همسات الصباح والمساء /// بوح من القلب،، تجديد

[صمت البوح]

:

مساء جميل للذين ينشرون الجمال في هذا العالم
للذين يصنعون أكاليل الورد حول قلوبنا
‏مهما كانت أقدارنا مؤلمة
يبقى الأمل لنا في حلم جميل
بأن القادم أجمل تلك هي ثقتي بربي

:

 

[نسيم الأيام.~]

 

[قوت]

صباح معطر بأريج ارواحكم

 

[ملاذ أمن]

شتاء بارد
وهناك معطف ومتدفئه
ومع هذا مازال قلبي يرتجف
أعتقد أن مصدر الدفء الذي أحتاج إليه
هو حضوركي
هل ستأتي..؟ ​

 

[رااشد]

صباح السسعاده
على جميع اهل الغابه

 

[فـَاتِـنـة]

كما لو أنه
لم يكن مساءً فقط
إنما كان عمراً
خالياً من
اللغط, والشطط,

 

[رومانز]

صباح الخير ثم:

على ضفاف الصباح ..
فنجان قهوة يتسأل :
عن طيف يمتطي قفار الدروب
ويخضب السهول بــ ضحكات الوجد
ويشدو مع سواقي الحقول بــ أغاني البيادر
لـــ يعانق ضفائر النور الغارقة في عطر الشغف .

​

 

[كلستان]

لا تراود تحليقي في فضائاتي
دعك ثابت بمقدار محور كونك
ثم
تأمل ... ففيه براهين

صباح التأمل الذي لم يبرح
عين الرؤى الا بشيء من فرح

صباح برد الورد واطلاله شمس

 

[سمارة]

صباح الورد والياسمين
بشرنا يا الله بما يفرحنا واجعل قلوبنا
آمنة مطمئنة وارزقنا من الخير كله

//

 

[رااشد]

صبحكم الله بالخير والسعاده وتقبل منكم طاعتكم ودعائكم

 

[ملاذ أمن]

مع بدايات شهر ديسمبر

عسى السكينة تعرف طريقها إلينا وعسى الحزن يغادر قلوبنا.
عسى الدفء يعانق أرواحنا على هيئة ونس لايمل السعي إلينا.
عسى وحدتنا تنير وتذهب عنا الوحشة، عسى أن يتبدل خوفنا طمأنينة وأمان، وعسى الفرح يغمرنا فتطيب الجراح وتسكن الآلام.​

 

[رااشد]

من صبّح بوجهك لقى للصُبح روح
يا عساني ما انحرم من صباحاتك

 

[قوت]

صباح الفل والعنبر والعود
صباح لا يشبه الصباحات

 

[كلستان]

يصبح الوجع بسيطاً
حين تجد من يعتني بك

مساء العافية

 

[نسيم الأيام.~]

- أسعد الله أوقاتكم جميعا ..بكل خير .

 

[رومانز]

مساء الخير ثم :

مساء آخر
قريب من القلب
هادئ
يشبه مساء قديم
قد مرّ من هنا
الأماكن فيه صاخبة
بــ حكاياه الدافئة
حكايا
يكرّرها صدى الحنين بــ اسهاب
على مسامع
الذاكرة .

​

 

[نسيم الأيام.~]

-أسعد الله مسائكم بكل خير .

 

[سمارة]

يسعد صباحكم ومساكم
حفظكم الرحمن وجعل يومكم خير وامان

 

[نسيم الأيام.~]

صباحكم معطر بذكر الله وشكره.

 

[ملاذ أمن]

حين تعرضتُ للخذلان أول مره، بكيتُ كثيرًا وعِشت ايامًا قاسية من فرط غضبي فيها كُنت أريد كسر الأشياء كُلها .. كما حدث مع قلبي، وحين خذلتُ للمرة الثانية .. قل البكاء قليلًا .. وغضبي أيضًا.

ثم حين توالت المرات، تدريجيًا تعودت، تعودت أن يأتيني الخذلان حيث أمنت، قلت ثقتي في الآخرين، لم أعد أبكي، ولم أعد ثائرًا على كل شيء، أصبحت هادئًا جدًا .. لدرجة أنني الأن أصبحت أساعد من يريد الرحيل عني، لم أعد أحزن على رحيلهم ابدًا، لأنه بجانب أنهُ لم يعد لدي قلب ليشعر ويتألم، فلقد تأقلمت مع حقيقة أننا جميعًا عابرون في حيوات بعضنا .. لا أكثر .​