"البيت الذي لايطل على شيء" (الفصل الأول)

[اسكادا]

صباح الخير
بداية القصة مؤثرة
واضح
هذه الحكاية تحمل لنا كتير اسرار
اتمنى ان تكون نهايتها سعيدة
الرسمة كتير معبرة
متابعة معك اسكادا
يسلمو دياتك

::

صباحك أمل وسعادة يا @سمارة

شكرًا من القلب على حضورك وكلماتكِ.
القصّة فعلاً مليانة أسرار وأحاسيس متداخلة،
وكل فصل فيها يرسم درب جديد.

أتمنى أن تواصلي الرحلة معي، فالقصة في بداية مشوارها، والنهاية بيد القدر.


دمتِ بخير وفرح دائم

 

[اسكادا]

السلام عليكم
كل الأشخاص المذكورين في القصه يبحثوا عن طريق الخلاص ولا يجدوا من يرشدهم .. ينشغلوا بما يرونه امامهم . لذلك يجب ان يكون هناك من يزرع الأمل في قلوبهم

شكراً لكِ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

كلامك في محله تمامًا، فالقصّة تحمل بين طيّاتها هموم كثيرة وألم عميق، لكنّها أيضًا تسعى لأن تزرع بذور الأمل مهما كانت الظروف قاسية.

@Seajie شكراً لك على المتابعة وعلى هذه النظرة الحكيمة التي تزيد النص جمالاً وعمقًا

 

[عاشقة الكتابة]

هذا غير عادل اسكادا الفصل قصير جدا كنت مندمجه مع الروايه جدا تمنيت لو كان الفصل أطول من ذالك ...بدايه رائعه و جميله جدا و عميقه في تفاصيلها كلي حماس للفصل الثاني ...
تحياتي لك اخ اسكادا في انتظار بقيه الروايه

 

[فتنة العصر]

 

[جلينار]

في بيت لا يطل على شيء
كانت هناك ارواح تسكنه ولكن الصمت
اغتالها تحت حكم شيء ما مجهول
اظنه سوء الفهم او اشبه
وكلها لا تجلب سوى الوجع
سعاد الصغيرة لا تستحق بيئة موحلة
كهذه
.

اسكادا تعود لنا بابداع عميق
يتعمق في الروح فيجعلها تختلج اختلاج
الغيوم في السماء حين هطول المطر
رائع فوق الروعة
.
جاري القراءة

 

[اسكادا]

في بيت لا يطل على شيء
كانت هناك ارواح تسكنه ولكن الصمت
اغتالها تحت حكم شيء ما مجهول
اظنه سوء الفهم او اشبه
وكلها لا تجلب سوى الوجع
سعاد الصغيرة لا تستحق بيئة موحلة
كهذه
.

اسكادا تعود لنا بابداع عميق
يتعمق في الروح فيجعلها تختلج اختلاج
الغيوم في السماء حين هطول المطر
رائع فوق الروعة
.
جاري القراءة

@جلينار
مروركِ يترك أثرًا يشبه المطر حين يسبق الغيم إلى الأرض… يوقظ في النص حياةً إضافية لم تُكتب.

سعاد فعلاً لم تكن تستحق بيتًا يُثقلها بالصمت، لكنّ الوجع في الرواية لم يكن قدَرها وحدها، بل انعكاس لِما يزرعه الآخرون حين يتركون في الأرض أثرًا لا يُرى.

سعيد أن الحكاية جعلتكِ تختلجين مع كل سطر، فهذا أصدق ما يتمناه الكاتب: أن ينقل القارئ من الجدار الصامت إلى الغيم الماطر.

ممتن لقراءتكِ،
وبانتظار رأيك بعد إتمام الفصول