قرينة القلب قال:

مرحباً ( ليلى )

ما حال قلبكِ الآن

أتمنى ان تكون رحلتكِ في الغياب ممتعة

وأن امتعتكِ التي حزمتيها كانت بكافية ..

ماذا ؟ ضاعت !

ام انكِ ألقيتِ بها في سراديب وهم !

لا بأس ، أكملي وحيدة ..

أخلطي الضوء مع العطر

وأعجنيهم بماء المطر

وأكملي ..

أعلم أنكِ لا تقتاتين خبز الاستسلام

وأن عقارب الساعات تدق في يقينكِ

بأن قلبكِ يستحق ..

وأن الحرب تستحق ..

لكن كل المعارك مُهلكه ياليلى

وإن لم تظفري بها ستموتين ..

سيقتلكِ التخلّي ..

وأنتِ مملوءة أصلاً بالخيبات

كفاكِ .. أم أنكِ آثرتي الغرق !

أغرقي

فوحدكِ من ستتآلم روحه

والماء يقتحم رئتيه

بدلاً من هواء يُعافيه

بدلاً من عطر الحياة .


أيُغرقكِ ياليلى

من كُنت له يوماً طوق نجاة !​

أنقر للتوسيع...

.



مرحبا ليلى
ما حال قلبي أنا الآن ؟!!
هو عندك منذ ابتسامتك الأولى
وبلوغي سن الشعر
إلى أخمص هذا المساء
أيضا أسألك عن رحلة غيابك
وأمتعتك التي لم تستقر بعد في ميناء
يالحظك يا ليلى
لديك متاع !
ولست مثلي
لا أملك إلا محفظة أحلام موقوفة
لأجل غير مبرر
اتفقدها وأنهمر !
لا بأس يا ليلى
أنا ايضا وحيد مثلك
أنهك روحي قيظ الوحدة
وهجير الفراغ الممتد جبالا
فارعة الحزن ..
وحيدا .. إلا من صخب الدموع
وجنين أمل ينمو ببطء
على ضفاف المسافات ..
لا بأس يا ليلى
أنا أيضا مثلك سوف أكمل
وحيدا في ليل يركل راحة البال
من نافذة وحيدة على خد الجدار
ترتعش بردا وهجرانا ..!
اااااه يا ليلى
ضؤ وعطر ومطر
أتحاولين صنع تعويذة للصبر ؟
لا تجربي
فالتعاويذ لا تجبر القدر ..
والحرب التي نستحق خوضها
من اجل قلوبنا
لن تترك سوى كومة آهات وحرائق !
فقط .. دعينا نقف على حواف مشقتنا
نرتق أبواب العودة
لعلنا ننجو من خوض معركة الحب
تلك معركة
كلنا فيها غزاة ..!





.

​

وحداني قال:

.



مرحبا ليلى
ما حال قلبي أنا الآن ؟!!
هو عندك منذ ابتسامتك الأولى
وبلوغي سن الشعر
إلى أخمص هذا المساء
أيضا أسألك عن رحلة غيابك
وأمتعتك التي لم تستقر بعد في ميناء
يالحظك يا ليلى
لديك متاع !
ولست مثلي
لا أملك إلا محفظة أحلام موقوفة
لأجل غير مبرر
اتفقدها وأنهمر !
لا بأس يا ليلى
أنا ايضا وحيد مثلك
أنهك روحي قيظ الوحدة
وهجير الفراغ الممتد جبالا
فارعة الحزن ..
وحيدا .. إلا من صخب الدموع
وجنين أمل ينمو ببطء
على ضفاف المسافات ..
لا بأس يا ليلى
أنا أيضا مثلك سوف أكمل
وحيدا في ليل يركل راحة البال
من نافذة وحيدة على خد الجدار
ترتعش بردا وهجرانا ..!
اااااه يا ليلى
ضؤ وعطر ومطر
أتحاولين صنع تعويذة للصبر ؟
لا تجربي
فالتعاويذ لا تجبر القدر ..
والحرب التي نستحق خوضها
من اجل قلوبنا
لن تترك سوى كومة آهات وحرائق !
فقط .. دعينا نقف على حواف مشقتنا
نرتق أبواب العودة
لعلنا ننجو من خوض معركة الحب
تلك معركة
كلنا فيها غزاة ..!





