لــــ أحــــدهــم /// يمنع الــــمنــقــول

[كاسيوبيا]

_





بمرارة هذا العمر كنتي الحلو الذي
جعل كل ما قبله وبعده مزهر كالورد

 

[جلينار]

.



كنت بحاجة لعناق واحد
في حين
أنك تركتني
أواجه وحدتي لوحدي.

 

[كاسيوبيا]

_



سحقا كم أن الغياب يقتل ذاك الشوق
والأمل الضئيل في الحياة ثم صمت قاتل..

 

[الإكليل*]

صدقيني لا اتلمض في
إنقضاضي على بدرها
ولكن اعانق منها الكسوف
حتى لا استودع فيه كل الحتوف

 

[تراتيل حرف]

عيناي مطواعةٌ لـ وشايات المكان دونك. .
وصداها يرتدُّ بي؛ وينسج ُالحكايا ملحاً لاذع

 

[الإكليل*]

وبعض القلوب عمياء
ترى خيال
والأصل
نجس ينعته الغثاء
هناك معتقل من السذاجة
لازالوا يبصرون من ثقب ابرة

 

[جلينار]

.



الى عيناك تحية مخفية في قبلة

 

[ملاذ أمن]

كل شىء معكي بخير.. حتي الحزن ..! ​

 

[جلينار]

.




الثانية عشر
كانت توقيت الرسائل الاخيرة
في موعد النوم.




.
مرحباً بالارق

 

[جنون عآبثهة]

-







بينما يظنون إننَي لا أتحدث كثيرًا

كنتُ أتحدث معك عني وعن شؤوني

وأفكاري و كأنَني أتحدثُ لنفسي

لشدة ارتياحي معك و كُنت منزلي الدافئ

 

[الظل]

‏منذُ أن
صافحتكِ
والورد لا يكف
عن النمو
في كفّيِ

 

[مِيهاف]

‏" كأنّك البدر والعشاق أنجمهُ
‏لا يعرف البدر إلا من يسامرهُ "

 

[جلينار]

.




ففي دهليز الذكرى

صورتك كانت بمثابة عناق لروحي

 

[ملاذ أمن]

جئتك أنسانا.. غادرتك سؤالا.. ​

 

[ندى الورد]

اين الطريق اليك دلني

 

[جلينار]

.


هل كان اسمك ارتجافي الوحيد

 

[جلينار]

.



من شدة شوقي اليك بدأت اذوب

 

[ندى الورد]

لاشيئ يستحق على رسلك ياهذا

 

[الظل]

"ضلنِي الطريق ، و خاننِي رِفاق السَفر."

 

[الظل]

- أينما رميتُ روحي، أتأذى.