سجل دخولك بكلمة لا

[اسكادا]

لا تكتمل الحروف إلا إذا كان القلب مشدودًا إليها، ولا تكتمل الأفكار إلا إذا كان الإحساس هو من يقودها

 

[العذبه]

لا توجد سعادة دائمة ولا حزن باقٍ
كلها فواصل لمراحل جديدة
فابتسم لأجملها وتجاهل أتعسها..!

 

[صمت البوح]

:



لا غفران في موقف
‏جعلك تشفق على نفسك

 

[مجيد الجنابي]

لااااا ..

للفضول والتطفل على الآخرين !!

 

[الجوري]

لا لرفع الأصوات
ابقوها منخفضة
لا إحتجاج أجمل
من إحتجاج صامت
ابقوها في قلوبكم
أنتم تؤثرون على جمالية
البلاد بهذه الضوضاء
قالها أحدهم حين سئل
عن المظاهرات .....
همسة ....هو طامع بكرسي والسائل طامع بسبق....وبينهما حل الصمت

 

[نص عقل]

أمي رحمها الله وغفر لها قالت لي ذات يوم

لاتجادل سفيهاً

أعتذر إليك يا أمي فقد دخلت اليوم في جدال مع

سفيه.... وفعلاً طلعت أنا الخسران..

 

[صمت البوح]

:



لا تجامِل كذباً ولا توُافق خجلاً
الله لمَ يمنحك هذه النفس لتُعذّبها.

 

[اسكادا]

لا…
لا تُصدق الهدوء في عيني،
ولا تنخدع بابتسامتي العابرة.
لا يعني أني بخير، ولا أن الحكاية انتهت.
لا زلت أرتّق خيباتي،

وأربّي أملاً صغيرًا في زاوية القلب… لا يموت

 

[اسكادا]

لا…
لا تسألني كيف حالك؟
فهذا السؤال صار يُشبه الطرق على باب لا أحد فيه…!

لا الوقت عالجني، ولا النسيان كان كريمًا بما يكفي ليأخذك من ذاكرتي.
كل شيء حولي يذكّرك، حتى الصمت… حتى غيابي عن نفسي.


لا أحقد، لكني تعبت من التبرير.
ولا أكره، لكني ما عدت أملك طاقة الانتظار.
لا أخبرك أني تألمت… فقط لأني لم أعد أثق أن هناك من يسمع حقًا.

لا أريد شيئًا…
إلا القليل من السكون، والكثير من الصدق،
وقلبًا يشبه قلبي… لا يخذل ولا ينسى

 

[العذبه]

لا نكتمل بأحد و لا نضيع من دون أحد، نسعد بمن بقى و ننسى من نسى

 

[جنون عآبثهة]

-





لا أولوِيَّة لِمَنْ لا يَمنَحُكَ الأولوِيَّة .

 

[اسكادا]

لا تضحك يا من جعلت من الضحكة مأساة…!ولا تجعل من الهدوء ساحة حرب.

 

[رااشد]

لاتتدخل فيما لايعنيك

 

[صمت البوح]

:



لا تتوقع شيئاً و لا تنتظر شيئاً
‏فأجمل الأشياء تلك التي تأتي صدفه

 

[مجيد الجنابي]

لا ..
للغرور ..

 

[حنان]

لا حياة لمن ننادي

 

[صمت البوح]

:



لا يضع الله في عقلك حلماً
إلا وقد أعطاك القدرة على تحقيقه فلا تيأس

 

[صمت البوح]

:



لا بأس أن نتألم قليلاً
‏الألم أحياناً يعيدنا للطّريق الصحيح

 

[اسكادا]

لا، لم يكن الدخول هنا إلا برغبةٍ عميقة، حملتها الكلمات عبر الفضاءات اللامحدودة. هي كلمةٌ لا تحتاج للشرح، بل تحمل في طياتها سرًّا دفينًا، إذ أنها تفتح أبوابًا وتغلق أخرى، لا بل تخلق مسارات لم تسلكها الأرواح من قبل. لا للزمن، الذي يحاول أن يقيّد الأبداع، ولا للحظة التي قد تُقيد حرية الفكر.


في هذا المتصفح، ندرك أن “لا” ليست مجرد نفيٍ؛ إنها وجودٌ جديدٌ يبدأ حينما يتحدى الكائن ما هو مفروض عليه. هي كلمة تمسّ نغمة الغياب، لكن في هذا الغياب، يولد كل شيء. إننا في عالمٍ لم يعد لنا سوى أن نقول “لا”، لتُشرق شمس المعنى في قلب الحروف.

كأن تلك الكلمة تُعيد ترتيب الكون بأسره، تُعيد الحياة إلى المكان حيث لا حدود للأحلام، حيث لا رقابة على الإبداع. وبقدر ما قد تكون

“لا” سيدة الانتقال من حالة إلى أخرى، بقدر ما تحمل داخلها جمالًا غير محدود، جمالًا لا يمكن للأبصار أن تحيط به، ولا للأيدي أن تلمسه إلا عبر الكتابة.
@صمت البوح ، ا @الجوري ، @ندى الورد

تظل الكلمة الطيّبة هي الأثر، في حضورٍ صامتٍ، يتحدث عن الأثر الذي تركته تلك “الـ لا”.

 

[الجوري]

لا.
لا، لن أنطفئ هذه المرة.
لا، لن نسمح للخذلان أن يكون آخر ما نحتفظ به قبل النوم.

كل الذين مرّوا ولم يلمحوا الضوء فينا، لم يكونوا عميانًا — بل لم يكونوا لنا.
لا بأس.
نحن لا نُخلق لنكون مفهوميْن من الجميع.
نحن نكبر على الهامش أحيانًا، لكن الزهر لا يسأل التربة إن أحبته... فقط ينمو.

لا، لستُ مُتعبة كما كنت.
الخذلان علّمني أن لا أحد يحملني كما أفعل أنا،
وأن قلبي حين ينهض من كسرة، ينهض وهو أجمل.
أقوى. أنقى. أو ربما فقط أكثر فهمًا لما لا يُقال.

لا، لا أحتاج أكثر.
كوب قهوة، شمس تدخل من شق الستارة،
وصوتي — صوتي حين أقول لنفسي:
أنت بخير... وستبقين كذلك.
انت بخير
@اسكادا وستبقى كذلك