.

​

أنقر للتوسيع...

قرينة القلب قال:

أعفيك تماماً ..
أعفيك من السهر
والشعر ، والقصائد
ومن ضبط القوافي
من التسكع في حارات وَصّلي
من الجلوس برفقة أمنيةٍ
على النواصي
أعفيك من التخبّط
والتهرب
ومن تجرع المآسي
أعفيك من احتضان حلمٍ
كان يُضيئكَ
ويشتعل به نبراسي
من رجفة قلبك لأجلي
ومن كل ذكرى رائعة
أنت لها ناسي
أعفيك ياقيس من كل شيء
وأعفي نفسي
من القبض على قطعة جمرٍ
كنتُ أضمّها بين أصابعي
بكل حماسي .


,​

أنقر للتوسيع...

تنهيدة قال:

كيف وحبنا شاهد عليه القمر

كيف وأحلامنا تتحقق بالسهر

كيف وبكاؤنا كان يبكي معه الحجر

كيف وامنياتنا تصرخ وقت الضجر

بقلمي

أنقر للتوسيع...

قرينة القلب قال:

أهلاً قيس
أتتفقد قلبكَ بين يدي غرامي !
وتسألني عن رحلة غيابي !
انا سجلت نفسي في دفاترك
غائبة
مااستكان ضجيجها إلا
عند سكونك ..
فدخلت كوخكَ
شاردة في ملكوتٍ
يُرديني دفئه ..
لا أحتمي من الصقيع
سوى ببضعة أحلامٍ لاتكفي
لأن تُرقّع منفذاً واحداً
لزمهرير روحي ..
ولا أملك سوى أمالاً
حزينة باتت على اعتاب
المستحيل .. مقبورة
لا تكفي لأن تصدّ صرير
اليأس فوق أوردةٍ صبورة
وحيدٌ أنتَ ..
وضجّة المشاعر تحاوطكَ
تنهال عليكَ ..
ألا تتقن الأحساس !
إذاً ..
ليغتالك الحنين
لتسرقكَ اغفاءات اللقاء
عند نبضات الوتين
ليخطّ سير آمالك
لتكبر خطواته
ذاك الذي ..
على ضفاف مسافاتك جنين .
لن اصنع تعاويذ ،
يكفيني أن أغلق عيني
وأحلم ..
ستأتيني ..
ستخوض حربي
سنسافر في الوحدة معاً
وستتكوم الآهات مقتولة
ولن نشفق على نحيبها ...
فنحن على مشارف معاركنا
غزاة ، وضحايا ..
سئموا مِراراً عويل .. الهزائم .

.​

أنقر للتوسيع...

وحداني قال:

.



عذرا ليلى
لأني أتفقد قلبي لديك !
ليس لدي قلب آخر ..
يعرفني جيدا
وكنت أظن أني أعرفه !
مذ تأبط ذراع حلمك وغادرني
لم يأت بنبض ..
ولأنه قلب مراهق وطفولي
موعود أنا بسرقته !
لذا أتفقده كل حين
بين كل إمرأة وغياب ..
قلبي وأعرف سيرته الذاتية !
مثلا ..
سرقته إمرأة لا تحب القهوة !
لكنها تحول المكان إلى مقهى واسع
كراسي وطاولات
جرائد صباحية
ونادل يستلم حساب قهوتي
من جيب نظراتها ..
فنجانية الحضور كانت
بعينيها البنيتين ..!
علمتني الأرق ..
وذات إمرأة آخرى سرقته
كانت فلاحة وأفلحت
فى اصطياد جوعي بسنابل قمح مطرز
تلقيه حقولا على كتف اللقاء
علمتني كيف لحبة طماطم طازجة
نمت على حواف شفتيها أن تكون
أشهى من كرز العالم كله ..!
أذكرها كلما نبض قلبي الجائع وأقول
لعل في الأمر خبز ..!
إمرأة آخرى سرقت قلبي
وكان موعدي بها كرحلة سياحية فاخرة
برج ايفل
متحف اللوفر
الشانزليزية
باريسية العطور كانت
ومدينة من النور
دست قلبي في عتمة غيابها وغادرت ..!
وآخري
وآخريات
وآخريات آخريات ..
هل أخبرتك يا " ليلى "
أني أخاف من النساء الشاعرات ؟
ساحرات فوق سحرهن
أظافرهن الشعرية تخدش عميقا
يقذفن الدفء في القصائد
يشعلن حرائق اللهفة والجنون
أخاف جدا من القصيدة الأنثى ..!
ذات إمرأة وكانت شاعرة
نصبت الفخ أول الشطر
راودتني القافية
سلمتها قلبي قبل الخاتمة
فاجرة السرد
أصابتني في عبقر ..!
كلهن .. يا " ليلى "
تركن طعنة في القلب وغادرن !
لذلك أتفقد قلبي كل إمرأة وغياب
ولأن قلبي مراهق وطفولي
مضافا إليه الطاعة
لا تتركيه أعالي الدمع وحيدا
أو خبريني من الآن
بأي خيبة سيعود ؟!!





