حبست الرياح انفاسها وكبرت
صلت خلفها كل العيون وسبحت
وكل الارض اتت زاحفة بحشائشها
اتوهم
بأني ركعتُ على ركبتي شوقي مرتين
وانا لم اقرأ رسأل حبي بعد
كان كل شيء يبدو سبباً مقنعاً
لاتمتم بشفاهي
اصطحب السماء
اغازل الحياة
عل اتمام كتابة رسالتي الاخيرة
يأخذ حكم نسيانك سهواً ليكتمل مانقص
.
.
.