بوح مد وجزر فلنبحر سويا يااعضائنا الكرام

[كاسيوبيا]

~


قاسية هي ظروف كمد البحر
عندما يلفظ أسماكه،،،،،

 

[ندى الورد]

معآگ يصفى الهوىَ يابحر جدة لو گآن المزاح متكدر واقول تفدآك العرب و اولهمّ انــآ.

NADA.

 

[ندى الورد]

من يلوم القلب في حُب جده كنّه

يلوم الارض في حُب المطر

NADA

 

[هدوء]

بين مد وجزر ..،؟

هناك جروح لا تموت،
ولا يستطيع الوقت أن يزيلها،
ارتبطت بنا مثل جزءٍ لايتجزّأ،
وستظل عالقة في القلب إلى الأبد.​

غيابهم .. مثل هدوء البحر .. ذلك ماتخبر به
وجوهنا لهم .. ولكن نحن من الداخل :
سواحل ليس لها موانئ /
قوارب ضلت طريقها دون مجداف /
واصبحت في قلوبنا
الشفقة ابغض من الحزن .؟

 

[جنون عآبثهة]

-







كان احدنا اجبنُ من ان يقول للآخر انتهينا
وهذا فراقٌ بيننا ،
هكذا كنا في مدّ وجزر نغيب ونعود
الى ان انطفئ كل شيء ومابقي سوى الاعتياد ،
الاعتياد الذي يخيفك فقدانه
اكثر مما يفعل الحب..،

 

[بحــ عاشقه ـــة]

في كل مره اسقط فيها ...!
أعيد بناء نفسي من الداخل،
انا المد وانا الجزر
أنا الغريبُ وأنا المسافرُ،
وأنا العائد، وأنا المستمر مع نفسي
حتى النهاية.

.

.

.

 

[ندى الورد]

ايها البحر .. أخبرني ماذاتخبئ وراء ضفافك ؟ اهي سراب.. من امنيات ..
إم احلام.... في يد الغيب .. حنين.. وشوق .. وامنيات..
لا زالت..... في قائمة الأنتظار ..

 

[كاسيوبيا]

_


أخاف الإقتراب وعيناك ما بين
مد وجزر وأنني أخاف أن أغرق
بين أشواك الغيرة وأنت لست لي


،،،



وتبقى حكايا البحار

 

[ندى الورد]

⁣‏نور القمر مهما السحايب تغطيه ،


‏واضح مثل وجهٍ عن البال ماغاب

 

[هدوء]

أكبر الفقد ذلك الذي لايمنحك
فرصة للكلام،
وأكبر النسيان؛ ذلك الذي لايأتي
قبل أن تنسى كيف كنت..
وهكذا بين مد وجزر نكتب الجرح مرتين .،؟
وانت تعلم .. وتعلم ، بأن حياتك لاتحتويها ،،؟

 

[جنون عآبثهة]

-










ثم تكتشف أنه لم يكن عليك
مواصلة التدفق مثل نهر،
‏كان البحر أكثر حكمة ،
بتردده بين مد وجزر. “

 

[كاسيوبيا]

_



أرسم لجنوني مدى جديد أنت عنوانه...

 

[جلينار]

.



وأني اريد الراحة
ولأرمي نفسي في حدود
مد لعل الجزر يسحبني
لعمق الراحة في البحر

 

[جنون عآبثهة]

-





‏نَسعى ونمَضِي فِي هذه الحَياة ...
أحياناً نحَصل على مانُريد ،
وأحياناً لانُريد مايحَصل ،
و نَبقى بيَن مد وجزر ...
وتَبقى خِيرة الله خيراً لنا

 

[هدوء]

توجد أمنيات شمسية تشع هلوسة ..
كلما توهج بداخلنا عطش الأماني ..
فتمطر روحنا على حدودهم وتتكسر
ارواحنا بين مد جارف وجزر صامت ..!