.​

أنقر للتوسيع...

قرينة القلب قال:

يالا جحودك ياقيس ..
تخبرني كم أنك تعربدت
بين كل نكهةٍ وآخرى
وعُدت ثملاً
لا تقوى لأن تتفقد
أي كأس أذابكَ حد الهذيان
فلم تتحسس فراغ صدركَ
لم تحنّ على عيونك من
سهرٍ يشكوه .. وجدك
ولا من أرتداد حروفكَ في
شطرٍ قوّمه .. نبضكَ
لم يكتحل مساءك بقاع فنجان ..
أستوت قهوته على حنينٍ بارد
في طرقات هاوية ...
تنبط الصبّ إلى الغياب
ولا تكترث بما في الروح
من جليد ، او عذاب
ظللتَ بسُكركَ بين أمنيات النساء
تترنح في ظلام ليلكَ
كـ نايٍ حزين ..
يعزف الفرح ..
متأففاً من أنفاسٍ
لم تتقن النفث عند هذيانه .
أنت السارح في الحياة
أدرك ان
تلك الأنفاس أخنقت جموحكَ
حتى تلك التي دبّت مخالبها
في خيالكَ ..
ليست بيقين ..
أكانت شاعرة ؟
تفجُر في السرد
وأنت تتناوب مابين
الغرق والكتمان ؟
أحركت حروفها غريزة بوحك؟
تباً لحرفٍ ما عصاكَ وأنتَ تكتب
لأمرأةٍ سوى " ليلى "
حرف رقص باكياً
فوق جثث .. الانتظار
لن أرفق بقلبكَ " ياقيس "
يستحق لأن أُجرم به
من الحنين إلى الوتين
سأهطل عليه من السهاد
مايجعله غريقاّ حد اللهاث
ومابين رمشي ،
ونور الشمس ..
ليضيع عنوانه ..
ليأتيني ..
ولن أرفق
او أغفى ليستكين
بين جفوني .. مُتعباً
فقط ../
ليدقّ قلبي بكَ ..
لتنتظم دقّات فؤادكَ المُغتالة
ويتعلم كيف يكون مسئولاً
لا مراهقاً بين المسافات يغازل النيران .


،​

أنقر للتوسيع...

جيفارا قال:

اتركيني اكتب اسمك على جدار قلبي
ليسافر معي في كل وقت نحو اخر الزمن

أنقر للتوسيع...

وحداني قال:

.






