وَوَعدتني بأنَّ صَدرُكَ مَنزلي إذا الليَاليّ السُّود أغلقنَ الفلَك هَا هُنَّ سُودٌ مُقفراتٍ جئنَ لِيّ أَيْنَ الوُعود وَأَين عَنّي مَنزلك ؟