سجل دخولك بأسم من أسماء الله الحسنى مع الأية

[نسيم الأيام.~]

المهيمن:
المسيطر على كل شيء بكماله وقوته.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى : ( الغفّار)
ومعناه : الذي يستر القبيح في الدنيا ويتجاوز عنه في الآخرة.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى (الفتاح) :

الذي يفتح خزائن رحمته لعباده.


اللهم يافتاح يا عليم يا رزاق يا كريم.. افتح لنا أبواب رحمتك وكرمك يا أكرم الأكرمين .

 

[نسيم الأيام.~]

(الباسط) ورد في قوله صلى الله عليه وسلم: ( إن الله المسعر القابض الباسط ) رواه الترمذي وصححه . ومعناه: الذي يوسع رزقه على من يشاء من عباده كما قال تعالى: { والله يقبض ويبسط }(البقرة: 245).

 

[نسيم الأيام.~]

(السلام): السالم من العيوب والنقائص والناشر سلامته على خلقه.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى :

(المؤمن) : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما يقولونه عنه.

 

[ندى الورد]

(١٠١)





الشافي





الشافي الذي منه الشفاء، شفاء الصدور من الشبه والشكوك والحقد وغير ذلك من أمراض القلوب، وشفاء الأبدان من الأسقام والآفات، ولايقدر على ذلك غيره، فلا شفاء إلا شفاؤه ولا شافي إلا هو، كما قال إبراهيم الخليل -عليه الصلاة و السلام: {وإذا مرضت فهو يشفين} أي هو وحده المتفرد بالشفاء لاشريك له.





من آثار الإيمان بهذا الاسم العظيم:


١- اثبات اسم -الشافي لله تعالى.


٢-التعبد لله بمقتضى هذا الاسم و من ذلك:





اللجأ إلى عز وجل وسؤاله باسمه الشافي فهو الشافي على الحقيقة من أمراض القلوب وأمراض الأبدان، فلايشفي على الحقيقة إلا الله، وكل مادونه أسباب على العبد أن يأخذ بها وهو متيقن أنها مجرد أسباب ولاينفع بها إلا الله الذي من أسمائه الأول فهو يسبق الأسباب ولاتسبقه الأسباب، فهو سبحانه يهيئ أسباب الشفاء وينفع بها ويكشف الضر.





قال القرطبي: "٠فيجب على كل مكلف أن يعتقد ألا شافي على الإطلاق إلا الله وحده، وقد بين ذلك رسول الله ﷺ بقوله: (لاشافي إلا أنت) فيعتقد الشفاء له وبه ومنه، وأن الأدوية المستعملة لاتوجب شفاءً، وإنما هي أسباب وأوساط يخلق الله عندها فعله، وهي الصحة التي لايخلقها أحدٌ سواه، فكيف ينسبها إلى جماد من الأد وية أو سواها، ولو شاء ربك لخلق الشفاء دون سبب، ولكن لما كانت الدنيا دار أسباب جرت السنة فيها بمقتضى الحكمة على تعليق الأحكام بالأسباب، وإلى هذا أشار جبريل عليه السلام، وإياه أوضح بقوله لرسوله ﷺ: (بسم الله أرقيك، الله يشفيك) فبين أن الرقية منه، وهي سببٌ لخلق الله وهو الشفاء)





الاستشفاء بالرقية الشرعية كما كان يفعل النبي ﷺ، كان يعوذ بعض أهله، يمسح يده اليمنى ويقول: اللهم رب الناس، أذهب الباس، واشفه أنت الشافي، لاشفاء إلا شفاؤك، شفاءً لايغادر سقما)




امين

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى :
المعزّ: للمؤمنين بطاعته فيعطيهم القوة والغلبة والشدة لمن شاء.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى:

(المذل) : للكافرين بعصيانهم.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى
( العليم):ا لمحيط علمه بكل شيء.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى : (الشّكور :

المنعم على عباده بالثواب، ويتقبّل أعمال عباده ويُضاعف أجرها.

 

[كاسيوبيا]

_


معنى اسم الله ذو الجلال والإكرام - أسماء الله الحسنى
الموصوف بالجلال والعظمة والكبرياء الذي له الإكرام من جميع خلقه, فهو المستحق لأن يجل فلا يجحد ولا يكفر به, صاحب العظمة والكرم, المكرم أهل ولايته بالفوز والنور التام يوم القيامة, قال تعالى: ﴿وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ﴾,ِ

 

[كاسيوبيا]

_





المؤمن
هو الذي أمن عبيده به سبحانه فلا يظلم عنده أحد, وأمن المؤمنون به من عذابه

﴿إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ - لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ﴾, فالأمن كله منه سبحانه وبه النجاة من كل خوف, فهو الذي تعهد لعباده بالأمن و الهداية:

﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ﴾,

وهو سبحانه المؤمن بذاته المصدق لرسله و أنبياءه بما أجرى لهم من المعجزات ولأولياءه من الكرامات, وهو المصدق لعباده المؤمنين بما وعدهم من ثواب ونعيم, وللكافرين بما أوعدهم من العقاب والعذاب الأليم.

 

[ألرمز]

اختيار موفق لطرح قيم ومفيد
فيه تذكير اسال الله ان يذكرك في من عنده ​

 

[ندى الورد]

أسماء الله الحسنى:





(٨٦)





البديع





البديع : أي الخالق المُبدع في غاية ما يكون من الحُسن والخلق البديع والنظام العجيب المُحكم ، ومنه المبتدع أي مُحدث ما لم يكن مثله قط .








من آثار الإيمان بهذا الاسم :


١_اثبات اسم( البديع ) لله تعالى واثبات صفة (بديع السموات والأرض .


٢_التعبد لله بمقتضى هذا الاسم و من ذلك:





محبة الله عز وجل وتعظيمه والتعلق به والثناء عليه حيث أوجد كل شي على التمام والكمال .








نفعنا الله وإياكم بما كُتب





للإستزادة والتفصيل في الآثار الإيمانية إرجعي إلى :


فقه الأسماء الحسنى لعبد الرزاق البدر


النهج الأسمى في شرح أسماء الله الحسنى لمحمد الحمود النجدي


شرح أسماء الله الحسنى في ضوء الكتاب والسنة لمحمد بن وهف القحطاني.

 

[ملاك الحب]

الحي القيوم

 

[كاسيوبيا]

_


المؤمن جل جلاله
هو الذي أمن عبيده به سبحانه فلا يظلم عنده أحد, وأمن المؤمنون به من عذابه ﴿إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنَى أُولَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ - لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ﴾, فالأمن كله منه سبحانه وبه النجاة من كل خوف, فهو الذي تعهد لعباده بالأمن و الهداية: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ﴾, وهو سبحانه المؤمن بذاته المصدق لرسله و أنبياءه بما أجرى لهم من المعجزات ولأولياءه من الكرامات, وهو المصدق لعباده المؤمنين بما وعدهم من ثواب ونعيم, وللكافرين بما أوعدهم من العقاب والعذاب الأليم.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى (الرّشيد) :

المرشد لأهل الطاعة، فأرشد من شاء بإرشاده وأشقى من شاء بإبعاده.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى: (الهادي)

الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى، المبين لطريق الحق.

 

[نسيم الأيام.~]

من أسماء الله الحسنى: (الجامع ) :

الذي جمع الكمالات كلها.. ذاتًا ووصفًا وفعلًا.