-
- إنضم
- 27 أكتوبر 2021
-
- المشاركات
- 46,977
-
- مستوى التفاعل
- 9,629
- مجموع اﻻوسمة
- 18
آخر أخبار المصارعه
رومان رينز يُغادر المشهد مؤقتًا في WWE بعد هجوم عنيف في ختام عرض الراو… والسبب: هوليوود 

شهد عرض "الراو" الأخير نهاية نارية حين تعرّض رومان رينز لهجوم عنيف من سيث رولينز وفريقه، برون بريكر وبرونسون رييد، في مشهد بدا واضحًا أنه تمهيد لغياب "الزعيم القبلي" عن العروض خلال الفترة القادمة.
وجاء الهجوم عقب النزال الرئيسي الذي جمع رولينز وإل أيه نايت على لقب العالم للوزن الثقيل، والذي انتهى بتدخل سي إم بانك وهجومه على رولينز، مما تسبب في فوضى عارمة، وسرعان ما انضم بريكر ورييد إلى رولينز، ليشكلوا تحالفًا جديدًا سيطر على الحلبة بهجوم منسّق على بانك ونايت.
لكن المفاجأة الكبرى جاءت حين دوت موسيقى رومان رينز، الذي هرع إلى الحلبة محاولًا فرض هيبته. وبعد أن أطاح ببريكر ورييد خارج الحلبة، توجّه نحو رولينز، إلا أن الأخير أفلت من المواجهة. وبينما كان رينز مشتتًا، استغل رولينز الفرصة وعاد لتنفيذ ضربة "ستوْمب"، تبعتها سلسلة ضربات قاسية: سبير من بريكر، وثلاث ضربات "تسونامي" متتالية من ريد، رغم محاولات المسؤولين إيقاف الهجوم.
هذا السيناريو العنيف لم يكن مجرد تصعيد درامي عابر، بل جاء بوضوح كوسيلة مدروسة من WWE لتمهيد الطريق أمام غياب رومان رينز المؤقت عن العروض الأسبوعية. ففي الوقت الذي يبدو فيه أن "الزعيم القبلي" قد سقط ضحية لرولينز ورفاقه، تكشف الكواليس أن رينز يستعد لدخول عالم هوليوود من أوسع أبوابه، حيث سيبدأ خلال الأيام المقبلة تصوير دوره في فيلم "ستريت فايتر" المرتقب. وبما أن جدول تصوير الفيلم يتطلب التفرغ الكامل لفترة تمتد لعدة أشهر، فقد اختارت الشركة إخراجه من المشهد بطريقة درامية تحفظ هيبته وتفتح الباب أمام عودته لاحقًا بشكل مثير.



شهد عرض "الراو" الأخير نهاية نارية حين تعرّض رومان رينز لهجوم عنيف من سيث رولينز وفريقه، برون بريكر وبرونسون رييد، في مشهد بدا واضحًا أنه تمهيد لغياب "الزعيم القبلي" عن العروض خلال الفترة القادمة.
وجاء الهجوم عقب النزال الرئيسي الذي جمع رولينز وإل أيه نايت على لقب العالم للوزن الثقيل، والذي انتهى بتدخل سي إم بانك وهجومه على رولينز، مما تسبب في فوضى عارمة، وسرعان ما انضم بريكر ورييد إلى رولينز، ليشكلوا تحالفًا جديدًا سيطر على الحلبة بهجوم منسّق على بانك ونايت.
لكن المفاجأة الكبرى جاءت حين دوت موسيقى رومان رينز، الذي هرع إلى الحلبة محاولًا فرض هيبته. وبعد أن أطاح ببريكر ورييد خارج الحلبة، توجّه نحو رولينز، إلا أن الأخير أفلت من المواجهة. وبينما كان رينز مشتتًا، استغل رولينز الفرصة وعاد لتنفيذ ضربة "ستوْمب"، تبعتها سلسلة ضربات قاسية: سبير من بريكر، وثلاث ضربات "تسونامي" متتالية من ريد، رغم محاولات المسؤولين إيقاف الهجوم.
هذا السيناريو العنيف لم يكن مجرد تصعيد درامي عابر، بل جاء بوضوح كوسيلة مدروسة من WWE لتمهيد الطريق أمام غياب رومان رينز المؤقت عن العروض الأسبوعية. ففي الوقت الذي يبدو فيه أن "الزعيم القبلي" قد سقط ضحية لرولينز ورفاقه، تكشف الكواليس أن رينز يستعد لدخول عالم هوليوود من أوسع أبوابه، حيث سيبدأ خلال الأيام المقبلة تصوير دوره في فيلم "ستريت فايتر" المرتقب. وبما أن جدول تصوير الفيلم يتطلب التفرغ الكامل لفترة تمتد لعدة أشهر، فقد اختارت الشركة إخراجه من المشهد بطريقة درامية تحفظ هيبته وتفتح الباب أمام عودته لاحقًا بشكل مثير.
