مدونة الإيجابية والتنمية البشرية ..!!

[سيناا]

‏دعاءك = سعي.
‏صبرك = سعي.
‏محاولة رضاك في وقت صعب ترضا = سعي.
‏أن تستمر على دعواتك رغم صعوبة ظروفك = سعي.

‏محاولة أن تكون بخير رغم كل شيء يصير لك = سعي.
‏لطفك ومساعدتك للغير رغم كسورك = سعي.
‏كل شيء تتعب عليه نفسياً = سعي!

‏وتذكروا:
أن لكل ساعٍ ما سعى وما يضيع
الله سبحانه سعي إنسان،

فاستمر بسعيك.

 

[سيناا]

لا يوجد سعي ينتهي بلا شيء!

لكني لا أريدك أن تركض، الركض يجعلك تتعثر أو تنسى الطريق أو حتى تقع في منحدر لا خروج منه.

اسعى.. إنما لا تركض في طريقك ولا تركد في مكانك. خير الأمور أوسطها.. اجعل لك سير مطمئن.

ما هو لك لن يفوتك.
استخر الله في خطواتك وقراراتك وكل أمرك، دقه قبل جله.

ما ليس لك لن تناله.
أنت سعيت.. لكنك لم تنل نتيجة
قضاء وقدر من الله.
إنما هل ضاع سعيك؟
لن يضيع أبدًا.. وحاشا أن يضيع الله عملك الذي راعيته فيه، وتوكلت عليه !

إذن أين النتيجة؟
النتيجة بيد الله، لأنه الأعلم منك هل هي خير لك، أو تحسبها خيرًا وفيها شرٌ لا تعلمه.. أو أنه يخبؤ لك خيرًا منها.

لا تهمك النتيجة فهي بيد الله
يهمك السعي
لأن الله قال
"وأن سعيه سوف يُرى"
يُرى بنيت للمجهول.. لا تعلم أبدًا كيف يُرى، إنما تملك اليقين أنك ولا بد رائيه!

أملك اليقين إنما ماذا لو لم أجد نتيجة التي رغبت بها؟ لا بأس الحمد لله على اختيار الله إنما ماذا بعد؟

يحق لك أن تحزن، بل نحن بحق نسأل الله ألّا نسير في مسعى لن نبلغ منه مبتغى (لأن ذاك مؤلم موجع لدرجة أنه امتحان ليقينك بالله) إنما ماذا بعد؟

ننظر أي الأبواب فتحت.
الآن.. تأتي أهم صفة!
المرونة في تغيير الحلم.

تذكر.. أنك كائن قابل للتطور غير مقيد ولك القدرة العظيمة على أشياء عديدة.. فلا تقيد نفسك بحلم واحد إما يتحقق وإما لا تتحقق ذاتك.

أنت لست حلمك!
أنت لديك القدرة على تحقيق أكبر من مجرد هدف واحد.. لذا التمسك بحلمك في وقت بدا لك مستحيلًا ودون البحث عن خيارات أخرى (قرار خاطئ).

عوض الركض وراء شيء واحد
تمشى باطمئنان والتفت حولك
لربما عالمك الذي يبدو لك كل شيء، يستحيل في لحظة واحدة كأنه لا شيء.

لربما حين تتسع آفاقك.. تتبنى وعيًا جديدًا.

 

[سيناا]

"الجميع يظن أنَّ فرحة النجاح لا تأتي إلا مع النتيجة النهائية!

ولكن ما أجمل الراحة النفسيّة التي يشعر بِها الإنسان
عندما يعلم أنه قد بذل أفضل ما عِنده من أجل طُموحه.

طالما أنَّك تَملِك العزيمة التي تسمح لك بسهر الليالي من أجل أهدافك فتأكد بأنك بالفِعلِ شخصٌ ناجح 🩷

 

[سيناا]

 

[سيناا]

‏تذكر دائمًا أن الخيارات لا مُتناهية،
وأنك لست محدودًا بفرصةٍ واحدةٍ أو بمستقبلٍ معينٍ..

تذكر دائمًا أن في الحياة رحابة،
وأن الآفاق واسعة،
وأن الدنيا أكبر من أن تتمسك بشيء
ظنًا منك أنه قد لا يتكرر.

 

[سيناا]

‏استمر حتى بعد الفشل ،قد يڪون السقوط دربًا لنجاح مختلف

 

[سيناا]

- انسَ مخاوفك واترك الأمر لشغفك وتذڪر أنك وُضِعتَ في مڪانك الصحيح حتى وان بدا الأمر مستحيلا لا تستسلم وابدأ في خلق معجزة

 

[سيناا]

ستأتي لحظة يجبر الله فيها خاطرك لحظة يفزّ لها قلبك وتنسى فيها التعب ويعوضك الڪثير، فقط اطمئن لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما ڪنت فاقد 🩵.

