ما الجديد

النقطة التي لم أصلها بعد !

روعة باذخة في كل تفاصيل روايتك يا مبدعة روايتك يغمرها الايقاع السردي والبيان اللغوي وشعور مرتفع وإنسياب سطور والفكر العالي مدهشة يا فاتنة الإبداع الروعة...

روعة باذخة
في كل
تفاصيل روايتك
يا مبدعة
روايتك يغمرها
الايقاع السردي
والبيان اللغوي
وشعور مرتفع
وإنسياب سطور
والفكر العالي

مدهشة يا فاتنة الإبداع

الروعة في حضوركِ النقي
والبذخ من كرم مروركِ يستقي

شكراً يا أحلى خلود
على شرف الوجود
إليكِ باقات ورود
تشبه تواجدكِ الزكي
 
كنت أقرأ شيئا مختلف فيه روعة السرد وجمال الحرف، وصدق المشاعر
🌺🌺🌺🌺
أسعدني أني كنت هنا
ودي واحترامي
حفظك الله ♥

شكراً لجميل مرورك
وحضورك المتوهج المضيء
سعادتي مضاعفة
وممتنة

حفظك الله
 
روايةٌ متينةُ البنية
ثريّة المعاني
ينساب سردها بانسيابية تامة
أسلوبها رشيق وراقٍ
وصياغتها محكمة
بحرف يلمع في فضاء الرواية
فيمنح القارئ متعة القراءة وصفاء التأمل.


أيتها الـ فـَاتِـنـة
شاهدت عيني هنا
الإبداع ثابتاً
بين كل السطور
والروعة
بين الفصول تحلق

دمتِ متألقة

حضور موقر
ومرور معطر
يبهر الأنظار وأكثر

قلبي شديد الأمتنان
لك الشكر مع العرفان
يا جبلاً شامخاً
في هيئة إنسان
 
رواية عميقة بكل المقاييس
ومباشرة جداً
وذات طابع ذاتي خاص
ورائعة من حيث
اللغة والسرد المثالي


أستاذة الألق فـَاتِـنـة
عاشت عيني هنا
أجواء ممتعة
فقد قرأت سطور الروعة
وما بينها من إحساس عالي


دمتِ مليئة بالإبداع
 
حبيبتي @ فـَاتِـنـة،
سامحيني شاهدتُ روايتكِ متأخرة،
لكنّ حضورها كان كافياً ليأخذني من يومي ويجلسني بين سطورها بهدوء.
لم تكن مجرد حكاية تُروى،
بل كانت حوارًا صامتًا بين الحروف وما لم نقله يومًا.

كل فصل كان يطرق باب شعورٍ مؤجل،
وكل سطر كان يضيء زاويةً
لم نقترب منها من قبل.
لغتكِ لم تمرّ مرور الحكاية،
بل مكثت،
وأعادت ترتيب الفوضى الداخلية
حتى شعرتُ أن الصمت بات أقل وحدة.

كتبتِ عن التوق،
عن الغياب،
عن العتمة التي تتعايش معنا بصمت،
وعن قلوبٍ تتأرجح بين الصبر والرغبة في الانعتاق. كانت الرواية مساحةً آمنة للحزن،
وملاذًا لكل تلك المشاعر التي لا تجد مكانًا لتُقال.

شكرًا لأنكِ جعلتِ اللغة أكثر صدقًا،
ولأنكِ كتبتِ الألم كما هو،
دون رتوش، حتى بدا جميلاً، صالحًا للبوح.
شكرًا لأنكِ جعلتِ التيه طريقًا نلتمس فيه معنى،
لا مجرد فقدان.

انتهيتُ من روايتكِ وأنا أضعها برفق،
كمن يضع قلبًا نابضًا على الطاولة،
خائف أن يوقظه من حلمه.

وهمستي الأخيرة لكِ جميلتي فـَاتِـنـة
لقد أعدتِ ترتيب الفوضى في داخلي،
وتركتِ قلبي يبتسم بهدوء
كأنه وجد الطريق من جديد.

شكرا لحفنة النور هذه ❤️🌹
 
رواية عميقة بكل المقاييس
ومباشرة جداً
وذات طابع ذاتي خاص
ورائعة من حيث
اللغة والسرد المثالي


أستاذة الألق فـَاتِـنـة
عاشت عيني هنا
أجواء ممتعة
فقد قرأت سطور الروعة
وما بينها من إحساس عالي


دمتِ مليئة بالإبداع

من صميم الفخر
حضورك يا
جدير الندر
مرورك يشبه لون الطبيعه
وأنظر
وقد أكرم عيني
بأجمل منظر
فالشكر يتبعه
شكراً في
أوطان التقدير مستقر
 
حبيبتي @ فـَاتِـنـة،
سامحيني شاهدتُ روايتكِ متأخرة،
لكنّ حضورها كان كافياً ليأخذني من يومي ويجلسني بين سطورها بهدوء.
لم تكن مجرد حكاية تُروى،
بل كانت حوارًا صامتًا بين الحروف وما لم نقله يومًا.

كل فصل كان يطرق باب شعورٍ مؤجل،
وكل سطر كان يضيء زاويةً
لم نقترب منها من قبل.
لغتكِ لم تمرّ مرور الحكاية،
بل مكثت،
وأعادت ترتيب الفوضى الداخلية
حتى شعرتُ أن الصمت بات أقل وحدة.

كتبتِ عن التوق،
عن الغياب،
عن العتمة التي تتعايش معنا بصمت،
وعن قلوبٍ تتأرجح بين الصبر والرغبة في الانعتاق. كانت الرواية مساحةً آمنة للحزن،
وملاذًا لكل تلك المشاعر التي لا تجد مكانًا لتُقال.

شكرًا لأنكِ جعلتِ اللغة أكثر صدقًا،
ولأنكِ كتبتِ الألم كما هو،
دون رتوش، حتى بدا جميلاً، صالحًا للبوح.
شكرًا لأنكِ جعلتِ التيه طريقًا نلتمس فيه معنى،
لا مجرد فقدان.

انتهيتُ من روايتكِ وأنا أضعها برفق،
كمن يضع قلبًا نابضًا على الطاولة،
خائف أن يوقظه من حلمه.

وهمستي الأخيرة لكِ جميلتي فـَاتِـنـة
لقد أعدتِ ترتيب الفوضى في داخلي،
وتركتِ قلبي يبتسم بهدوء
كأنه وجد الطريق من جديد.

شكرا لحفنة النور هذه ❤️🌹

يا نقاء حضوركِ هنا
شرف بليغ
وفخر تليد
وسماء أختارت
بملء إرادتها
الهطول الغزيز
وليس هطولها مطر
إنما عطر
يفوح بأزكى أنفاس الحضور

شكراً دائماً مع باقة زهور
يا نبض المحبة أنتِ ♥️🌹
 

sitemap      sitemap

عودة
أعلى