" ليلى "

هذه رسالتي الثالثة
أم السادسة بتوقيت الأرق
بعد منتصف الغياب بقليل .. لا أتذكر .
وصوت فيروز " يا جارة الوادي "
رغم عذوبته .. ينساب ملح على جرح !
هل تدركين معنى " أنا وحيد " ..
الوقت يصبح ممل جداً
والهواء أثقل من الحجر
أن يكون كل شيء آيلاً للفراغ ..!
وأنا أعزل .. منكِ
والغياب بكامل سلطانه وسطوته
لم أتقن إدارة الحزن بعد يا " ليلى "
والأحاديث بيننا مازالت إلكترونية
معلبة وجاهزة منزوعة اللقاء ..!
اللايك الأزرق لم يغذي حظي الشاحب
والقلب الأحمر ..
لم يرفع نسبة الأدرينالين ويشعل الرغبة !
طالما المسافة بيننا
أبعد من مسافة أزرار الكيبورد
فنحن غرباء ..
نتقاسم فضاء الوهم ..!
لست جاحداً يا " ليلى "
ولا عربيد أتسكع بين نكهات النساء
مازلت طفلاً في الأربعين
ينام في كامل أناقة حلمه
ليستقبل العيد ..
و فشل أن يكون أربعينياً جاداً
في إنتظار الذي " لا يجيء " ..!

تقولين " تباً لحرف أطاعني في غيرك " ..
نعم ..
وتباً لقلمي الذي لم يحتمل جوع المسافات
وشوق يذبحني فأنزف من قاع أفكاري
تباً لصدري المحموم لم يحتمل حرائق اللهفة
تباً آخرى لقلبي الذي رق قلبه !
وحزني الحزين ..!

" ليلى "

يا ابنة العشرين ..
قلبي بلاداً مهجورة
أين كنتِ
أين كنتِ
حينما استعمرها الآخرين ..!




.​

أنقر للتوسيع...

قرينة القلب قال:

" قيس "

تلك رسالة أولى ..
بتمام نبضة انسابت منكَ ..
فنمت بقلبي ... منهمرة
أدرك كم أنه مؤلمٌ ..
أن تغلق كفيك وتحتضن أثيرا
وأن تتقن حيّة غياب لدغكَ
وهاهي تقترب مني
هل ستتركها تنفث سُمها دمي ؟
أم أن شوقكَ سيحاوط المسافات
ويستقر عند خيالي
فيُحادثني بهمسه ،
ويتفاعل معي بقلب عينه
لا بلايك أزرق !
أتعلم أني أكرهه كثيراً ...
بليد مشاعر
يُصيبني بالغضب ..
ومع ذلك أضغطه دائماً لكل حروفك
لأشواقكَ ، وحنينكَ
حتى وأنت تخبرني بأنكَ غارق
وكذلك عند هروبك ..
كأني أُفضي اليه شعور الكتمان
مازلتَ جاحداً ياقيس
تخبرني أن القلب الأحمر
لا يرفع هرمون أدرينالين
قلبكَ المتخم بال ...
حسناً .. قلبكَ مملوءًا بي فقط
ولن أضع له قلباً أحمراً
او أُشبع دقّاته المشتاقة
ليضخّ الحنين مفترساً زقاق صبركَ .

أنحن غرباء نتقاسم فضاء الوهم ؟
وأنا في الفضاء وحدي ..
أكتسي الوهم , والجمود
ولا أنصت سوى للقمر مُغازلاً
يصف دائماً ظلّي ..
بأنه الجزء الأوضح عند ضوءه
أما أنت ياغريب
فالقمر لا يكشف خفوت ضوءه
على غرباء.

ثم تسألني أين كنت
حين نما الحب في بلادكَ مُستعمراً
كطفلٍ عاصٍ
انتَ من فرش مهد .. طغيانه
أنا كنت انتظر لأن تكتمل بعثرتك
حتى تأتيني ..
فأبددكَ
وأُرتبكَ ..
وأعلمكَ
وأعجنكَ بماء التملّك
وتنضج على ضفافي
مُحباً ،
مُتفانياً
لا يعود ثانيةً لفتات الحنين او حرمانه
تأتيني غريباً ..
لم يعد يقوى على حرمان منفاه .


,​

أنقر للتوسيع...

.


