البداياتُ كالشروقِ تفيضُ بالأملِ والنور،
وأمّا النهاياتُ فغالبًا ما تحملُ في طيّاتها وداعًا وألمًا.
والتئامُ الجراحِ ليس بالأمر السهلِ دائمًا،
لكن مع مرورِ الأيام نتعلّم كيف نرتقي فوقَ الألمِ ونرسمُ دروبَ السلامِ.
والمهمُّ ألا نتوقّفَ عن المحاولةِ،
وأن نؤمنَ بأنّ كلّ بدايةٍ جديدةٍ تفتحُ أمامنا فرصًا جديدةً،
حتى وإن كانت النهاياتُ قاسيةً أحيانًا.