ضرب الرجل للمرأة
بداية اخي الكريم انا ممنون لك حد الامتنان بمداخلاتك النافعة ولان اللغة العامة لمداخلاتك يغلب عليها الاعتدال فلامانع من العودة مرة ومرارا متى رايت ان في قولك منفعة
ولا اعلم ماذا تريد من كلامك ...............امرك عجيب
يبدوا لي اخي الفاضل ان مرورك على المشاركات سريعا او هو مرور الكرام كما يقال فكل ما سالت عنه واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .
اما عن ... هل انكر احد الضرب .. . فلن اشير الى من قال به فقدعرف بنفسه في الحوار ولان مسلك بعض المحاورين حق يراد به باطل فذلك يتطلب منك معرفة شخصية المحاور قبل ان تحاوره لتحمي نفسك من زلل القول معه .
والأنثى مهما تجاسرت وازبدت وانكرت العشير فهي انثى تحاسب بما املاه الله علينا وليس الأمر فوضوي
في كل مداخلاتي وما اشرت اليه لم اخرج عن نص او هدي او اجماع اللائمة الاربعة ولكن الحوار اخذ منحى اخر وهو تفسير الضرب الوارد به نصا وهديا وباجماع اللائمة بغير ما فسر به فذلك من ديدن اهل التحرروالمسواة وكان جل حواري دفاعا عن ذلك .
لكن الموضوع يتكلم عن الضرب وعادات المجتمع البالية في تقويم المراءة واخذ الضرب ذريعة وعلى إطلاقه
وهذا ما اشرت اليه في مداخلتي لمشاركتك السابقة فقلت :
لا احد ينكر تعالي الرجل على المراة بتشريع العادة والتقاليد قبل الاسلام وبتجاوز التشريع بعد الاسلام بتفسير بعض ما ورد من زجر بحقها كمسالة الضرب ومسالة التعدد وما ذكر من نقص عقل ودين
فالوقع اخي لاعاقل ينكره لانه معاش ومشاهد ولكن الغالب ينظر لردة الفعل انها الفعل ... هل وجدت زوج سوي سكنت له زوجته وضربها ؟ هل وجدت زوج سوي حفظت له زوجته المودة ولم يرحمها ؟ ولتوضيح الفعل وردة الفعل ما نصت عليه الاية الكريمة
خلق لكم من انفسكم ازواجا ... لماذا ؟ لتسكنوا اليها والسكن من السكون وهو الثبات يقابله الحركة فانيطت القوامة بالرجل
وجعل بينكم مودة ورحمة وفي تفسيرها ان المودة من الزوجة والرحمة من الزوج والمودة سابقة للرحمة ولازمة لوجودها وفي موضع اخر في حال ثبات الاشباع الروحي قال : هن لباس لكم وانتم لباس لهن واالباس هو ما يلامس الجسد ويستره في تعريف للاشباع الجسدي .
لو نظرت اخي الكريم الى هذه المعطيات لوجدت ان الزوجة اولا فهي السكن ومنها المودة وهي اللباس وهذا يجعل الفعل منها وردت الفعل من الزوج ودل ذلك في مسالة النشوز فتاديبها ردت الفعل وليس الفعل هذا الايضاح لما جاء بقولك اكثر من يظلم هو الرجل فعلينا قبل الحكم ان نفرق بين الفعل وردة الفعل حتى ننصر الظالم والمظلوم .
والأنثى ملاك على إطلاقها
وهذا ما قلت به اخي
يجب ان لا نجعل الانثى ملاكا ... الا من كانت ملاك ,, فوصف الله دال لخلقه حتى لانخلط الخبيث بالطيب وقد بينهم الله
ولا يستقيم امره حتى ينتقم من كتلة الضعف اللتي امامه وهو يتلذذ من داخله وبخاصة اذا كان والدها متوفين واخوانها كل واحد مشغول بأولاده يجد في ذالك متعة
يبقى هذا الكلام محل نظر لانه بهذا الوصف خروج عن الواقع فما زالت الدنيا بخير ومازالت غالبية الاسر مستقرة بما يسر لها وان كنا لاننكر وجود ذلك الا انه حالات فردية لغير اسوياء لاتعمم . هذا ما تيسر لحاله وفق الله الجميع لكل خير
ولا اعلم ماذا تريد من كلامك ...............امرك عجيب
يبدوا لي اخي الفاضل ان مرورك على المشاركات سريعا او هو مرور الكرام كما يقال فكل ما سالت عنه واضح وضوح الشمس في رابعة النهار .
