ما الجديد

كل يوم حديث ( متجدد )

‏قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :- (( مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دِينِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دَمِهِ فَهُوَ...

‏قَالَ رَسُولُ اللَّه ﷺ :-

(( مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دِينِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ دَمِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ، وَمَنْ قُتِلَ دُونَ أَهْلِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ ))

👈🏽 صححه الألباني في
📚 صحيح الترمذي - رقم : (1421)
 
‏قَالَ النَّبِيُّ ﷺ :-

(( سِبَابُ المُسْلمِ فُسُوقٌ ، وقِتَالُهُ كُفْرٌ ))

📚 متفق عليه : (48-64)
 
‏عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ :

( إِذَا أَعْطَى اللَّهُ أَحَدَكُمْ خَيْرًا فَلْيَبْدَأْ بِنَفْسِهِ، وَأَهْلِ بَيْتِهِ )

صحيح مسلم 1822
 
‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ :

( قارِبوا و سدِّدُوا ، فَفِي كُلِّ مايُصابُ بِهِ المسلمُ كفارةٌ ،حتى النَّكْبَةَ يُنْكَبُهَا أَو الشوكَةِ يُشاكُها )

رواه مسلم 2574
 
‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ :

( قارِبوا و سدِّدُوا ، فَفِي كُلِّ مايُصابُ بِهِ المسلمُ كفارةٌ ،حتى النَّكْبَةَ يُنْكَبُهَا أَو الشوكَةِ يُشاكُها )

رواه مسلم 2574
 
‏عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال:

أتى النبي ﷺ رجل، فقال : يا رسول الله، ما الموجبتان ؟ فقال : " من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، ومن مات يشرك بالله شيئا دخل النار ".

📚رواه مسلم 93
 
عن بُريدَةَ رضي الله عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
((مَنْ حَلَفَ بِالأمَانَةِ فَلَيْسَ مِنَّا)).
حديث صحيح، رواه أَبُو داود بإسناد صحيح.

قال الخطابي: سَبَبُهُ أنَّ اليمين لا تنعقد إلا بالله تعالى، أو بصفاته، وليست منها الأمانة، وإنما هي أمر من أمره، وفرض من فروضه، فنُهوا عنه لما يوهمه الحلف بها من مساواتها لأسماء الله وصفاته.
وقال ابن رسلان: أراد بالأمانة الفرائض، أي: لا تحلفوا بالحج والصوم ونحوهما.
 
عن بريدة رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم:
((مَنْ حَلَفَ فَقَالَ: إنِّي بَرِيءٌ مِنَ الإسْلاَمِ، فَإنْ كَانَ كَاذِبًا، فَهُوَ كمَا قَالَ، وإنْ كَانَ صَادِقًا، فَلَنْ يَرْجِعَ إِلَى الإسْلاَمِ سَالِمًا)).
رواه أَبُو داود.

في هذا الحديث:
وعيد شديد وتهديد أكيد لمن حلف بملة غير الإسلام كاذبًا أو صادقًا.
 
‏قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

إِنَّ مِنْ أَفْضَلِ أَيَّامِكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَة فَأَكْثِرُوا عَلَيَّ مِنْ الصَّلَاةِ فِيهِ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ مَعْرُوضَةٌ عَلَيَّ..

‏﷽ ﴿ *إنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وسَلِّمُوا تَسْليمًا ۝ ﴾
اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ وَبَارِك على نَبِيِّنَـــا مُحمَّد وعلى آله وصحبه أچمعينﷺ
~اسعدالله اوقاتكم🌹✋🏼~
 
🌟عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّـهُ عَنْهُ:
أَنَّ رَسُـولُ اللّـهِ ﷺقَالَ

مَنْ صَلَّى عَلَيَّ وَاحِدَةً،
صَلَّى الله عَلَيْهِ عَشْرًا

{رواه مسلم}
 
عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنَّهُ سَمِعَ رَجُلًا يقُولُ: لا وَالكَعْبَةِ، قَالَ ابنُ عُمَرَ:
لا تَحْلِفْ بَغَيْرِ اللهِ، فَإنِّي سَمِعْتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقولُ:
((مَنْ حَلَفَ بِغَيرِ اللهِ، فقد كَفَرَ أَوْ أشْرَكَ)).
رواه الترمذي، وقال: (حَدِيثٌ حَسَنٌ).

وفَسَّرَ بَعْضُ العُلَمَاءِ قولَهُ: ((كفَرَ أَوْ أشْرَكَ)) عَلَى التَّغْلِيظِ، كما روي أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ((الرِّياءُ شِرْكٌ)).
الرياء والحلف بغير الله من الشرك الأصغر الذي لا يخرج عن الإسلام.

وفي الحديث:
الزجر عن الحلف بغير الله عزَّ وجلّ، لا نبي ولا غيره، وما ورد في القرآن من القسم بغير الله فذلك يختص بالله عز وجل.

قال الشعبي:
الخالق يقسم بما شاء من خلقه، والمخلوق لا يقسم إلا بالخالق.
وأما قوله صلى الله عليه وسلم: ((أفلح وأبيه إنْ صدق)).
فهذا اللفظ كان يجري على ألسنة العرب من غير أنْ يقصدوا به القسم.
وقيل: يقع في كلامهم للتأكيد لا للتعظيم.

