همسات القوايل _نقاش أدبي_

[مِيرِيَام]

همسات القوايل
ندى الحروف ولهيب الصيف
صباح الخير، وأجواء الصيف عندنا غير،
والشعراء يتغزلون في زهرة "تشرين" و"نيسان"،
ولك الله يا شباط...

لا عينٌ تدمع، ولا قلبٌ يحزن!
لو كان قيسٌ في أيامنا،
لسار حافيًا على رمضاء العشق،
يبحث عن ظلّ ليلى في عزّ تموز.
من ديوان "همسات القوايل"،
أقرب نجمها... في عزّ القايلة.
ما علينا يا أهل الغابة،
هذا تأثير حرّ المدينة

حوار لطيف، خفيف،
وسؤال روادني كثير الصراحة:
متى يترجل قلم الكاتب عن صهوة جواده؟
ومتى يطلق العنان لكلماته؟
ومتى يسرج خيول المعاني؟

وأعلم أن لكل قلم
مجرة أدبية في هذا الفضاء،
والنجم أو النجمة لا تفقد بريقها أبدًا،
إلا حين تستظل بغيرها،
فتذوي وتغيب عن سماء الإبداع.
الكتابة مطرٌ، والقلم مظلّةٌ،
وبالكلمات نستظلُّ في حرّ الأيام،
ومن غيثها تُروى القلوب والعقول...
وإن خابت النية، فقد يكون الغيث سرابًا،
والقلم مجرّد ظلٍّ لا يُجيد البوح.

أترك كلماتي وسطوري بين أيديكم،
فإن كانت مياهها صافيةً فلتشربوا،
وإن كانت راكدةً فاختاروا القرار.
بقلم ميريام الحربي
بتوقيت 11:29
حصريا على منتديات الغابة ​

 

[ندى الورد]

ياجمال حصرياتك مريام
مووضوع جميل جدا ونقاش
ادبي مهم يختم بالحصري ويثبت
ولي عودة اكيد

 

[عابر الأوهام]

مرحبًا بكِ أيتها الكاتبة ميريام ،
ويا أهلاً وسهلاً بمن جاءت إلينا وأنفاس الصيف في كلماتها تعطر المكان،
من سكبت من حروفها ظلًا في حرّ القايلة،
ومن حملت إلينا همسات القوايل لا ككلماتٍ عابرة، بل كنبضٍ حيّ في جسد اللغة.

حضورك ليس عابرًا، بل يشبه تلك النسمات التي تمرُّ في عزّ الظهيرة، فتفاجئ القلب وتوقظ الذاكرة...
مرحبًا بمن لا تكتب فقط، بل تُنبت من الحروف حقولًا من دهشة!




والآن رأيي، بكل أمانة :


نصكِ كان جميلًا، عذبًا، يحمل ملامح هوية فريدة، ويمزج بين التراث الشعبي والبعد الفلسفي بلغة شعرية خفيفة على النفس، وذكية في تعبيرها.


أعجبتني قدرتكِ على جعل الحرّ رمزًا، والقايلة خلفية مشهد شعري ممتزج بالفكر، حيث لم يكن النص مجرد وصف طقسٍ حار، بل منصة لتأملات أعمق: عن الإبداع، عن صمت الأقلام، وعن شجاعة البوح.


وما بين "قيس" و"رمضاء العشق"، و"النية التي إن خابت" و"الغيث الذي يصبح سرابًا"، كانت هناك صور شعرية تستحق التوقف.


النص يحمل نكهة خليجية صادقة، لكن مع نزعة إنسانية عالمية يشعر بها كل من جرّب الكتابة أو صمت الإبداع.


في رأيي المتواضع، هذا النص لا يُقرأ مرة واحدة...
بل يجب أن يُترك على الرفّ قليلاً، ثم يُعاد إليه كما نعود إلى القصائد في آخر النهار.


دمتِ قلمًا يستظلّ به من أنهكته حرارة الواقع.
وإن كان هذا أول الغيث، فقلوبنا تنتظر المطر القادم بشغف.


