعل. يفتح عينيه بعزم، يشرب كوبًا كبيرًا من الماء كما لو كان يُشغّل محرك سيارة فيراري، ويبدأ فورًا في تحريك جسده. تمدد، حركة، وتمارين كارديو خفيفة... ليس ليبدو بمظهر جيد، بل لتحضير المحارب الكامن بداخله.
بعد ذلك، يستريح، لكنها ليست أي راحة، بل راحة واعية. أحيانًا يقرأ، وأحيانًا يتأمل، وأحيانًا يحدق في البحر بصمت... وعندها تدرك أن انضباطه ليس جسديًا فحسب، بل عقليًا أيضًا. يُدرّب كريستيانو عقله كما يُدرّب عضلاته.
وصل الفطور، وكل شيء طبيعي، مُعدّ بعناية، ونظيف: فاكهة طازجة، زبادي يوناني، جبن قليل الدسم، بيض... لا شيء مُفرط، ولا شيء سيئ. قهوتها، السوداء الخالية من السكر، تُعتبر طقسًا. إنها ليست متعة، بل وقود.
ثم تبدأ المعركة الحقيقية: ساعتان من التدريب في صالة الألعاب الرياضية بمستوى لا يستطيع تحمله إلا القليلون على وجه الأرض. يرفع الأثقال كما لو كانت ريشًا، يصرخ بجهد،
فقط هو، حدوده... وشغفه بالتغلب عليها. يتدرب كل يوم وكأنه يسعى جاهدًا ليستحق لقب كريستيانو رونالدو.
بعد أن انتهى، غطس في ماء بارد. يُجرح الثلج جلده، ولكنه يُقوي عضلاته. ثم تناول مشروبًا بروتينيًا، ومرة أخرى... يستريح. لأن كريستيانو يُدرك أن الراحة أيضًا جزء من طريق الكمال.
في فترة ما بعد الظهر، يتحول: يترك المصارع ويصبح أبًا، شريكًا، إنسانًا. يلعب، يضحك، يتحدث، يتعلم. أحيانًا يشاهد أفلامًا وثائقية، وأحيانًا أخرى يقرأ عن التاريخ أو التغذية... كريستيانو لا يكف عن تغذية عقله. وعندما يحل الليل، يعود إلى الماء. السباحة هي ختامه، تطهيره. لا يفعل ذلك بغضب، بل بهدوء. يتدفق في الماء كما لو كان يطفو في أفكاره. بعد ذلك، يتأمل أو يصلي. نعم، كريستيانو روحاني أيضًا. يركع أمام الله، يشكر، وينام بسلام لأنه بذل كل شيء.
كريستيانو لا يعيش على كرة القدم، بل يعيش من أجلها. كل ثانية من يومه، كل قطرة عرق، كل لقمة، كل فكرة، مُصممة لتكون أفضل من أمس.
تعمل عضلات الساق - وخاصة عضلة باطن القدم أو ما يسمى بعضلة السمانة - بمثابة "قلب ثان" من خلال المساعدة في دفع الدم من الساقين إلى القلب.
عندما تنقبض الأوردة، تُضغط، وتضمن الصمامات أحادية الاتجاه تدفق الدم إلى الأعلى. يدعم هذا الإجراء عودة الدم الوريدي ويمنع تجمعه في الأطراف السفلية.
إذا كان النشاط محدودًا، فإن مضخة الساق تضعف، مما يزيد من مخاطر الإصابة بجلطات الأوردة العميقة، والدوالي، ومشاكل الأوردة المزمنة.
نظرًا لأن عضلة باطن القدم مناسبة تمامًا للتحمل، فهي فعالة بشكل خاص في الحفاظ على الضخ بمرور الوقت.
يساعد تقوية وتمديد عضلات الساق - من خلال تمارين مثل رفع الساق وتمديدها - على تحسين وظيفتها، مما يساعد في الحفاظ على الدورة الدموية الصحية، وخفض ضغط الدم، والحماية من تكون الجلطات.
المشي المائل هو قوة حرق دهون غير مقدرة لها قيمتها لأن الأبحاث تُظهر أنه يحول الجسم نحو أكسدة دهون أكبر مقارنةً بالجري حتى عندما يتطابق إجمالي السعرات الحرارية المحروقة. في دراسة نُشرت في المجلة الدولية لعلوم التمارين الرياضية، قارن العلماء جلسات المشي المائل والجري التي أحرقت نفس عدد السعرات الحرارية، لكنهم اكتشفوا أن المشي المائل أحرق 40 في المائة من السعرات الحرارية من الدهون بينما أحرق الجري 33 في المائة فقط. وهذا يعني أن المشي صعودًا يساعد الجسم على الاعتماد بشكل أقل على الجليكوجين والمزيد على الدهون كوقود مما يدعم بدوره الحفاظ على العضلات بشكل أفضل وتحسين الصحة الأيضية. بالنسبة لأولئك الذين يركزون على تكوين الجسم، فإن هذا يجعل المشي المائل استراتيجية فعالة لأنه لا يزيد فقط من استخدام الدهون ولكنه يتجنب أيضًا الضغط العالي الذي يضعه الجري على المفاصل والعضلات. إنه يوضح أن مصدر الطاقة مهم بقدر أهمية عدد السعرات الحرارية نفسها.
