"البيت الذي لايطل على شيء" (الفصل الأول)

-تمهيد-
هناك حكايات لا تُروى إلا بصمت،
تعيشها القلوب وحيدةً في ظلال الانتظار.
هي ليست قصص أبطالها من يختارون مصيرهم،
بل مصيرهم من يختارهم،
يرسم لهم دروبًا ملتوية، وأبوابًا مغلقة،
وأحيانًا نوافذ لا تُطل إلا على الفراغ.
في ذلك الصمت،
تُنسج الخيبات والأحلام،
تتعانق الآمال مع آلام الانتظار،
كأنها رقصة بطيئة بين ضوء خافت وظلام لا ينتهي.
هذه ليست قصة حب عابرة،
ولا مأساة نذرف عليها دموعًا سريعة،
بل مرآة للحياة التي لا نختارها،
وللوعد الذي لا يأتي،
وللصمت الذي يكسر أكثر من الكلمات.
هنا تبدأ الحكاية،
حكاية من علّق بين الحلم والحقيقة،
يحاول أن يتنفس في "بيت لا يطل على شيء"
.
هناك حكايات لا تُروى إلا بصمت،
تعيشها القلوب وحيدةً في ظلال الانتظار.
هي ليست قصص أبطالها من يختارون مصيرهم،
بل مصيرهم من يختارهم،
يرسم لهم دروبًا ملتوية، وأبوابًا مغلقة،
وأحيانًا نوافذ لا تُطل إلا على الفراغ.
في ذلك الصمت،
تُنسج الخيبات والأحلام،
تتعانق الآمال مع آلام الانتظار،
كأنها رقصة بطيئة بين ضوء خافت وظلام لا ينتهي.
هذه ليست قصة حب عابرة،
ولا مأساة نذرف عليها دموعًا سريعة،
بل مرآة للحياة التي لا نختارها،
وللوعد الذي لا يأتي،
وللصمت الذي يكسر أكثر من الكلمات.
هنا تبدأ الحكاية،
حكاية من علّق بين الحلم والحقيقة،
يحاول أن يتنفس في "بيت لا يطل على شيء"
.
اسم الموضوع : "البيت الذي لايطل على شيء" (الفصل الأول)
|
المصدر : قصص من ابداع الاعضاء
وكل فصوله فيها تشويق عن الثاني
بداية تهمس بصمت على جدران بيت بارد
لايطل على شيئ عنوان يشد القارئ متابعة لك واكيد متشوقة لكل فصل قاادم ومستمتعة بالفصل الي سردته مودتي