والأنتظار لم يأتي ولن والنصوص لا حدود لها وهي متمردة
على
الانساق
وتبحث
عن
ذاتها
.
.
.
وتنتصر
لجمال
الارواح
.
.
.
لم يتعبني الركض الداخلي
.
.
. ماذا عنك ؟
في تمام هذا المساء والكذب خيبة في كل يوم هو
أبحث عن نفس الدهشة وغبار الحكمة وتتساقط كل
الاشياء مني وأفكر بالنار وفصوص الرتابة حتى أشعل
يباس الفكر المستشري يا شيوخ البلاغة
هل وصل
الإنحدار
إلى
الصحراء
نحمل سلة عنب ودائما ولا نحمل سلة عتب
وإن كان في رأسك زقزقة عصور تعال بالقرب
وإن كنت تحمل قهقهه كاللعب !!
هناك زاوية للأطفال ولمن يحمل
عقل مضطرب
.
.
.
. غائم في عز النهار
هي كالموسيقى كلما ضحكت نضحت بالنوتات
ناصعة كالزجاج بالأبراج العاليات
وتشعر حتى بالنسمة التي تخرج
من شفتيها وسلطت توهجها
على الظل وأصبح كالفجر
.
.
.
.
.
. أدور حولها
تماماً ك اشراق حضورك ناصر الغالي وتلك الحروف