سؤالٌ كهمس النسيم، لكنه يحمل في طيّاته عاصفة فكر...
متى يترجل قلم الكاتب عن صهوة جواده؟
يترجّل حين يشعر أن الورق ما عاد يُنصت،
حين تصبح الكلمات كأصدقاءٍ بلا ملامح،
حين يجد أن الحبر لا يسيل، بل يتحجّر على أطراف السطور،
حين يُغمد قلمه لا عن عجز، بل عن حكمة... كفارسٍ أدرك أن المعركة ليست كل شيء،
وأن الصمت في بعض الأوقات، أبلغ من ألف مقالة.
ومتى يطلق العنان لكلماته؟
حين تضيق عليه المنافذ، ويتحول صدره إلى خزانة ممتلئة بالأسرار،
حين تهزه الحياة، لا كريح تهز شجرة، بل كزلزالٍ يعيد ترتيب داخله،
حين يرى في الحرف نجاة، وفي العبارة خلاصًا،
حين تشتعل النار في روحه، فلا يجد ماءً إلا في الحروف،
فيسكبها على الورق لا ليُطفئها، بل ليُشعل غيره.
ومتى يسرج خيول المعاني؟
حين يشعر أن صهيل المعاني أقوى من ضجيج العالم،
حين يصبح الفكر قطيعًا جامحًا لا يُروّضه إلا لجام البلاغة،
حين تمطر السماء إلهامًا، وتخضر أرض اللغة بين يديه،
حين يكون الزمن سيفًا، فلا يحميه منه إلا رِكاب الحرف وسرج الخيال.
الكاتب لا يكتب لأنه يُجيد الكتابة فحسب،
بل لأنه يُصاب أحيانًا بعدوى الحياة،
ويحتاج إلى أن ينزف جَمالًا،
كي لا يموت ببطء تحت ركام الصمت.
فيا أيها القلم، سرج جوادك متى ما نادتك الكلمات،
وترجل متى ما وجدت أن المعنى قد وصل...
ووصل بسلام.



​

​

 

[ندى الورد]

مجيد الجنابي
هدوء
ألرمز
روح
الإكليل*
البغدادي المخلص
رااشد
جيفارا
بنت السحاب

 

[ندى الورد]

اسكادا
رضا التركي

 

[بنت السحاب]

خفيفة ظل حين تكتبين تتبعك الحروف وانت تعزفين على مزمار البلاغة.. تترتب كرسم الثرية بوسط السماء وتتلألأ بالصور التي نسجت من نور..

مِيرِيَام

بكل مرة وأنتِ تمسكين القلم يجلس الجمال على السطور يحدد موضع الكلمات
لاول مرة بمجلس نقاشك أحضر مجلس يتزّين بالكبار
وانا أقلهم علمًا وأدبًا وثقافة..
ولا امتلك ذخيرة تكفي لتثريه ولست محاورة أو مُناقِشة جيدة
لكن أنا معجبة جدا بقلمك منذ اللقاء الاول وعند كل لقاء على هامش نص ولد حديثّا من رحم قلبك الباذخ
لكن لأجلك سأحاول
عودة تليق بفخامة الأديبة..

مِيرِيَام
ألا تعلمين بأن المشاعر تبخّّر صيفًا

 

[هدوء]

وما اجمل مانطق به احساسك عبر قلم

له شجون غمدة المكسور ازاح عن

مشاعرك عذب الكلام والمحتوى ..

فأهلا بأختي ماريام وهذا الحدث اللغوي

النابض بالحياة ..

 

[ياسمين]

متى يترجل قلم الكاتب عن صهوة جواده؟
ومتى يطلق العنان لكلماته؟
ومتى يسرج خيول المعاني؟

مرحبتين ميريام
سؤال ممكن مااعرف
اعبر عنه مثل الكتاب او الشعراء
بس راح احاول اقول قولي في هذا الموضوع
هناك لحظات جميلة نعيشها
ولحظات مؤلمة ايضا والقلم
هو المترجم لها تلاقي الكاتب

يمسك قلمه ويعبر دون ارتجال
ولاترتيب هي حالة شعور والحبر
ينساب والقلم يقول كلمته دون قيود
والارتجال على فكرة مو سهل ولكن الكاتب
المتمكن هو يفعل ذلك