روني كولمان: "كنت آخذ إجازة لمدة ثلاثة أشهر كل عام بعد فوزي بمستر أولمبيا . كنت أسترخي، لا أمارس أي تمارين رياضية، لا تمارين كارديو، لا حمية غذائية، لا شيء على الإطلاق. كان هذا الأمر رائعًا بالنسبة لي. كنت أستريح وأتعافى لمدة ثلاثة أشهر كاملة بعد كل أولمبيا . كنت أذهب في إجازة، وأسافر في رحلة بحرية. كنت أحاول فقط أن أتحمل قدر الإمكان دون أن أتعرض للإرهاق أو أي شيء من هذا القبيل."
يوضح الفائز ببطولة السيد أولمبيا 7 مرات الأمر بوضوح: لا يهم إذا كنت تتناول الطعام في الساعة 8 صباحًا أو 8 مساءً، ما يهم حقًا هو إجمالي كمية البروتين التي تستهلكها يوميًا.
لستَ بحاجة إلى مُخفوق بعد التمرين مباشرةً. ما تحتاجه هو الاستمرارية. وللوصول إلى الكمية اليومية المُوصى بها: ما بين 1.6 و 2,2 غرام من البروتين لكل كيلوغرام من وزنك المثالي.
فيما يلي دليل سريع:
يحتاج :
رجل يزن 70 كجم → من 92 إلى 154 جرامًا من البروتين
امرأة تزن 60 كجم → من 79 إلى 132 جرامًا من البروتين
رياضي يزن 80 كجم → من 105 إلى 176 جرامًا من البروتين
2- توقف عن الهوس بالوقت وابدأ بالتركيز على ما تأكله.
هل تأكلون حتى تشعرون بالامتلاء التام؟
هذا السؤال يطرح نفسه دائماً، وهل هذا الشعور صحي أم لا؟ الإجابة ليست بسيطة، لأن هناك فرقاً كبيراً بين الشبع الصحي والشعور بالامتلاء المفرط.
الأكل حتى الشعور بالشبع (وليس الامتلاء المبالغ فيه) يعتبر أمراً صحياً وطبيعياً.
فجسمنا يرسل لنا إشارات لكي نتوقف عن الأكل عندما يحصل على كفايته من الطاقة.
هذا ما نسميه "الأكل الواعي"، وهو أن تستمع لجسدك وتتوقف عندما تشعر بالشبع، وليس عندما تصبح معدتك ممتلئة بالكامل لدرجة الانزعاج.
أما الاستمرار في الأكل حتى الامتلاء المفرط، فهذا ليس صحياً وقد يسبب مشاكل مثل عسر الهضم، الشعور بالخمول، ومع الوقت قد يؤدي إلى زيادة الوزن. جسمك يحتاج إلى وقود، وليس إلى أنظمة طارئة لتصريف الفائض!
نصيحتي لكم هي:
كلوا ببطء واستمتعوا بكل قضمة.
ركزوا على طعامكم وتجنبوا المشتتات مثل الهاتف أو التلفاز.
تعلموا كيف تفرقون بين الشبع الخفيف والشعور بالامتلاء.
للرياضيين الذين يعتمدون على الاكل الطبيعي
● البروتين
البيض ( بياض البيض) : من أسرع أنواع البروتين أمتصاص خالي من الدهون سهل الهضم
● تونه ( دايت) يفضل : بروتين صافي مزود ب Omega 3
● اللحوم والاسماك والدجاج والالبان
● بروتين الكاسين :
الجبن القريش بطيء الأمتصاص او ( جبن العرب) – غني بالكالسيوم – يحتوي على الزنك محفز التيستيرون .
● مكملات ما قبل التمرينً و طاقة تركيز :
( القهوة بدون سكر + موز )
● الكربوهيدرات الطبيعية وتوجد فى :
(البطاطس البطاطا الارز المكرونه الشوفان قبل تمرين بساعة ونص و غني بالفيتامينات و البروتين أيضا و فطور ممتاز و يمكن تناوله بين الوجبات الرئيسية .
● مكملات ضخ الدم :
البطيخ من أهم مصادر الأرجينين .
● محفزات هرمون التستوستيرون الطبيعية :
الأسماك بأنواعها – الحلبة والنوم الصحي وتمرين الجسم كامل ولا تتهاون بالرجلين فهي اكبر محفز للتيستيرون .
● حوارق الدهون
الشاي الأخضر المعد خصيصا للتخسيس وليس العادي
● الاوميجا 3 وتوجد فى :
التونة و المأكولات البحرية عامة .
يوجد منها اقراص بالصيدليات
● فيتامينات طبيعية :
الخميرة غنية بالأملاح المعدنية و الفيتامينات
( يوجد منها اقراص بالصيدليات ) .
● الموز من أفضل مصادر البوتاسيوم الذي يساعد على التخلص من مياة الجسم الزائدة
و ايضا شرب الماء كثيرا يساعد على تخفيف ملوحة الجسم داخليا مما يقلل من أحتباس السوائل بالجسم .
● منظفات الكلى
مغلي البقدونس يمكن ان يشرب باردا . ينظف الكلى و يغسلها .
● الاناناس
يحتوى الاناناس على انزيم برومولين المنشط الطبيعى واللذي يتواجد فيه بكثره . يعتبر انزيم برومولين من الانزيمات المهمه جدا للرياضيين حيث انها تفيد فى حالة تعرضهم للاصابه بالاتهابات حيث انه مهدى فعال فى حالة الإصابات