❖ الابتسامة… لغة السلام الداخلي ❖ " الفريق الأحمر"

[العقاب]

الابتسامة في الصباح ليست مجرد تعبيرٍ عابر،
بل هي عادةٌ جميلة، وسلوكٌ راقٍ،
يفتح نوافذ الروح على الضوء،
ويمنح اليوم طاقةً من الأمل والسكينة.

هي من صفات الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام ،
فلم تفارق محياه، كان يبتسم حتى في أشدّ اللحظات،
ليعلّمنا أن اللطف لا يُكلف شيئًا، لكنه يُغيّر كل شيء.


قال ﷺ: "تبسُّمك في وجهِ أخيكَ صدقةٌ"
فما أعظمها من صدقةٍ لا تُنقص مالًا، ولا تُرهق جهدًا،
لكنها تُثري القلوب، وتعمم السلام وتُنعش الأرواح.


تخيّل أن تخرج من بيتك، تقود سيارتك، وتبتسم للسائق الآخر،
تمنحه حقّ المرور وإن كانت لك الأفضلية.
تتوقف ليعبر المار الطريق، وتشير له بيدك: "تفضّل بالعبور"
كم من سلامٍ نزرعه في القلوب،
وكم من سرورٍ نُشيعه في الطرقات!


الابتسامة ليست ضعفًا، بل هي قوةٌ ناعمة،
هي إعلانٌ غير مكتوب أن القلب بخير، وأننا نختار اللطف رغم كل شيء.


فلنُمارس الابتسامة كفنٍّ يومي،
كعادةٍ تُربّي فينا الرحمة، وتُهذّب فينا الغضب،
وتُعيد تشكيل علاقتنا بالعالم بوئام.


ابتسم…
فربما كانت ابتسامتك هي الضوء الوحيد في يوم أحدهم.

الابتسامة لا تحتاج ترجمة… إنها اللغة التي يفهمها الجميع.​

العقاب " الفريق الأحمر"

 

[جاروط]

كلام جميل
يزرع الأمل والتفاؤل في الروح والجسد معا


دمت بخير يارب

 

[تراتيل حرف]

طرحٌ دافئ يعكس روحًا
محبّة للخير واللطف.
كلماتك عن الابتسامة تشبهها تمامًا:
بسيطة في ظاهرها،
عميقة في أثرها،
وتذكير راقٍ بسُنّةٍ ملأى بالنور.
الراقي العقاب
سعداء بوجود استاذ متلك
يشاركنا هذا القدر من الإيجابية والجمال،
ويزرع في المنتدى شيئًا من السكينة والبهاء.

 

[العقاب]

كلام جميل
يزرع الأمل والتفاؤل في الروح والجسد معا


دمت بخير يارب

شكرًا لك على هذا الحضور الذي يثري المنتدى،
ويُعزز روح التفاعل الراقي بين الأقلام.
دمتَ مشرفًا نبيلاً،

 

[العقاب]

طرحٌ دافئ يعكس روحًا
محبّة للخير واللطف.
كلماتك عن الابتسامة تشبهها تمامًا:
بسيطة في ظاهرها،
عميقة في أثرها،
وتذكير راقٍ بسُنّةٍ ملأى بالنور.
الراقي العقاب
سعداء بوجود استاذ متلك
يشاركنا هذا القدر من الإيجابية والجمال،
ويزرع في المنتدى شيئًا من السكينة والبهاء.

الأديبة صاحبة الحرف الرقيق تراتيل حرف،
كلماتكِ عن الابتسامة لامست جوهر الفكرة،
فهي بالفعل بسيطة في ظاهرها، عميقة في أثرها،
وتذكيرك بأنها سُنّة ملأى بالنور هو ما يمنح النص قيمته الحقيقية.

سعيد أن رؤيتكِ التقت مع ما أردتُ إيصاله،
فالابتسامة ليست مجرد عادة، بل لغة تُعيد تشكيل علاقتنا بالعالم.
شكراً لحضوركِ الذي أضاف للنص بعدًا من السكينة.