عندما احببت كانت كمعركة ازليه وقتال حامي بين عقلي وقلبي وشعور جديد يشعل حتى اطرافي
كل نبضي متهيج وفي مرحلة طواري وانذارات قلبي لا تتوقف فقد كان النداء الاخير يعمل طوال اليوم
ةصفارت الانذار تشتغل بكل قوتها اذا حضرت
كنت ابتكر الاعذار والفرص لاقترب منها وكنت دائما اسئل نفسي ماذا يحدث لي لماذا انا لست على طبيعتي
كانت اغلا الاشياء في حياتي تضمحل لمجرد الكلام معها