يطلق العنان لكلماته لو لها صوت
مسموع عند الناس ولا له شعبية وتكون كلمته مؤثرة وكده قلمه اشد من السيف على الرقاب
ويسرج خيول المعاني ليضيئ العقول
اتمنى ان وصلت للفكرة وهذا الي قدرت عليه
نقاش ادبي معبر وجميل بس نريد الكتاب

ينطلقوا ونسمع منهم
تشكرات يامريام

 

[ندى الورد]

العميد

 

[ندى الورد]

A.M.A.H

 

[العميد]

اسعد الله صباحكم جميعا وجمعة طيبة على الجميع

ماشاء الله ابداع وتميز ما كتبتيه اختي ليس مجرد همسات
بل صراع بين وهج الحرف ولهيب الوجدان بين حر الصيف وحر المعاني..

قلم الكاتب لا يترجل ولا يسكن لانه حين يسكن يموت
وحين يموت تنطفئ المجرة التي كان يضيئها الحرف

الكاتب لا يملك الا ان يسوق قلمه رغم كل الرمضاء
ورغم كل الحر لانه لا ظل له الا ظلال المعاني ولا غيث له الا مطر الصدق
وان كان الغيث سراب فذاك لانه كتب بلا نية وبلا وجع شكرااا
لانك وضعتي السؤال امام مراة كل كاتب لعله يراجع صدق حرفه قبل ان يترجل ..تحياااتى .

 

[اسكادا]

صباح الخير مِيرِيَام

ما بين همسات القوايل وظلال المعاني، كان لقلمك نكهة الصيف حين يُستظلّ به على شرفة من تأمل.

سأقولها بلا مجاملة:
أحيانًا لا نكتب لأننا نريد، بل لأننا نخشى ألا نفعل… نخشى أن تذهب فينا الأيام بلا أثر، بلا نقطة حبرٍ واحدة تُثبت أننا مررنا من هنا ذات شعور.

سأقف عند سؤالك الأول:
متى يترجل القلم عن صهوة جواده؟

قد لا يترجّل أبدًا…
ربما يعرج قليلاً، يتأمل، يشيح بوجهه عن الضوء… لكنّه لا يترجّل.

القلم الحقيقي فارسٌ عنيد، يعرف أن السقوط لحظة تأمل لا هزيمة، وأن الكتابة ليست وظيفة، بل حالة كونية تتجاوز الكاتب ذاته.


أما عن المظلّة التي ذكرتِها، فاسمحي لي أن أضيف:
أحيانًا تكون الكلمات مظلّةً للعابرين فقط…
لكن الكاتب الحقيقي، هو من يُبلّل نفسه ليظل غيره جافًّا.

لقد كتبتِ نصًّا ليس للتسلية، بل للمساءلة…
نصًّا من فئة النصوص التي تُربك الصمت في القارئ…

وأنا – كأخيكِ في الحرف – لا أملك أمام هذا إلا أن أُنصت، وأقول:
لسنا مجبرين أن نكتب دائمًا، لكننا مجبرون أن نكون صادقين حين نفعل…


ولكِ من هذا الصدق نصيب، بل تاج.

دمتِ، ودام نبضكِ

 

[مجيد الجنابي]

صباح الخير ..
وعندنا أيضا الصيف غير
بعضا من حر خفيف يزاحمه
هبوب النسيم المصحوب
بقرصة برد ممتعه ويشاكسه
أحيانا رذاذ المطر الذي ينعش
الأجواء رغما عن الصيف !!
لا أعتقد أن قيس سيجري خاف ليلى
لو كانا في هذا العصر وما كان قد
كتب بها شعرا حد الجنون !!
لأنه في لحظات الزعل منها سيجد الف
ليلى على منصات التواصل لتكون له
صدرا حنون ..
وما عاد في الصحراء حافيا يقتله العطش
وتطوح به هواجس الظنون ..
عموما نترك قيس وليلاه فما اكثرهم الآن
ونعود إلى تساؤلات سموك الكريم ..