~

 

[جنون عآبثهة]

-












إن الحب، وأن تكون واقعًا بالحب، ليس شيئًا دائمًا،
لا يتدفق دومًا بالاندفاع نفسه،
ليس دومًا كنهرٍ فائض، بل هو كالبحر،
له تياراتٌ ومدٌ وجزر.
لكن،
عندما يكون الحب حقيقًا،
سواءً أكان في حالة مدٍ أو جزرٍ فهو موجودٌ دومًا،
لا يذهب أبدًا.
وهذا هو الدليل الوحيد أن ما تملكه حقيقيّ،
وليس إعجابًا أو افتتانًا أو ولعًا عابرًا."

 

[هدوء]

وحينَ تُدركَ النَّهر، اِبحثَ عنِّي
وتَأكد أنَّه لن يَعود بمن حَمَلهم
إلى فردوسِ الغيَاب..
حيثُ غواية الأحلام
​

 

[اسكادا]

البحر والقمر… ثنائية العاشقين الذين لا يلتقيان، لكن كلٌّ منهما يسكن الآخر.





البحر، هذا الامتداد الأزرق الذي لا يُحدّ، ينام على أسرّته الموجية ويحتضن حكايات الغرباء والعشاق والمنفيين. صدره العريض يتنفس الحنين، وفي أعماقه تقبع أسرار لم يفشها لأحد، كأنّه العاشق الصامت الذي يكتب رسائل شوقه على سطح الماء، ثم يبعث بها إلى الضفة الأخرى من العالم دون أن يتلقى ردًا.





والقمر، هذا العرش المضيء في قبة السماء، يشبه عاشقًا يسهر ليلًا ليراقب حبيبه من بعيد. كل ليلة، يتكئ على كتف السحاب ويطلّ برقة على البحر، يسكب عليه فضّته، فتتموّج المياه كأنها تشتاق لملامسته. لكن، مهما امتد البحر للأعلى، ومهما انحنى القمر للأسفل، يظل بينهما مسافة لا تُقطَع، كأنهما خُلقا ليرتبطا بالضوء والظلال دون أن يلتقيا يومًا.





حين يعلو الموج، يثور البحر كعاشقٍ أغضبه الغياب، يرسل أمواجه تلو الأخرى، لكنها تتحطم عند الشاطئ، كأنها تنهار من فرط الشوق. وحين يهدأ، يرسم وجه القمر على سطحه، يتأمله، يتأمل انحناءاته وضياءه، كأنما يحفظ ملامحه حتى لا تضيع في العتمة.





القمر يراقب، والبحر يبوح، وبينهما نشيدٌ لا يسمعه إلا من أرهقته الأشواق.

 

[اسكادا]

القمر يتدلّى في السماء كحلمٍ بعيد المنال، هادئًا، متألقًا، لكنه بعيد… بعيدٌ كذكرى عالقة في الأفق. تحته، يمتد البحر كلوحةٍ من الفضة المتموجة، يعكس ضوء القمر بوميضٍ خافت، كأنه يحاول احتضانه بنظراته العميقة. الأمواج تتهادى ببطء، كأنها أسرارٌ تتناثر على الشاطئ ثم تتراجع خشية الإفصاح.





الشاطئ، حيث تلامس الرمال أطراف الماء، يبدو كخطٍ فاصل بين واقعٍ ملموس وحلمٍ بعيد، بين الأرض والسماء، بين العاشق والمحبوب. وفي تلك المسافة الشاسعة بين القمر والبحر، هناك شيءٌ لا يُرى… لكنه يُحس

 

[اسكادا]

المكان نور ببصمتك اسكادا

وهل يُضيء المكان إلا بأهله؟

إن كان للنور بصمة، فأنتم من يرسم ملامحها، وإن كان للحرف مقام، فأنتم من يمنحه الحياة. شكراً لهذا الاحتفاء الذي يليق بقلوب تعرف كيف تزرع الجمال حيثما حلّت. وجودكم هو النور الحقيقي، وأنا هنا لأكتب حيث يستحق الحرف أن يُكتب.