قال الماوردي: لا يجوز لأحد أنْ يُحَلِّف أحدًا بغير الله لا بطلاق، ولا عتاق، ولا نذر، وإذا حَلَّف الحاكم أحدًا بشيء من ذلك وجب عزله لجهله.
 
السَّـلَامُ عَلَيْكـُمْ وَرَحْمَـةُ اللَّـهِ وَبَرَكَاتُـهُ

السَّبْت Saturday

٢٩صَفَرْ29Safar1447
٢٣أُغُسْطُسْ23August2025


‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏🌟 قَالَ رَسُـولُ اللّـهِ ﷺ

قَالَ اللَّـهُ تَبَارَكَ وتَعَالَى:
يا ابْنَ آدَمَ أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ

{رواه البخاري ومسلم}
 
‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :

( الصلوات الخمس، والجمعة إلى ‎الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر )

رواه مسلم 233
 
‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله ﷺ :

( من اغتسل ثم أتى ‎الجمعة فصلى ما قدر له، ثم أنصت حتى يفرغ من خطبته، ثم يصلي معه ؛ غفر له ما بينه وبين ‎الجمعة الأخرى وفضل ثلاثة أيام )

رواه مسلم 857
 
عن ابن مسعودٍ رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(( مَنْ حَلَفَ عَلَى مَالِ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِغَيرِ حَقِّهِ، لَقِيَ اللهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ )).
قَالَ: ثُمَّ قَرَأَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مِصْدَاقَهُ مِنْ كِتَابِ الله- عز وجل:
{إنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا} إِلَى آخِرِ الآيَةِ [آل عمران: 77].
متفق عَلَيْهِ.

فيه:
وعيد شديد، وتهديد أكيد لمن حلف كاذبًا عامدًا.

قال ابن بطال: إنَّ الله خص العهد بالتقدمة على سائر الأَيمان فدل على تأكيد الحلف به.
 
‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏‏🌟 قَالَ رَسُـولُ اللّـهِ ﷺ

إِذَا قَضَى أَحَدُكُمُ الصَّلَاةَ فِي مَسْجِدِهِ
فَلْيَجْعَلْ لِبَيْتِهِ نَصِيبًا مِنْ صَلَاتِهِ
فَإِنَّ اللَّهَ جَاعِلٌ فِي بَيْتِهِ مِنْ صَلَاتِهِ خَيْرًا

{رواه مسلم}
 
عن أَبي أُمَامَة إياس بن ثعلبة الحارثي رضي الله عنه أنَّ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(( مَنِ اقْتَطَعَ حَقَّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ بِيَمِينِهِ، فَقَدْ أَوْجَبَ اللهُ لَهُ النَّارَ. وَحَرَّمَ عَلَيْهِ الجَنَّةَ ))
فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: وَإنْ كَانَ شَيْئًا يَسِيرًا يَا رسولَ اللهِ؟
قَالَ: (( وإنْ كَانَ قَضِيبًا مِنْ أَرَاكٍ )).
رواه مسلم.

فيه:
وعيد شديد لمن أخذ حق غيره، ولو قليلًا بيمين كاذبة.
 
عن عبد اللهِ بن عمرو بن العاصِ رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قَالَ:
((الكَبَائِرُ: الإشْرَاكُ بِاللهِ، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، وَقَتْلُ النَّفْسِ، واليَمِينُ الغَمُوسُ)).
رواه البخاري.

وفي روايةٍ لَهُ:
أنَّ أعْرابِيًا جَاءَ إِلَى النبي صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: يا رسولَ اللهِ مَا الكَبَائِرُ؟
قَالَ: ((الإشْرَاكُ بِاللهِ))
قَالَ: ثُمَّ مَاذا؟
قَالَ: ((اليَمِينُ الغَمُوسُ))
قلتُ: وَمَا اليَمِينُ الغَمُوسُ؟.
قَالَ: ((الَّذِي يَقْتَطِعُ مَالَ امْرِئٍ مُسْلِمٍ!)) يعني بِيَمِينٍ هُوَ فِيهَا كَاذِبٌ.
سُمِّيت اليمين الكاذبة غموسًا، لأنها تغمس الحالف في الإثم ثم تغمسه في النار.
 
عن عبد الرحمن بن سَمُرَةَ رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ لي رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
((وَإِذَا حَلَفْتَ عَلَى يَمِينٍ، فَرَأيْتَ غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا، فَأتِ الَّذِي هُوَ خَيرٌ وَكَفِّرْ عَنْ يَمِينِكَ)).
متفق عَلَيْهِ.
 
عن أَبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ:
(( مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمينٍ، فَرَأى غَيْرَهَا خَيْرًا مِنْهَا، فَلْيُكَفِّرْ عَنْ يَمِينِهِ، وَلْيَفْعَلِ الَّذِي هُوَ خَيْرٌ )).
رواه مسلم.
 

sitemap      sitemap

عودة
أعلى