متى يترجل قلم الكاتب عن صهوة جواده؟
ومتى يطلق العنان لكلماته؟
ومتى يسرج خيول المعاني؟

يا رجل قلم الكاتب عن صهوة جواده عندما
يشعر بأن هذا الجواد أصبح غريبا عنه لا تربطه
به صله ابداااا لذا يترجل عنه ويغادره !!

يطلق العنان لكلماته عندما يشعر أنه ممتليء
بها وتكاد أن تخنقه فيأتيه متنفس يكسر حواجز
الصد التي تعيقها عندها تنهمر كما الشلال !!

يسرج خيول المعاني في لحظة شعوره بأن هناك
من يستحقها منه لذا بسرج تلك المعاني وينكز
الخيول بسوط قلمه لتسابق الريح كي تكون ..
لين يدي ذاك الذي يستحقها !!

شكرا أيتها الأنيقه على منحنا هذه الفسحه
بين ثنايا متصفحك الجميل ..

ندى الورد
شكرا على دعوتك الكريمه سيدة القصرين

لقلوبكم الطيبه جميعا قوافل الفل والياسمين

 

[الإكليل*]

يا أنثى من ضوء لا يشبهه الفجر
ومن حرفٍ يفتح في العقول
نوافذ لا تغلق
حديثك ليس نصًا
بل مجرة تسافر فيها الأبجدية
وعطرًا يتضوع من ثنايا السؤال
تسألين
متى يترجل القلم
كأنك تعلمين
أن القلم لا يسقط
بل يتوارى إذا خُذل
ويصمت إذا هُزم
في معارك النوايا
إذا كانت واردات النفوس
أكثر من صادراتها
الكاتب لا يترجل
بل يذوب في حرفه
يختفي في سطور كتبت به
كأنه صار هو المعنى لا صاحبه
ويظل يكتب
ولو صمتت يده
فإن قلبه يهمس
وصدره يضج بمكتوم الكلام
والبوح؟
الناس تظنه كلمات
وهو في حقيقته
ألم تم صقله حتى صار جميلًا
حين يخيب الغيث
ويصبح الظل سرابًا
حينها لا يموت القلم
بل يتحول إلى سكين
تنحت في الروح
أعمق من أي كتابة
وأنقى من أي ضوء
فلتسألي كما شئتِ
ولتنثري حروفك كما النجوم
فبعض النصوص لا تُقرأ
بل تُؤخذ كجرعة خلاص
لقلوب أنهكها الصدأ
وإن كانت مياهك راكدة
فأنا الظمآن الذي ارتوى
ثم غرق
ثم اختار الغرق ثانية
لأن النجاة لا تُغري
حين يكون الغرق بهذا الجمال

 

[ألرمز]

اما متى ؟ فليس المسؤل باعلم من السائل فقلم على صهوة جواد لا لجام له كيف لنا به وهو يهمس في قيلولة خارج حدود الحرم فهل لذات الهمس هدي ام ان لخروجه عن الحدود فدي وهو شاهد على ما بين القيل وما يقال ؟ يتفاءل القلم بحبر على بياض الورق فيصفعه الفال بحروف من لوح مسطح فيسصرخ كما لوكان همس الفه !! عذرا فلم يعد للهمس وقت يعرفه كما لم يعد للكاتب قلم يمتطية فهو يكتب لملء اورق لا يقرؤها احد . انتهى عصر الهمس بصوت الاستصراخ مشاعر زائفة تهمس بوجع وتستصرخ بالم فما عسى االقلم ان يكتب وقد توقف الهمس او يكاد ؟ قيثارتنا عندما كان الهمس كـ وتر في ظلمة الليلي يضئ قلب المشاعر استصرخت قيلولته مشاعر تذوب قيلولة في شهر آذآر فلو كان قيس حاضر لامتطى حب الشهرة بالصراخ ونادى كما فرعون انا مشهوركم الاعلى فكبسوا وشيروا حتى تمتلئ الخزينة نقد وتفرغ من همس مجنونة علها ان تجن فعساني لا استصرخ او اجن لو استرسلت .
قيثاتنا الفاضلة
همس القوايل كــــ
سيل حدر مع وادي غير واديه
ما ادري حلال ماه والا حرام ؟
حرف كتبت في وقت نهي لا همس فيه ولا استصراخ دقلئق قبل وقت الاذان ​

