ما انا الا انسانة لم تدرك قط بانها اضحت مدمنه
لهذى العلاقة السامه
، وحين أحاول الفرار أجدني مكبلة بك !
وان كنت مازلت انا ضحية لك
فلن اسمح ان تكون ابنتى ايضا ضحية اخرى
كان لابد لى ان افتح عيناى لارى ذاك السم
المدسوس بالعسل
والآن، علمت أنني كنتُ أنسج بيت من خيوط العنكبوت، كالوهم صنعته أنا، كنت أنا التي تلعب دور الأم التي تغمرك بالود وتغفر كل ذلاتك ، وهذا الذي جنيته.
ولازلت أُكذِب احساسي وما وقر بالقلب،
اوهم نفسى أنّك تتألم من تلك القطيعة الغير مفهومة، ولكن على ما يبدو أن مددي جف، ، وها انا هنا مازلت انتظر العودة
وتحقيق العدالة،
أوهمها نفسى بانك ستعود فقط لتخبرني أنك آسف وأنك مُخطئ، بحقى وبحق ابنتك ولكن ما آلمني أنه لا سبيل للعودة، وأنا ابحث عن التعافي، وللحق، انا لازلت لا أضمر لك سوى كل المحبةِ ولكن ممزوجة بالشفقة!