اما عن ... هل انكر احد الضرب .. . فلن اشير الى من قال به فقدعرف بنفسه في الحوار ولان مسلك بعض المحاورين حق يراد به باطل فذلك يتطلب منك معرفة شخصية المحاور قبل ان تحاوره لتحمي نفسك من زلل القول معه .
والأنثى مهما تجاسرت وازبدت وانكرت العشير فهي انثى تحاسب بما املاه الله علينا وليس الأمر فوضوي
في كل مداخلاتي وما اشرت اليه لم اخرج عن نص او هدي او اجماع اللائمة الاربعة ولكن الحوار اخذ منحى اخر وهو تفسير الضرب الوارد به نصا وهديا وباجماع اللائمة بغير ما فسر به فذلك من ديدن اهل التحرروالمسواة وكان جل حواري دفاعا عن ذلك .
لكن الموضوع يتكلم عن الضرب وعادات المجتمع البالية في تقويم المراءة واخذ الضرب ذريعة وعلى إطلاقه
وهذا ما اشرت اليه في مداخلتي لمشاركتك السابقة فقلت :
لا احد ينكر تعالي الرجل على المراة بتشريع العادة والتقاليد قبل الاسلام وبتجاوز التشريع بعد الاسلام بتفسير بعض ما ورد من زجر بحقها كمسالة الضرب ومسالة التعدد وما ذكر من نقص عقل ودين
فالوقع اخي لاعاقل ينكره لانه معاش ومشاهد ولكن الغالب ينظر لردة الفعل انها الفعل ... هل وجدت زوج سوي سكنت له زوجته وضربها ؟ هل وجدت زوج سوي حفظت له زوجته المودة ولم يرحمها ؟ ولتوضيح الفعل وردة الفعل ما نصت عليه الاية الكريمة
خلق لكم من انفسكم ازواجا ... لماذا ؟ لتسكنوا اليها والسكن من السكون وهو الثبات يقابله الحركة فانيطت القوامة بالرجل
وجعل بينكم مودة ورحمة وفي تفسيرها ان المودة من الزوجة والرحمة من الزوج والمودة سابقة للرحمة ولازمة لوجودها وفي موضع اخر في حال ثبات الاشباع الروحي قال : هن لباس لكم وانتم لباس لهن واالباس هو ما يلامس الجسد ويستره في تعريف للاشباع الجسدي .
لو نظرت اخي الكريم الى هذه المعطيات لوجدت ان الزوجة اولا فهي السكن ومنها المودة وهي اللباس وهذا يجعل الفعل منها وردت الفعل من الزوج ودل ذلك في مسالة النشوز فتاديبها ردت الفعل وليس الفعل هذا الايضاح لما جاء بقولك اكثر من يظلم هو الرجل فعلينا قبل الحكم ان نفرق بين الفعل وردة الفعل حتى ننصر الظالم والمظلوم .
والأنثى ملاك على إطلاقها
وهذا ما قلت به اخي
يجب ان لا نجعل الانثى ملاكا ... الا من كانت ملاك ,, فوصف الله دال لخلقه حتى لانخلط الخبيث بالطيب وقد بينهم الله
ولا يستقيم امره حتى ينتقم من كتلة الضعف اللتي امامه وهو يتلذذ من داخله وبخاصة اذا كان والدها متوفين واخوانها كل واحد مشغول بأولاده يجد في ذالك متعة
يبقى هذا الكلام محل نظر لانه بهذا الوصف خروج عن الواقع فما زالت الدنيا بخير ومازالت غالبية الاسر مستقرة بما يسر لها وان كنا لاننكر وجود ذلك الا انه حالات فردية لغير اسوياء لاتعمم . هذا ما تيسر لحاله وفق الله الجميع لكل خير