 

[مِيرِيَام]

ياجمال حصرياتك مريام
مووضوع جميل جدا ونقاش
ادبي مهم يختم بالحصري ويثبت
ولي عودة اكيد

صباح الخير ياغلاي.
والغابة لايليق بها إلا الجمال
والموضوع الراقية ،
حياك ربي في اي وقت

 

[مِيرِيَام]

أكرم


لم أقرأ كلمات، بل قرأت شعرًا
نابضًا بمشاعر كاتب وناقد مختلف.
في نثرك كان الشعر حاضرًا،
وفي كلماتك امتزج التحليل
بنبض الشاعرية.
لم أتوقع أن تجد فكرتي
هذا الصدى الجميل،
لكنها لم تمرّ عندك كقصة عابرة،
بل غصتَ في أعماقها،
وكتبت عنها بيدٍ تعرف جيدًا
كيف تزرع الدهشة.
جمعتَ بين حرارة القايلة ونداوة المعنى،
بين رمضاء العشق وظلال الفكرة،
فأنا – وإن كنتُ كاتبة تكتفي
أحيانًا بضفاف المعاني –
وجدت في ردّك طوق نجاة.
الجميع يستطيع أن يكتب،
لكن قلّة من يجعلون القارئ يشعر،
من يجعلونه يرى نفسه في النص،
ويشعر أن الحروف تنبض من داخله هو،
لا من الورق فقط.
أطلقتَ العنان لقلمك فعانق الريح،
كأن كلماتك خيول لا تعرف القيود،
وأنت وحدك الفارس الذي لا يُنازع.
تمضي بها حيث يشتهي الإلهام
، لا حيث يفرض الطريق.
شكرًا – وإن كانت لا تكفي –
على هذا الحضور الملهم،
ما شاء الله وتبارك الله على فكرك.
ردّك لم يكن رأيًا...
بل كان قصيدة تنكّرت
في هيئة تعليق.
دمتَ قلمًا يُوقظ الجمال
في كل حرف،
ويجعل من الفكرة البسيطة
مرفأً لعشّاق الكلمة.

تحياتي لك ميريام

 

[مِيرِيَام]

مجيد الجنابي
هدوء
ألرمز
روح
الإكليل*
البغدادي المخلص
رااشد
جيفارا
بنت السحاب

نسعد ونتشرف بهذا الحضور
أقلام لها بصمة ماشاءالله تبارك الله
شكرًا ندى الورد

 

[مِيرِيَام]

@[COLOR=rgb(242, 147, 13)]اسكادا[/COLOR]
[IMG width="21px" height="21px" alt="رضا التركي"]https://arabfrst.com/xn/data/avatars/s/0/322.jpg?1730867599[/IMG] @رضا الترك​

[CENTER][B][I][SIZE=19px][FONT=copperplatecc-heavy][COLOR=rgb(242, 147, 13)]@العميد[/COLOR][/FONT][/SIZE][/I][/B][/CENTER]
[CENTER][B][I][SIZE=19px][FONT=copperplatecc-heavy][COLOR=rgb(242, 147, 13)]@A.M.A.H[/COLOR][/FONT][/SIZE][/I][/B][/CENTER]

نسعد ونتشرف بهذا الحضور
أقلام لها بصمة ماشاءالله تبارك الله
شكرًا [IMG width="21px" height="21px" alt="ندى الورد"]https://arabfrst.com/xn/data/avatars/s/0/17.jpg?1750888406[/IMG] @ندى الورد ​

 

[نص عقل]

ميريام كاتبة مميزة من طينة الكبار
سيدتي القلم مأمور من سيل المشاعر
منها يستمد شرعيته واندفاعه
لايهرم القلم إلا إذا لم تمسكه الأنامل
ولم تغذه المشاعر
تحيتي وتقديري لسموك الكريم ميريام