 

[سيناا]

عندما تنوي البدء ستشعر بثقل ڪالجبال ، وعندما تبدأ ستنطلق بقوة لن توقفها أحد ، ابدأ وسيڪون الله في عونك

 

[سيناا]

"صدقني ان الأيام التي تتصارع فيها مع نفسك لإنجاز امر ما ، اڪثر لذّة من الأيام التي تڪون فيها فارغًا متڪئًا على بساط الراحة"

 

[سيناا]

لا تقنَط من المحاولاتِ غيرِ الناجحةِ، بل ڪُن ممتنًّا؛ لأنَّها سببٌ في نجاحِ المحاولاتِ القادمةِ.

لا تَيأس من المحاولاتِ التي لم تحصُل فيها على هدفِك ما دُمت تتعلَّمُ وتڪتسبُ خبراتٍ، ولا تَمَلَّ من ڪثرةِ المحاولاتِ، وما يُدريك!
لعلَّك تُصيبُ في المحاولةِ الخمسين وأنتَ ما زلت في المحاولة العاشِرة!

استمِر ولا تبالِ؛ لن تبلغَ مرادَك دون إرادةٍ، ولن تصلَ إلى شيءٍ دون سَيرٍ، ولن تنجحَ دون مشقَّةٍ؛ فدائمًا دربُ النجاحِ مليءٌ بالعثراتِ، والمُتعةُ الحقيقيةُ في الطريقِ وعثراتِه، والنعيمُ لا يُدرَكُ بالنعيمِ أبدًا؛ فتأهَّب وثابِر؛ ڪي تصلَ إلى ما تريدُ، واعلَم أنَّه ڪلما ڪبُرَ حلمُك وجَب عليكَ بذلُ مجهودٍ أڪبرَ، لِذا؛ اجتَهد بقَدرِ ما تحلم.

 

[سيناا]

ابحث في أعماقكَ قليلاً، و ستجدُ أنكَ تعلمُ هذا، تعلمُ أنكَ قادرٌ على هزِ النجوم، و تعلمُ أيضاً أنكَ تستطيعُ فعلَ أيِّ شيء، و ڪلُّ ما عليكَ هو المحاولةُ فقط .

 

[سيناا]

فِي الوقت المُناسب .. سيأتي المُناسب الذي يتناسب مع وعيك، نضجك، قلبك وأحلامك.

 

[سيناا]

أبشِر، ستنجح.✨️ كن صبورًا اعمل بجد
إن شاءالله

 

[سيناا]

لا يُسأل المرء عن خيباته لكن يُسأل عن انجازاته.
لا أحد سيهتم إن نجحت غدًا، كم عدد الإخفاقات في أمسك.

الكُل سيراك منتصراً غالباً، لا أحد يراك وأنتَ تُحارب خيباتك، مشهراً سيف جهادك، متوكلاً متوجساً أو متربصاً خائف، كم عانيت وكم كابدت، وكم استغرقك الوصول، وكم مشيت وكم ترددت خطواتك؟

الكُل سيهتم بالفصل الأخير من القصة و ساعات التتويج الأخيرة، تاركين المُقدّمة لِتعيشها وحدك.

في الانتهاء الكُل يُجيد الاحتفاء، لكن لا أحد سيحتفي بك في ثقيل الابتداء.
بل حتّى انت ستنسى الأيام التي شقيت فيها، ستنسى كم عانيت للوصول، وستنسى الفُصول، لأن الختام أسعدك .

صدّقني؛ بعد زمن ستنسى و ستشفى من كُل ما أتعبك وستدرك أن الخيبة كانت فصلًا واحدًا ولم تكن الكِتاب.

 

[سيناا]

إلى متى ستبقى في مكانك خائفًا مرتجفًا من أفكارٍ أسيرة داخل عقلك؟ أرضيت بالقاع مقامًا، أم أعجبك سكون لحظاتك دونما صراع لأجل القمة؟ ولكن ماذا عن أحلامك التي بحّ صوتك وأنت تشرحها بكل سرور لكل عابر سبيل؟ أخائف من المحاولة؟ أنت لم تجرب بعد كيف تخاف أمرًا وأنت لم تجربه أصلًا، أنت لم تقطع منتصف الطريق كذلك، أهانت أحلامك عليك؟ أنسيت دموع عينيك والليالي الطويلة التي قضيتها وأنت تخطط وتفكر للوصول؟.

أأصبحت تلك الليالي مجرد ذكرى باهتة؟ أين شرارة الطموح التي كانت تشتعل في قلبك؟ أين الإصرار الذي كان يدفعك إلى الأمام؟ هل استسلمت حقًا؟ هل رضيت بأن تكون مجرد رقم في هامش الحياة؟.

قم وانتفض، وحارب من أجل أحلامك.

 

[سيناا]

" ما دمت متمسك بصُحبتك السيئة ،، فسقوطك وفشلك مسألة وقت ليس أكثر."

 

[سيناا]

" لا تقلل أبدًا من أهمية الخطوات الأصغر."

 

[سيناا]

" أعمل على نفسي، من أجل نفسي، بنفسي. "

 

[سيناا]

".سيكرهونك لفشلك وسيكرهونك لنجاحك في الحالتين تجاهلهم."