" ليلى "

الوقت الآن
بتوقيت عينيكِ
تمام الغياب إلا احتمال . !
يأتي الصباح مرتبكاً .. كعادته
مسجلاً اسمي بقائمة القلق
أفكر جدياً في مؤامرة
" الخضرة والماء والوجه الحسن " ..
هل نجحت هذه الثلاثية
في الهروب من قعر الملل
وقلب نظام الحب ؟..
وأنّى لهذه المؤامرة تكتمل
وحضورك الحسن لم يشاغب المكان ..؟
فلنجربها ثنائية بحذف الماء
فكرة الموت غرقاً في الماء ترعبني
برغم أني وحسب عقارب الإنتظار
أموت غرقاً على اليابسة ..!
حسنا ..
هل تطبخين قهوتك على حنين بارد ؟!!
لهذا يأتي مزاجك فارغ البال ..
دعيني أعلمك
سأطبخ قلبي .. !
أقشر مشاعره جيداً
ثم أضعه في قدر يغلي على حبك
أضيف إليه بعض الدمع
وعلى طاولة الوقت ..
أقطع الذكريات قطعاً كبيرة الألم
حتى لا تنضج سريعاً..
المخرطة جيدة لتجهيز الأحلام !
ولأن الشوق لا يتفتت بسهولة
أطحنه في خلاط الخيال
أضيف إليهم الوحدة والأحزان
ما زال قلبي يغلي على حبك ..
أضيف كل ما سبق وأغلق القدر .
نسيت أن أخبرك ..
لم أنتبه لحدة الوهم
فجرحت روحي ثلاث مرات ..
عشر نبضات ويكون قلبي جاهزاً
دعينا نعود لمؤامرة
" الخضرة والوجه الحسن "
بعد حذف الماء ..
بالأمس فتشت في حروفك
عن مؤامرة واحدة للضم ..
أو محاولة إغتيال للمسافات
لحظة ...
هل هذه رائحة شواء .. ؟
أووووووووووووووه
نسيت قلبي على حبك ..!
احترق القلب والنص
يا " ليلى "
اخرجي من مطبخي
أو شاركي في مؤامرة اللقاء ..!



​

وحداني قال:

.


" ليلى "

الوقت الآن
بتوقيت عينيكِ
تمام الغياب إلا احتمال . !
يأتي الصباح مرتبكاً .. كعادته
مسجلاً اسمي بقائمة القلق
أفكر جدياً في مؤامرة
" الخضرة والماء والوجه الحسن " ..
هل نجحت هذه الثلاثية
في الهروب من قعر الملل
وقلب نظام الحب ؟..
وأنّى لهذه المؤامرة تكتمل
وحضورك الحسن لم يشاغب المكان ..؟
فلنجربها ثنائية بحذف الماء
فكرة الموت غرقاً في الماء ترعبني
برغم أني وحسب عقارب الإنتظار
أموت غرقاً على اليابسة ..!
حسنا ..
هل تطبخين قهوتك على حنين بارد ؟!!
لهذا يأتي مزاجك فارغ البال ..
دعيني أعلمك
سأطبخ قلبي .. !
أقشر مشاعره جيداً
ثم أضعه في قدر يغلي على حبك
أضيف إليه بعض الدمع
وعلى طاولة الوقت ..
أقطع الذكريات قطعاً كبيرة الألم
حتى لا تنضج سريعاً..
المخرطة جيدة لتجهيز الأحلام !
ولأن الشوق لا يتفتت بسهولة
أطحنه في خلاط الخيال
أضيف إليهم الوحدة والأحزان
ما زال قلبي يغلي على حبك ..
أضيف كل ما سبق وأغلق القدر .
نسيت أن أخبرك ..
لم أنتبه لحدة الوهم
فجرحت روحي ثلاث مرات ..
عشر نبضات ويكون قلبي جاهزاً
دعينا نعود لمؤامرة
" الخضرة والوجه الحسن "
بعد حذف الماء ..
بالأمس فتشت في حروفك
عن مؤامرة واحدة للضم ..
أو محاولة إغتيال للمسافات
لحظة ...
هل هذه رائحة شواء .. ؟
أووووووووووووووه
نسيت قلبي على حبك ..!
احترق القلب والنص
يا " ليلى "
اخرجي من مطبخي
أو شاركي في مؤامرة اللقاء ..!



​

أنقر للتوسيع...