في حضرة عينيك

[كلستان]

في حضره عينيك
كل التعابير
تترجمها
النظرة
بدون أدنى كلام

 

[رااشد]

في حضرتك وجودك

الشوق غنى لك من البوح بيتين
وأنـا لـك مـن الشوق غنيت كلي
،
تعال يا نبض الحشا والشراييـن
للخـاطـر اللـي لا لفيتـه يهـلـي

 

[ندى الورد]

في حضرة عينيك تتوه كل معاجم اللغه

 

[رااشد]

في حضرت عينيك
تسكن احاسيس الحب قلبي
ينتابتي شعورر لاحدود له

 

[نص عقل]

في حضرة عينيك
عرفت الفرح

 

[ندى الورد]

في حضرة عينيك
يتبعثر نبض قلبي

 

[رااشد]

فس حضرتك عينيك
يرتجف قلبي وتدق دقات قلبي
وتتسارع حتى ان القلم في يدي
يخطئ صياغة كتابة بعض الحرووف

 

[مشاعر انثى]

وفي حضره عينيك
تزداد نبضات القلب
وتتلعثم الكلمات
وتتوه عيناي في عيناك

 

[صمت البوح]

:

في حضرة عينيك
‏دلالّة على أن الحياة ‏تستحق فُرصاً
‏مادمت تحب النظر إلي

:

 

[هدوء]

مستغني ..؟
قرأتها في عيونك فلماذا تكتبها ..؟

عذرا سأرتب جروحي قبل أن ترحل وأرتبها ..

؛

 

[بنت السحاب]

في عينيك مدينتي، فأمسيت على اطرافها غريبة لا تنتمي لها أبدا،

 

[رااشد]

في حروف الشوق من عندي سلام
للذي أحبه واوده واحتريه
مسكنه قلبي وفي عيني ينام
رغم طول البعد انا كلي له
أعشقه واقع بصمتي والكلام
دائما افكر فيه قلبي ما نسيه
أعشقه بالفعل الى حد الهيام
أعشقه موت أعشقه وآموت فيه

 

[للحكاية بقيه]

في عينيك قرأت تاريخي
ولمست الوفاء

 

[مجيد الجنابي]

لم أسقط برصاص المعارك كلها
لكن !!
سهام عينيك أسقطتني صريع هواك

 

[ندى الورد]

في حضرة عينيك وطن اسمه السلام

 

[رااشد]

في حضرة عينيك
قصة لاتنتهي عنوانها
يابخت قلبي عندما احبك

 

[اسكادا]

في حضرة عينيها…


في حضرة عينيها، يتوقف الزمن ويتناثر الحلم حولنا كنجوم سماء لا تحصى. نظراتها ليست مجرد عيون، بل بوابة إلى عالم آخر، مليء بالأسرار والألوان التي لا يمكن أن تُرى إلا من خلال قلب يصدق. عندما تطيل النظر في عينيها، تشعر وكأنك تختفي، وتهيم في بحرٍ عميق من الأمل والوجع. عيناها لا تقتصران على الجمال، بل هما مدينتان كبيرتان تعيش فيهما كل الحكايات، البعيدة والقريبة، الجراح والآمال، التي لا تموت.

 

[اسكادا]

حين تكتبك العيون، لا تحتاج إلى لغة، يكفي أن تغرق بها حتى تنسى اليابسة، حتى تهيم في مجازاتها، حتى تفقد كل يقين سوى أنها الوحيدة التي تفهمك دون أن تنطق.


أتعرف كيف يبدو الأمر؟ أن ترى صورتك في أحداقها، لكنها ليست مجرد انعكاس… بل حقيقة تولد هناك، تنتمي إليها كما ينتمي النبض إلى القلب، كما تنتمي النجوم إلى سماءٍ لا تعرف غيرها.

أي ربكةٍ تُخلِّفها عينان تشبهان قدرًا لا يُرد؟ أي اضطرابٍ يحدث حين يتوه العقل في بريقٍ يأبى أن يُنسى؟ كيف لليقين أن يتزلزل لمجرد نظرة، وكيف للحروف أن تخذلك حين تحاول أن تكتبها؟

في حضرة العيون، لا تسأل عن المعاني… يكفي أن تشعر، يكفي أن تضيع

 

[مجيد الجنابي]

في حضرت عينيك ..
يستقيل القمر
وتطلب الشمس اللجوء
وتذوي النجوم
ليشع نورهما ضياء
يبدد عتمة الكون

 

[هدوء]

في حضرة عينيك ..؛

التمس لي العذر إن صادفْتني شاحب الوجه
ربما انا في عالم لا تعرف عنه شئ ..؟